سودانايل:
2024-09-17@09:34:33 GMT

الأوصياء والمروجون للباطل والتضليل بيننا

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

نري الان، هذا الكم من الكتابات والجدال بكيفية صناعة السلام وإيفاق الحرب التي تنادي بالعقل والتعقل وتتحدث عن غد أفضل وتدعم جهود القِوَى المدنية (تقدم) لكي تحقق اختراقًا، لوقف الاقتتال في بلادنا، ولكن نقولها بصراحة إن هؤلاء الناس يسعون سعيا حسيسًا لفرض وصايتهم على هذا الكيان الوليد أو التحالف المدني الأوسع الآن وأقولها بملء الفم والصوت العالي أنهم أجمعين ومعهم من يدعون أنهم وطنيون ويتحدثون عن المصالح الحقيقية لشعب السوداني، ويحاولون معالجة أسباب الحرب ويضغطون في اتجاه أهمية جلوس الجيش والدعم السريع في تفاوض لوقف القتال وان كان هذا جهرا أو همسا ونعلم هنالك من لهم مصلحة في استمرار الحرب وآخرون لهم مأرب يريدون أيضا استمرارية القتال، أو مناصرة فصيل على آخر، ولكن الوطنيين الأقحاح، الذين يرون في الغد هو المستقبل للشعب السوداني وبعيدًا عمن جرموا أو شيطنوا كل الأنقياء من أبناء الوطن، وإن شيطنة؟ القوى المدنية ليست بالجديدة على هؤلاء الظلاميين والداعين للحرب صباحا ومساء بمنطق أجوف لا يعي معاناة أهلنا وهم الآن بالدعوة للمقومة الشعبية سوف يكون النصر حليفهم, لا أظن في هؤلاء الخير ولن يكونوا لديهم القدرة للضغط وحمل المتقاتلين ليوقفوا القتال طوعا، وبالتفاوض، ولكن على القوى المدنية، ان تضغط وبعلاقتها مع دول الجوار والأحلاف الإقليمية لتوصيل رغبات السودانيين في أنهاء هذه الحرب وأنتم من لكم الصوت الواصل في كل أصقاع الدنيا, لكي تنجزوا سلامًا متوازنَا، يخدم شعب السودان، لا يخدم أجندة المتقاتلين وحلفاءهم ونعلم نحن أهل السودان البسطاء، أصحاب المصلحة في العيش على هذه الأرض بيقين أن كل الذين أسهموا في أشعال هذه الفتنة والمتقاتلين، ذاهبون إلى الجحيم، بل لا دور لهم، أن وقفت مبادرة (تقدم) في وقف الاقتتال، هم يعلمون أنهم الي زوال، لذلك يعملون علي إطالة أمد الحرب خوفا من القصاص، وخوفا من أن يطولهم الحساب وهم يعلمون، ما اقترفوه من جرائم بأيديهم وذلك مرصود من كل السودانيين، وما فعلوا في هذه الأمة من جرائم موثق ولن تصمد أصواتنا، وسوف نوحد الصفوف، لكي تكون القوى المدنية هي صاحبة القرار السياسي وصاحبة واليد العليا في إنفاذ أجندة السلام، وكذلك تنفيذ استحقاقات الانتقال الديمقراطي وهكذا نقول لهم

