سودانايل:
2025-04-01@09:44:01 GMT

الاسئلة الساهلة للجماعة اياهم الجزء التانى

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

١/ كونتو مليشيا الجنجويد يعنى ما عندكم مشكلة اساسا مع الملايش ولا عندكم؟
٢/ قبلتو تكون فى قوات اخرى مسلحة وتجند غير الجيش ودى اهانة للجيش ولا ما اهانة؟
٣/ قبلتو تودوهم مرتزقة لليمن يعنى ما عندكم مشكلة مع الارتزاق ولا عندكم؟
٤/ عملتوا ليهم علاقات سياسية وتجارية مع الامارات يعنى ما عندكم مشكلة تديرم وتدفع ليهم دولة تانية ولا عندكم؟
٥/ دافعتوا عن اغتصاباتهم وقتلهم وحرقهم للقرى فى دارفور يعنى ما عندكم مشكلة مع الجرائم طيب بتدافعوا عن ياتو اخلاق؟
٦/ دخلتوا مليشيا فاغنر الروسية فى السودان يعنى ما عندكم مشكلة دول تانية تتدخل بقوات مرتزقة جوووة البلد ولا عندكم؟
٧/ قوات الامم المتحدة دخلت السودان وانتو قاعدين وموجودين طيب استعباط انكم ما قابلين باى قوى اممية فى السودان دا جبتوه من وين؟
٨/ ناس جهاز الامن بتاعكم اغتصبوا حتى الرجال الشهيد (احمد الخير) طيب ياتو قيم دى المتمسكين بيها وتغشوا بيعا الخلق؟
٩/ الدم الحرام البعد الشرك مباشرة اهدرتوه فى البلد دى بورتسودان فى يناير فى هبة سبتمبر ٢٠١٣ طوال فترة ثورة ديسمبر غير الحروب .

. طيب دا الدم الحرام عندكم بلا قيمة ولا معنى ياتو جريمة ما عملتوها؟
عمالة عملتوها
قتل الناس والاغتصاب سويتوهم
ملايش صنعتوهم
بيع للبلد بعتوا... وتلتها ضيعتوه.
قوات اممية جبتو
طيب هايجين ومفنجطين فى شنو بالضبط؟
الجيش خربتوه والجنحويد عملتوهم
مصايبكم وصنع اياديكم
عاوزين تغشوا منو؟
روحكم؟
الناس؟
الله؟
الله ما بيتغشى
#حرب_التافهين
#حرب_عبثية  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

عيدكُم ،،، جيش

الأعياد في الإسلام هي مواقيت فرح وسرور، يُغالب فيها الناس أحزانهم ويواسوا جراحاتهم، ويعيدوا تطبيع الحياة بالرضى والتسليم لله رب العالمين، ويندرجوا في مسارات المجتمع المسلم، بأداء الفرائض والواجبات، وهي مواسم يجتمع فيها الناس، وتلتئم الأسر، ويتجدّد عهد الإخاء والمودة، وهي ( *حرم* ) يتنازل فيه المتشاحنون عن حظ أنفسهم، ويتعافون دون الشعور بإنتقاص الكرامة، وهي محاولة لطيّ صحاف ما مضى، وبداية جديدة ولبس جديد، كأنّه تعبير تجريدي عن خلع الماضي والتهيؤ بالجديد، لمواسم حياة بإحساس متجدّد.

ولكن كان قدر السودان وبعض الشعوب المبتلاة بالحروب والصراعات أن يكون فتقه أكبر بكثير من أن ترتقه مشاهد العيد وتقمّص روح الفرح؛ لأن إجرام الجنجويد خلال سنتين عجفاوتين قد أكلتا كل أخضرٍ في شعور الإنسان السوداني المفطور على الطيبة، وإخترقت بنصال الغدر أفئدة الألم ومكامن الشعور، وقطّعت الأكباد بالوجع، وأرغمت الناس على الخروج من ديارهم في أكبر تهجير قسريّ في تاريخ حياة السودانيين.

