فيلم جديد يشهد أول تعاون بين شاهد كابور وكريتي سانون
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تم الكشف رسميًا عن عنوان الفيلم السينمائي الجديد للنجم شاهد كابور، الذي تشاركه في بطولته الممثلة الشابة كريتي سانون.
Teri Baaton Mein Aisa Uljha Jiya
ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم الجديد سيكون بعنوان Teri Baaton Mein Aisa Uljha Jiya، ويعود به شاهد كابور للعمل ببوليوود بعد فترة غياب، والفيلم سيكون أول تعاون بين الثنائي شاهد كابور وكريتي سانون.
في الوقت نفسه تستعد الممثلة الهندية الشابة كيريتي سانون لمشروع سينمائي جديد سيكون مستوحى من قصة حقيقية لأحد رموز الهند من النساء.
ووفق إنديا توداي، الفيلم الجديد قد تجسد به كريتي سانونو شخصية باسم مينا كوماري، في فيلم لم يستقر على عنوانه الرسمي للآن، مع كونه لا يزال في طور كتابة السيناريو.
أيضًا ذكر الموقع أن الفيلم سيكون من إخراج المخرجة الهندية التي غيرت مسار عملها من تصميم الأزياء إلى الإخراج مؤخرًا مانيش مالهوترا.
وكان قد افتتح الثنائي الشهير شاهد كابور ومادهوري ديكست فعاليات مهرجان جوائز الموسيقى الهندية بدورته السابقة لعام 2023 في مدينة جوا.
وشارك الثنائي في الفاعلية الافتتاحية للحدث الذي شهد ترشحًا لعدد مميز من أحدث أفلام بوليوود.
ترشحات الأوسكار
في الوقت نفسه، تتعدد الأسماء المرشحة لأن تكون اختيار الهند للترشح لجوائز الأوسكار في موسم جوائز الأوسكار لعام 2024 المقبل.
ووفق موقع إنديا توداي، كان من ضمن أهم الاسماء التي من المتوقع أن تترشح عن السينما الهندية لجوائز الأوسكار، كل من فيلم Balagam وفيلم The Kerala Story، وفيلم Zwigato وفيلم Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani.
Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani
وكان النجم شاه روخ خان، أول من قام بطرح الإعلان الترويجي الأول للفيلم الهندي الجديد 'Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani، الذي يشهد عودة المخرج كاران جوهار للإخراج بعد غياب طويل.
ويقول موقع إنديا توداي، أن كاران، الذي انشغل في السنوات الماضية بإنتاج الأعمال السينمائية فقط، سيعود كمخرج عبر فيلم جديد يطرح بعنوان Rocky Aur Rani Ki Prem Kahani.
وبهذه المناسبة، كان شارو، أول من يقوم بنشر الإعلان الترويجي للفيلم عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل احتفالًا بعودة كاران من جديد.
والفيلم، يعد أحدث الأعمال السينمائية لنجمة بوليوود الشابة عاليا بهات، ونجم بوليوود الشاب رانفير سينغ.
كريتي سانون وشاهد كابورالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام بوليوود إندیا تودای Rocky Aur Rani
إقرأ أيضاً:
الكبير: وجود مبعوث أممي متوافق عليه سيكون مهمًا جدًا
ليبيا – جلسة مجلس الأمن المغلقة: تطورات سياسية ومناقشات حول مبعوث أممي جديدأوضح المحلل السياسي عبد الله الكبير أن جلسة مجلس الأمن المغلقة المزمع عقدها غدًا برئاسة الجزائر ستتناول عدة ملفات حيوية، من بينها تقرير لجنة الخبراء الداعمة للجنة العقوبات حول عمليات التهريب، إلى جانب تطورات سياسية وأمنية وحقوقية، مع التركيز على خروقات قرارات مجلس الأمن.
جلسة مغلقة لمناقشة الخروقات واختيار المبعوث الجديدأشار الكبير، في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد، إلى أن الجلسة المغلقة تأتي نتيجة تورط بعض الدول، بما في ذلك دول أعضاء في مجلس الأمن، في الخروقات، مما استدعى إبقاء المناقشات بعيدة عن العلن. كما ستبحث الجلسة اختيار مبعوث أممي جديد خلفًا لعبدالله باتيلي الذي استقال في أبريل الماضي، مع المفاضلة بين مرشحين يمثلون الجزائر واليمن وباكستان.
التوافق على المبعوث الأممي الجديدوبحسب الكبير، فإن التوافق على أحد المرشحين سيسهم في تسلمهم منصب المبعوث الأممي إلى ليبيا. وفي حال عدم التوافق، سيتم تمديد مهمة البعثة والمبعوثة الحالية لمدة ثلاثة أشهر فقط. وأوضح أن المرشحين الثلاثة بعيدون عن الدول المنخرطة في الصراع الليبي أو الدول الغربية، مما قد يقلل فرص اعتراض روسيا أو الصين عليهم.
حظوظ المرشحين والمصاعب المتوقعةورجح الكبير أن تكون فرص المرشح الجزائري أقل مقارنة بنظيريه اليمني والباكستاني، بسبب قرب الجزائر الجغرافي واهتمامها بمستقبل ليبيا السياسي، مما قد يُنظر إليه كعنصر تحيز. كما أشار إلى أن دور المبعوث الجديد سيكون أكثر قوة وصلاحيات إذا حصل على اعتماد مجلس الأمن مباشرة، بدلاً من تفويض الأمين العام للأمم المتحدة.
مبادرة المبعوثة الحالية على الطاولةوتطرق الكبير إلى مبادرة طرحتها المبعوثة الحالية ستيفاني خوري، والتي ستناقش خلال جلسة معلنة في الخامس عشر من الشهر الجاري. وستتضمن المبادرة تقييم ردود الفعل المحلية ومدى استجابة الأطراف المتصارعة لها، مع الإشارة إلى غياب ضمانات بتأييد مجلس الأمن والدول الفاعلة لهذه المبادرة.
آفاق التسوية السياسيةاختتم الكبير حديثه بالتأكيد على أهمية وجود مبعوث أممي متفق عليه لدفع الحلول السياسية في ليبيا، مشددًا على أن هذا لن يعني إنهاء الأزمة بشكل نهائي، بل سيوفر أرضية مشتركة لتحقيق تقدم نحو تسوية سياسية.