هنالك أشياء علينا أن نقولها لهم وهي أن مساعي السلام عبر تقدم الدعم والنصح والتوعية بمخاطر الفوضى المسلحة للمتقاتلين ليست هي دعوة علاقات عامة من القوي المدنية للعسكر ولكن التعاطي عن طريق الحُوَار و هو الطريق الأمثل لذلك جلسوا للدعم والسريع
وسوف يحدث هذا مع الجيش ولكن أنت تري وتسمع تشاهد الحملة التي يقودها الظلاميين وتجارا لازمات لاستمرار الحرب وفي نهاية الأمر نحن مؤمنين بأن السلام حتمي وغدا سوف يخضع الرافضين السلام وأن كان بمجموعات تقدم شخوص خدموا بالفترة الانتقالية مع حكومة حمدوك وهل هذا يعني أنهم أقل قامة أو أضعف من البقية في العمل علي أيقاف الحرب أتركوهم و بل أدعوا الجميع حتي صغار يعملوا في قضية وقف هذا الاقتتال
اتفاق أديس ما بين تقدم والدعم السريع أنه مدخل أجرائي للجلوس مع الجميع لوضع خط سياسي يجعل من المدنيين هم أصحاب المصلحة في أيقاف الحرب والطرح السياسي المفضي للاستقرار السياسي وليس الطرفين المقاتلين فقط بل سوف تظل القوي المدنية بالرغم من الحملات التي تدار الآن لشيطنة دورها علي الساحة ولكي لا تحقق أي مكاسب سياسية للشعب ولا مخرج من أزمة الحرب وتداعياتها الإنسانية ومن العاقل الذي يقبل هذا الوضع تعالَوا نكون في لحظة ضعف ونبي جسور الثقة مع كل الأطراف بصفة قوي مدنية لدينا دور أكبر من حملة السلاح وسماسرة المواقف تفهوا الوضع السياسي وفي هذه السانحة مزيدًا من التعقل والمرونة مع تواصل والحُوَار مع كل الوان الطيف السياسي لكي نصل الي وثقيه ملزمة بها تقف الحرب ونبدأ مسار الإعمار وأعلموا كلاهما بعد توقيع أتفاق السلام فارين الي مأمن من القصاص والحساب, أجعلو العمل سهلا سلس دون تعقيد لكي نصل لسلام الاستقرار الذي يراه البعض بعيدَا ومستحيل وهي بالحوار وبناء تحالف قويي الداخل يهزم خطاب الكراهيَة والفلول سوف نتصر وليس عليكم بسلطان علينا مع أحترامنا لدوركم بصفة ساسة وأهلنا وأبناء عمومتنا وعليه، وكأن نهج القوات المسلحة على النقيض من المقاومة الشعبية ما يوحي مثلًا بانعزالية هذه القوات عن الشعب وانفضاض الناس من حولهم بسبب مليشيات الإسلاميين عنه طالمَا لا يتمتعون بصفة الشعبية وفق نهج خطاب القوي المعتدلة وللحق لم يقف هذا النهج عند قيادة حركة الحركة الإسلامية وسلطتها بل تعداه للعديد من الكتاب الصحفيين المحسوبين على ذات الموقف كما مجموعة فصائل تعيد إنتاج نفس الخطاب وإن أعلنت رفضها, ولم يبلغ الاجتهاد النظري لنا حد الاتفاق على تعريف محدد للحراك السياسي الحالي كحركة ذات طابع شعبي, و منها مَنْ نحيل تعريفها لطرح محدد بعينه من حيث قدرتنا على تعبئة الموارد والعمل المنظم وتحديد الأهداف الممكنة, ومنها ما يربطها بالهوية في ظل التسلط والهيمنة الرِّقابة للنظام الذي يدير البلاد الآن، وغيرها يركز على محتواها الطبقي بصفة حركة تعبر عن الفئات الوسطى أساسًا في سعيها لتأكيد (ذاتها الطبقية) في ظل انسحاقها، خاصة في السودان، فيمكن اعتبار مصطلح المقاومة الشعبية واحدة منها, لقد احتل مكانه إلى جانب العديد من المصطلحات التي غدت موضة خطابية في ذلك الخطاب بعد أن تضل دور القوات المسلحة في حماية المدنيين ومقرها في هذا الحرب, علمًا أن شيوع تلك المصطلحات يفضح تلك التغيرات التي أصابت الخطاب الرسمي منذ بداية الاقتتال والي الان من صناع أكذوبة أنهم ساسة واسترسالًا فإن شيوع مصطلح (المقاومة الشعبية) لم يكن أيضًا بمعزل عن التغيرات التي طالت الخطاب أي بمعنى آخر ينبغي فحص الظرف السياسي التي أوجد ذلك المصطلح علمًا أن مفردات الخطاب، أي خطاب وأي مفردة، لا يمكن التعامل معها سابحة بلا جذور في فضاء العمل السياسي الاجتماعي بالمفهوم الواسع، بل وضمن هذا الفضاء وبتأثير متغيراته
لقد حرم الإسلام الاقتتال بين المسلمين وتعدي بعضهم على بعضهم البعض بقوله ى (ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم العديد من الأحاديث التي تحث المسلمين على إرساء قواعد السلام الاجتماعي والمحافظة عليه وعدم الظلم والاعتداء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه جابر بن عبد الله (اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم)، فهذا الحديث يرسم للمسلم منهجًا تربويَا قائمَا على نبذ الظلم والشح، وبيانَا لعاقبتهما في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا سفك الدماء واستباحة المحارم وانعدام الأمن والسلام بين الناس، وفي الآخرة ملاقاة العذاب والظلمات.


