تختلف العادات الغذائية من شخص لآخر، فقد يفضل البعض اتباع نظام غذائى صحى غنى بالعناصر الغذائية الهامة، ويفضل البعض نظام غذائى غنى بالدهون والنشويات، ولكن ماهو النظام الغذائى لأشهر المديرين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا؟، هذا مانتعرف عليه في التقرير، وفقاً لما ذكره موقع " businessinsider ".

ماهو النظام الغذائى لأشهر المديرين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا؟
ريتشارد برانسون

يشرب ريتشارد برانسون، مؤسس مجموعة فيرجين، 20 كوبًا من الشاي يوميًا، كما يبدأ يومه بتناول سلطة الفواكه والموسلي على الإفطار، وفي بعض الأحيان، يأكل سمك الرنجة .



جيف بيزوس

قال جيف بيزوس، أحد رجال الأعمال وصاحب إحدى أكبر شركات التسوق، إنه يحب قضاء وقته في الصباح وتناول وجبة فطور صحية، حيث يعد الفطائر صباح كل يوم أحد، حيث يفضل وجبة إفطار من أخطبوط البحر الأبيض المتوسط مع البطاطس ولحم الخنزير المقدد واللبن الزبادي بالثوم الأخضر وبيضة مسلوقة، مع التزامه بممارسة التمارين الرياضية.

بيل جيتس

يفضل بيل جيتس مؤسس شركة مايكروسوفت، اتباع دايت إحدى المشروبات الغازية، لدرجة أنه يشرب ثلاثة أو أربعة منها يوميًا، لدرجة أن الشيف جوردي كروز، الحائز على نجمة ميشلان، صرح بأن جيتس حجز مطعمه بالكامل لمدة يومين ولم يطلب سوى مشروب دايت غازى.

ويبدأ يومه بتناول مشروب دايت غازى، كما يفضل تناول البرجر بالجبن.

ستيف جوبز

وكان ستيف جوبز أحد مؤسسي شركة أبل يتبع نظام غذائى يقتصر على الجزر والتفاح،  وكان يأكل فقط الفواكه والخضراوات والمكسرات والبذور والحبوب.

مارك زوكربيرج

جرب مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة Meta، أنواع مختلفة من الأنظمة الغذائية، وفي عام 2011، وضع "تحديًا شخصيًا" لنفسه بأن يأكل فقط لحوم الحيوانات التي قتلت، مثل الماعز والدجاج وغيرها.

إيلون ماسك

يفضل رجل الأعمال إيلون ماسك، تناول الأكلات الفرنسية والمشوية، كما يفضل أيضاً اتباع نظام غذائى يعتمد على تناول مشروب غازى دايت .

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

تحليل: الهاجس الأمني يترك الملاعب فارغة في بلد يطمح إلى تنظيم مثالي لأبرز المسابقات

مع بداية الموسم الرياضي، شاءت الأقدار أن تشاهد الجماهير مباريات فرقها أمام التلفاز، بعدما كانت تمني النفس في الحضور إلى المدرجات، لتقديم المساعدة بغية تحقيق الانتصارات تلو الأخرى، وتسويق المنتوج الكروي المحلي، خصوصا مع اقتراب احتضان المملكة المغربية لملتقيات هامة، أهمها نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025، ونهائيات كأس العالم 2030.

مباريات بنسق متوسط أمام مدرجات فارغة

لم ترق مباريات البطولة الاحترافية في جولاتها الثلاث لتطلعات الجماهير المغربية، في ظل النسق المتوسط المقدم من قبل اللاعبين، ليزيد الطين بلة بعدما لعبت جل اللقاءات أمام مدرجات فاغة، في غياب أية عقوبات مفروضة على الفرق، ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول منع الجماهير من الحضور للمدرجات، فهل أصبحت الهواجس الأمنية تتحكم في فتح الملاعب وإغلاقها؟.