الخوف الذي حمله الناس وهم يخرجون من مُدنهم وقُراهم ألا يتمكنوا من العودة مجددًا، بل زاد الخوف بإرهاصات توطين الغرباء في مساكنهم وسدّ أبواب العودة في وجوههم، وهم يرون ويسمعون الجنجويد يُرسلون هذه النذر بإستمرار، أيّام نشوتهم، وتدفّقهم من كل حدبٍ وصوب وإنتشارهم في غالب أرض السودان، الأمر الذي زرع الإحباط واليأس في القلوب وهم يعلمون أنّ الجيش صامد أمام هذا التمدّد الأسطوري المترّس بأحدث الأسلحة، والمسنود بأدوات السياسة والمصالح الصهيونية ورعاتها الإقليميين، وإنتظم أهل السودان قاسم الهم المشترك، هل ضاع الوطن الذي نعرفه ويعرفنا ؟؟
هل نطبّع أحوالنا على إغتراب وهجرات طويلة الأمد بعيدة الشقاق ؟؟
هل نهيئ شعورنا على صدمات الألم ومعاناة الخسارة ؟؟

وبين فرث هذه المعاناة، ودماء شهداء الجيش، قدّر الله النصر العزيز بقوله تعالى ( *كُنْ* ) فكان بقوة الله وفضله، ثم بلاء الجيش، ومن مع الجيش كافةً من المقاتلين المجاهدين، فحدث ما لم يكُن في الحسبان ( *في التوقيتات* ) برغم موفور الثقة في الجيش لكن المفاجأة غير المنتظرة ( *للجنجويد واعوانهم القحاطة* ) قد حدثت، وبدأ التداعي والإنهيار المدوي، ليس فقط لمقاتلي عصابة الإجرام، ولكن للمشروع الكبير، للمؤامرة الدولية، لسرقة وطن بأكمله، لتهجير شعب وإستبداله بشتات قبائل للسيطرة على كنوزٍ من التاريخ، والجغرافيا، والموارد، والإنسان والذكريات.

وقد شهد الناس هزيمة الجنجويد ومقدار الفرح الذي يُنسي صاحبة الألم ولو كان فقد عزيز، وهدم دار، وكلوم عزة وإحساس بالإذلال المُر.

عمّ الفرح العميق أنفُس أهل السودان ( *عدا القحاطة طبعًا* ) وتجدّد الإحساس بالعيد، وفرحته، ولبس جديده وتبادل تهانيه، والتعافي ( *إلا مع الجنجويد وداعميهم* )
وكُل ذلك الفضل من الله الكريم الحليم العظيم سبحانه وتعالى، ثُمّ من جيشنا صاحب البلاء الحسن، الذي لم يخيّب رجاء شعبه، ولا أمل أمتّه في أن يعيشوا على أرضهم أعزاء، آمنين.
تقبّل الله شهداء معركة الكرامة، وصالح الأعمال.

بارك الله في جيشنا وقيادته، وضبّاطه، وصفه وجنوده، وكُل من سانده في هذه المعركة، وكُل من قدّم دعمه ودُعاءه.
*وعيدكٌم* ،،، *جيش*

لـواء رُكن (م) د. يـونس محمود محمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كارثة إنسانية غير مسبوقة.. تقرير يرصد الدمار الذي خلفته الحرب في العاصمة السودانية
  • عيدكُم ،،، جيش
  • يرتدون الحلق والزمام .. كيكل يكشف هوية سارقي منازل المواطنين
  • السودان بعد استعادة الخرطوم.. تحديات استقرار البلاد وسط استمرار التوترات والفصائل المسلحة
  • البرهان: المعركة مستمرة وباب العفو مفتوح لمن يلقي السلاح
  • دقلو يؤكد مغادرة الخرطوم.. ويتعهد بالعودة
  • ضربات أمريكية تدك تحصينات الحوثيين في “العصايد” شرق صعدة
  • رفعها السودان ضد الإمارات.. محكمة العدل الدولية تنظر في دعوى إبادة جماعية
  • السودان: مطالبة بإنقاذ طالبة من الإعدام لاتهامها كذباً بالتعاون مع الدعم السريع
  • قائد قوات درع السودان للجزيرة نت: نحتفل بالنصر والحسم يقترب بدارفور