إن اختلاف مكونات المجتمعات والبنيات العرقية والدينية والأيديولوجية ليست سببا للكراهية بين أفراد المجتمع ولا للاقتتال، إلا إذا توفرت أسباب أخرى تكون مدعاة لتأجيج الفتنة وزرع الغبن والكره والظلم وعدم تحقيق العدل وعلى هذا تؤدي إلي نبذ السلام الاجتماعي والجنوح نحو العنف وتحقيق الأخير يكون بالاعتراف بهذه الاختلافات كضرورة تحفظ توازن المجتمع حتى يشيع الوئام الاجتماعي وتنتشر روح التكامل والتعاضد بين مكونات المجتمع وتتدرج مسؤولية الحفاظ عليه من الفرد للمجتمع والدولة والأخيرة

في نهاية الأمر نحن في أزمة وهي لا نستطيع أن نناقش بعض في قضية واضحة مثل جدوي تسليح الشعب في هذا الاقتتال ومالاته وهل هنالك فائدة للمقاومة الشعبية وماذا بعد نهاية هذا التجيش للشعب ونعرف أن هنالك من لا يطيق حرية الحرية الرأي وأن نقول لهم انت فاشلون وليسوا رجال دولة أو ساسة، بل أرباب مصالح كل منكم يعمل لمصلحته ولا مكان للشعب أو قيمة للدولة غير أمنياتكم المريضة وأعلموا أننا نفهم جيدا خطاب الأوصياء والمروجون للباطل وأصبحنا أكثر مناعة من التضليل.

zuhairosman9@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

المبادرات الشعبية تجاه النازحين.. أيادٍ تمتد بالخير

المبادرات الشعبية والمجتمعية خلال حرب السودان عملت على سد غياب السند الرسمي للنازحين الذين اضطروا للفرار من مناطقهم إلى ولايات أخرى.

التغيير: محمد غلامابي

مع امتداد رقعة الحرب الأهلية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وزحفها من ولاية الجزيرة إلى ولاية سنار، كانت ولاية القضارف هي واحدة من الملاذات الآمنة للنازحين، ومع دخول قوات الدعم السريع لمدينة سنجة شرقي سنار تدافعت أعداد كبيرة من المواطنين منها نحو مدينة القضارف، ومما زاد من صعوبة عمليات النزوح دخول فصل الخريف، فانتشر النازحون على طول الطريق الطويل، وفي غياب السند الرسمي للنازحين خرجت مبادرات شعبية باهرة من ولاية القضارف، تحكي عن حالة التعاضد بين السودانيين.

(التغيير) جلست إلى الأستاذ جعفر خضر عضو المكتب التنفيذي لمبادرة القضارف للخلاص، ليحدِّثنا عن المبادرة وعن (مطبخ أبو رخم المتحرك) الذي سيّرته المبادرة لمن هم بقارعة الطريق من النازحين يقدّم لهم الغذاء والدواء والحب الكبير.