قرارات تثقل كاهل الأندية المغربية ومدرب اتحاد طنجة « رسالتي هي فْتحُو البيبان لجمهورنا ونْكونُو لاعبين فالبحر غايْجِيو« 

قرارات السلطات المحلية بتغييب الجماهير عن الحضور للملاعب لتقديم المساندة لفرقها بدون أية حجة، « لدواعي تنظيمية » « لأسباب أمنية »، لم تعد تشفي الغليل، كون أن مثل هذه القرارات تثقل كاهل الأندية بالنفقات، كونها لا تستفيد من عائدات التذاكر، جراء الجماهير الغفيرة التي تحضر للمدرجات.

مدرب اتحاد طنجة وبعد تحقيق فريقه لانتصار عريض على الرجاء الرياضي، كان واضحا في تصريحاته التي عقبت اللقاء، قائلا: « رسالتي هي فْتحُو البيبان لجمهورنا ونْكونُو لاعبين فالبحر غايْجِيو »، ما يفسر أن المدربين هم الآخرين اشتاقوا لهتافات الجماهير، والكل لا يزال يتذكر كيف أبدعت الجماهير الرجاوية والودادية في ديربي كأس محمد السادس « البطولة العربية »، وبكأس العالم قطر 2022، دون نسيان إبداعات جماهير الفرق الوطنية بأكلمها، سواء في القسم الأول أو الثاني من البطولة الاحترافية.

واقع يفرض تحديات جديدة على المسؤولين المغاربة

مشاهدة المباريات بدون جماهير تحكم عليها بالرتابة قبل بدايتها، خصوصا وأن نسق الفرق الوطنية يتمحور حول المتوسط والمستحسن، ما يجعل هذا الواقع يفرض تحديات جديدة على المسؤولين المغاربة، ويدعوهم للبحث عن حلول مبتكرة، لتجنب تغييب الجماهير عن المدرجات، كون أن حضورها يعطي رونقا وجمالية للمباريات، فإن غابت المتعة عن رقعة الميدان ظهرت بالمدرجات لنسيان الرتابة.

ويرى العديد من المتابعين للشأن الرياضي، أن هناك حلولًا بديلة يمكن تبنيها لتفادي إقامة المباريات بدون جمهور والإضرار بميزانيات الأندية التي تعول على مداخيل بيع تذاكر المباريات لإنعاش ميزانياتها التسييرية.

هذا، ويساهم الاعتماد على إقامة المباريات بدون جمهور في تراجع الحماس والشغف لدى الجماهير، وهو عنصر أساسي في نجاح أي بطولة رياضية، وفي الوقت الذي يتم فيه استثمار موارد ضخمة في تطوير البنية التحتية الرياضية وتكوين اللاعبين، يبدو من غير المنطقي أن تُقام المباريات بدون الجماهير، فهل من حلول من المسؤولين لتفادي الرتابة التي تظهر بها المباريات.

كلمات دلالية أمن أندية المغرب قدم كرة مشجعون

مقالات مشابهة

  • يحسن عملية الهضم.. تعرف على فوائد تناول البنجر باعتدال
  • تعرف على كيفية خسارة الوزن
  • الخزانة البريطانية تحذر: خطة حزب العمال للضرائب قد ترتد سلبا
  • طحنون بن زايد يبحث التعاون في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي مع “ماسك” و”بيزوس”
  • طحنون بن زايد يبحث التعاون في التكنولوجيا المتقدمة مع "ماسك" و"بيزوس"
  • طحنون بن زايد يبحث مع إيلون ماسك سبل التعاون في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي
  • اليأس والعزلة الدولية يدفعان نظام الكبرانات لفرض التأشيرة على المغاربة والتخطيط لمنع الجزائريين من زيارة المغرب
  • اتحاد الغرف يصدر أول دفتر إدخال مؤقت للبضائع بالمملكة
  • تحليل: الهاجس الأمني يترك الملاعب فارغة في بلد يطمح إلى تنظيم مثالي لأبرز المسابقات
  • السجن و3 ملايين ريال غرامة مخالفة نظام البيانات الشخصية