قوالب ثلج ضخمة على القبور تثير جدلًا كبيرًا.. فما القصة؟ لايف ستايل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
لايف ستايل، قوالب ثلج ضخمة على القبور تثير جدلًا كبيرًا فما القصة؟،كتبت آلاء نبيل في واقعة غريبة من نوعها، انتشرت بعض الصور تظهر وجود قوالب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قوالب ثلج ضخمة على القبور تثير جدلًا كبيرًا.. فما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كتبت- آلاء نبيل
في واقعة غريبة من نوعها، انتشرت بعض الصور تظهر وجود قوالب ثلج كبيرة على القبور في العراق، أثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الإجتماعي.
واتضح من خلال التعليقات، أن الهدف من هذ الأمر، تخفيف الحرارة العالية على المتوفين بالقبور، وفقا لاعتقادات بعض الأشخاص.
ونالت الصور العديد من التعليقات التي انقسمت إلى جزئين منها إيجابي و سلبي، حيث رأى البعض أن هذه اللافتة تحمل مشاعر إنسانية واضحة لشعور الأشخاص بالمتوفين.
أما البعض الآخر رأى أن الأمر مجرد خرافة، وانتشارها يسيئ إلى الشعب العراقي، حيث وصفه البعض بالجهل، وكان من الأفضل لو إعطاء الماء للأحياء والأشخاص في الشوارع خلال موجات الحر الشديدة، أو إخراج صدقات على أرواحهم بدلاً من الترويج إلى بدع.
ملهاش حظ.. 3 أبراج غير سعيدة وتشعر بالحزن الفترة القادمة
داخل قطار بالهند.. فيديو لنساء يضربن بعضهن بالنعال يثير جدلا
طبيبة تحذر من شرب الشاي بكثرة في الطقس الحار.. هذا ما يحدث لجسمك
أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم
إذا كنتي تحاولين الإنجاب.. احذري تناول هذه الأطعمة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيدان يتحدث عن 3 طلبات من الحكومة السورية الجديدة.. وينفي مساعدة تحرير الشام
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن "أنقرة ترفض وجود أي تسلط إيراني أو تركي أو عربي في المنطقة"، مؤكدا على "ضرورة التخلي عن الأفكار الإمبريالية".
وأضاف هاكان فيدان، في مقابلة مع قناة "الحدث" السعودية، أن أنقرة طرحت موضوع المرحلة الجديدة في سوريا حتى قبل الوصول إليها للنقاش مع حلفائها وأصدقائها في المنطقة، كما أن الرئيس رجب طيب أردوغان، لديه رؤية في هذا الصدد، وينبغي تطوير هذه اللغة في المنطقة".
وأوضح أن "هذه اللغة تتمثل في رفض وجود أي تسلط إيراني أو تركي أو عربي في المنطقة، أي أن تركيا لا تريد أن تكون هناك قوة متسلطة على الأخرى".
وشدد الوزير التركي، على "ضرورة ألا يتسلط العرب في منطقة الخليج على بعضهم البعض أو على الأماكن الأخرى، وألا تتسلط تركيا أو إيران على أماكن أخرى".
وأوضح فيدان، أنه "أثناء الانتقال من عام 2024 إلى 2025 أصبحت جميع الدول ناضجة بالقدر المطلوب، وبنيتها التحتية قوية، فالسعودية تمتلك قوة كبيرة، وكذلك الإمارات، وهناك تأثير لقطر والكويت، ومصر أيضا تفعل ما في وسعها بالفعل".
وتابع، "لقد حان الوقت لأن نجتمع معا ونؤسس مصالحنا ونظامنا الخاص في المنطقة من خلال احترام حدود بعضنا البعض وحقوقنا السيادية في إطار ثقافة التعاون، وأن نذهب إلى ما هو أبعد من الاحترام من خلال التعهد بحماية بعضنا البعض والتكاتف".
كما أكد على "ضرورة التخلي عن فكرة التسلط والأفكار الإمبريالية التي تتمثل في محاولة دولة ما أن تحكم دولا أخرى في المنطقة باستخدام وكيل، أو أن تقوم جهة ما بتقديم الأموال من خلف الستار لحماية مصالحها مسبقا".
وردا على سؤال حول حدوث توافق دولي لإزاحة بشار الأسد وفتح الطريق لتقدم هيئة تحرير الشام، نفى فيدان، في مقابلة تلفزيونية مع قناة "الحدث" السعودية، مشاركة تركيا في أي عملية من هذا النوع.
وأردف، "بعد بدء العمليات من قبل هيئة تحرير الشام والفصائل الأخرى، عملنا على تقليل التكلفة والخسائر، لكننا لم نكن جزءا من أي تخطيط أو تنسيق مسبق مع أي دولة أو جماعة".
كما نفى فيدان، المزاعم التي تقول إن تركيا سهلت هروب الرئيس السوري السابق بشار الأسد بالتعاون مع بعض الجهات، مؤكدا أن تركيا لا يمكن أن تفعل هذا الشيء ولم يكن لها أي دور في هذه المسألة.
ولفت فيدان إلى أن هناك 3 مطالب دولية من السلطة الجديدة في سوريا، تتعلق بالجماعات الإرهابية والأقليات والحكومة.
وقال: "كيف يجب أن تقيم دول المنطقة والعالم الاتصال مع الحكومة الجديدة في دمشق، ومن خلال اتصالاتنا رأينا هناك انطباعا ومطلبا عامين، وكانت هناك مبادئ معينة اتفق عليها الجميع تقريبا، وهي أن التنظيمات الإرهابية يجب ألا تستفيد من دمشق في الفترة الجديدة، وأن الأقليات يجب أن تحظى بشكل خاص بمعاملة جيدة، وفي مقدمتهم المسيحيون والأكراد والعلويون والتركمان. ومن ثم كانت هناك وجهات نظر مختلفة قد تشكلت، مثل تشكيل حكومة تحتضن الجميع وألا تشكل تهديدا لجيرانها".