نزوح كثيف وتفاعل أكبر

قلت لجعفر إن التفاعل مع نازحي سنجة كان أكبر ممن سبقهم من نازحين للولاية، فقال: “مرد ذلك التفاعل إلى أن نزوح سنار كان كثيفاً ومفاجئاً؛ مضافاً إلى ذلك القصص المؤثرة التي نقلتها وسائل التواصل الاجتماعي عن أوضاع النازحين في طريقهم نحو القضارف.. وتكاد تكون كل أحياء القضارف قامت بمبادرات تجاه نازحي سنجة).

وعن (مبادرة القضارف للخلاص) قال: “كان التفكير منصباً على النازحين وهم في الطريق؛ سواء كانت وجهتهم القضارف أو غيرها؛ مثل كسلا وبورتسودان، لأن من وصل المدينة قبلاً حلت مشكلته بدرجة كبيرة، لذلك كان تفكيرنا نحو شكل العون الذي يمكن تقديمه لنازحي الطريق، فاتصلت بنا مجموعة (الجوارح) كلية الطب بجامعة الخرطوم، وقالوا “عايزين نساعد”.. رحبنا بهم ودفعوا مليون جنيه مع وعد بمضاعفة المبلغ، فكان مطبخ أم رخم الأول جاهزاً للانطلاق في يومين.. بعد ذلك أعلنا عن (مطبخ أم رخم للوجبات الاسعافية للنازحين من سنار على قارعة الطريق).. ووضعنا أرقام الحساب لدى المسؤول المالي للمبادرة والمطبخ وأرقام لإرسال الإشعارات.. فكانت التبرعات قد تجاوزت الثلاثة ملايين ونصف المليون، بخلاف التبرعات العينية من الأفراد وبعض الناس تبرع بثلاثة آلاف جنيه، حيث أعلنا “إذا كنت تعتقد أن الألف جنيه لا تسوى شيئاً فأنت مخطئ، فهي تشتري لنازح في تخوم سنار 24 بلحة، تزن كذا جرام وفول مدمس ورغيفة وطعمية وكيكة بترحيلها”، فتفاعل الناس كل حسب استطاعته؛ وعن طريق الجوارح جاءتنا رابطة الأطباء السودانيين بدولة قطر، ومساهمتهم وصلت أربعة ملايين ونصف، للإيواء والضيافة لنازحي سنار، والحق ورغم ظروف السودانيين بالداخل والخارج، ومعاناتهم الشخصية لكنهم ما بخلوا عن تقديم يد العون لإخوانهم النازحين.. ونعلن عن مواصلة الرحلات واستقبال مساهمات الٱخرين، محافظين على السرية التي يطلبها البعض، واعتماد الشفافية بما يطمئن المساهمين على وصولها للنازحين..

وأضاف خضر: “ولأن العمل كبير، ويحتاج لتضافر الجهود قمنا في (مبادرة القضارف للخلاص) بالتشبيك مع (مطعم المفازة)، حيث تبعد القضارف من أبو رخم حوالي 130 كيلو، منها 85 كيلو مسفلتة حتى (المقرح)، و45 كيلو متر عبر ما يعرف بـ(الدرب الأسود)، لكن المفازة أقرب إلى أبو رخم، وننسق معهم في توفير بعض الاحتياجات بأسعار أفضل؛ وقمنا بمد المفازة بالأدوية التي طلبوها حسب الكادر الطبي لديهم؛ وكذلك لدينا تشبيك مع (مسيد أبو رخم)، وبدايات تشبيك مع أهل (الحواتة).. ورغم هذا التنسيق والتشبيك نشعر بالحاجة إلى المزيد لصعوبة وثقل العمل للنازحين على قارعة الطريق.

توفير الحاجات الفعلية

وعن الحاجات الفعاية للنازحين بالطريق قال خضر: “معلوماتنا في متحرك مطعم أبو رخم الأول عن النازحين على الطريق استقيناها من وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية ومن إفادات بعض النازحين الذين وصلوا القضارف، وبعد وقوفنا على أحوال النازحين صارت الرحلة نفسها مصدراً للمعلومات مضافاً إلى ذلك التقارير الإدارية (لدينا ثلاثة تقارير) وهي تشتمل على معلومات عن أحوال النازحين وحاجاتهم لا تتوافر في مكان ٱخر.. ولكونها معلومات من أفواه النازحين تبقى معلومات واقعية وطازجة.. حديثة، كما وصلنا أبو رخم عن طريقي الدرب الأسود والفاو والأخير أطول، إذاً هذه الرحلات وفرت لنا معلومات أكبر عن أوضاع النازحين؛ كيف عبروا نهر الدندر بالمراكب من (ود كوي) بعد سيطرة الدعم السريع على الكبري والكثير من القصص والمعلومات التي وفرها مطبخ أبو رخم المتحرك في ذهابه وإيابه وأثناء تقديم المساعدة.

وتابع: “بناء على تلك المعلومات توصلنا إلى اعتماد وجبات غير قابلة للتلف فأخترنا البلح، الفول المدمس، الكيك وأخيراً يتم شراء الخبز والطعمية في يوم التحرك.. بالإضافة إلى البندول والإسبرين لشكوى الناس من الصداع، وبتشبيكنا مع (المفازة) وفرنا لهم أدوية الأمراض المزمنة مثل السكري والضغط والتي تصرف حسب الطبيب.. كما نبهنا البعض إلى (الفوط الصحية للنساء) والتي لم تكن موجودة في المخيم الأول، وقد صحبتنا منذ الرحلة الثانية بنت للقيام بتوزيع الفوط الصحية للنساء”.

المتابعة الإدارية

وعن الشكل الإداري لمبادرة القضارف للخلاص قال جعفر إن المبادرة لديها مكتب تنفيذي، لكن عمل المطبخ تكونت له لجنة مصغرة من أعضاء المكتب التنفيذي، بالإضافة إلى متطوعين من خارج المبادرة، مؤمنين بالمشروع؛ وشاركوا فيه.

وأضاف: “صحيح أن أعضاء المكتب التنفيذي لم يشاركوا جميعاً في المشروع، لظروفهم المختلفة، لكنهم يتابعون عمل المخيم عبر قروب المبادرة لاحتوائه على التفاصيل، ورئيس المبادرة متابع للعمل، وخاطب مطابخ الحواتة ومسيد أبو رخم للتنسيق.. وتقوم لجنة المشروع بعمل تقارير إدارية ومالية عن المخيمات”.

الوسومالجيش الدعم السريع السودان المفازة النازحين سنجة مبادرة القضارف للخلاص مطبخ أبو رخم ولاية القضارف ولاية سنار

مقالات مشابهة

  • تحالف مدني سوداني يجدد الدعوة لتسليم البشير ورفاقه لـ«الجنائية الدولية» ،، «القوى المدنية المتحدة» تدعو لوقف الحرب وتنفي علاقتها بـ«الدعم السريع»
  • قوات الاحتلال تعتقل زوجة أحمد سعدات و"الشعبية" تُعقّب
  • المبادرات الشعبية تجاه النازحين.. أيادٍ تمتد بالخير
  • عاجل | ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلي: المجلس السياسي الأمني يصدق على أهداف الحرب لتشمل إعادة سكان الشمال لبيوتهم
  • قمة رئاسية ثلاثية تجمع البرهان مع رئيسي جنوب السودان وإريتريا في جوبا
  • عاجل | أبو عبيدة: نبارك العملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية واستهدفت موقعا عسكريا قرب تل أبيب
  • إسرائيل وحزب الله يتبادلان القصف وقوات الأمم المتحدة تحتمي بالملاجئ
  • السودان بين الحركات المسلحة والتغيير السياسي- نحو اندماج كامل في الحياة المدنية
  • الآن مجتمع الجنجويد يمنّي نفسه بقرب إنتهاء الحرب
  • «تحرير السودان – قيادة عبد الواحد» و«البعث – الأصل» يتفقان على توحيد جهود السلام