مدرب سانت جيلواز غير متخوف لرحيل عمورة لهذا السبب !
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشف مدرب نادي يونيون سانت جيلواز البلجيكي، ألكسندر بليسين، أن لاعبه الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة لن يغادر صفوف فريقه خلال الميركاتو الشتوي الحالي.
ونقل موقع RTBF SPORT البلجيكي، اليوم الخميس، تصريحات المدرب بليسين، والتي كشف فيها:”عندما يتم الحديث عن سوق الانتقالات، أعتقد أنه يجب أن يحدث ذلك الموسم المقبل”.
وأضاف المدرب الألماني بليسين:”تم فتح الميركاتو الشتوي، وهناك لاعبين من فريقي يتواجدون مع منتخباتهم للمشاركة في المنافسات الدولية، لأنهم يستحقون إستدعائهم”.
وتابع المتحدث:”إذا كانت الأندية الكبرى مهتمة بلاعبي فريقي، فهذه ليست مشكلة بالنسبة لي، بل هذا دليل أننا نعمل بشكل جيد، ليس لدي أي خوف من رحيل أي لاعب من فريقي”.
وعن غياب لاعبه الدولي الجزائري عمورة عن الفريق قال بليسين:”عمورة لم يكن دائما معنا، سبق وأن خضنا مواجهات من دونه”.
وأردف ذات المتحدث:” بالطبع لا نملك سرعته لكن لدينا لاعبين بإمكانيات أخرى، وهذا ما سيغير الطريقة التي نلعب بها، يجب أن نجد نتكيف مع ذلك في أسرع وقت ممكن”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. الولايات المتحدة تعيد زمردة "ملعونة" إلى البرازيل
قضت محكمة أمريكية بإعادة الولايات المتحدة زمردة "ملعونة" تبلغ قيمتها مليار دولار إلى البرازيل بعد 15 عاما من احتجازها في لوس أنجلوس، وتم تهريب زمردة باهيا، التي تزن 180 ألف قيراط، إلى خارج الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية على يد اثنين من السكان المحليين منذ 23 عاما.
ونشبت معركة قانونية حول الحجر في عام 2014، حيث تنافس حوالي 10 أفراد وشركات والحكومة البرازيلية على الملكية.
وفي يوم الخميس، أصدر قاض فيدرالي حكما لصالح اقتراح وزارة العدل الأمريكية بإعادة الجوهرة للبرازيل.
وتم اكتشاف الزمردة في منجم بيريل في عام 2001، وتهريبها لاحقا من الغابة المطيرة إلى الولايات المتحدة بواسطة البغال، ويقال إن أحدها تعرض لهجوم من قبل نمر أثناء المهمة. وبمجرد وصولها إلى هنا، يقال إنها نجت من الفيضانات التي ضربت البلاد خلال إعصار كاترينا.
وفي نهاية المطاف، اشترى رجل الأعمال كيت موريسون من ولاية أيداهو الجوهرة مقابل 1.3 مليون دولار، لكنه أبلغ عن فقدها بعد بضع سنوات، بحسب التقارير.
تمكن محققو مكتب شرطة مقاطعة لوس أنجلوس من تعقب الجوهرة إلى قبو في لاس فيغاس، ولكن بما أنهم لم يتمكنوا من معرفة مالك الجوهرة، فقد قاموا بمصادرتها. وأدى الجدل الدائر حول الجوهرة الضخمة إلى ظهور شائعات بأنها قد تكون ملعونة.
وزعم المسؤولون البرازيليون أن الألماسة كنز وطني ينبغي عرضه في متحف، ودعوا نظراءهم الأمريكيين إلى تسليمها بموجب اتفاق قانوني بين الدول يسمح بتبادل الأدلة في المسائل الجنائية، نظرا لأن الألماسة مسروقة.
وأخيرا، قال قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية ريجي والتون إن المضاربين في الأحجار الكريمة في الولايات المتحدة قد تأخروا بما فيه الكفاية.
وكتب واتسون في الحكم: "خلصت المحكمة إلى أن مواقف المتدخلين غير كافية لمنع إعادة الزمردة. وبالتالي يتعين على المحكمة تنفيذ حكم إعادة زمردة باهيا إلى البرازيل".
وقال المدعي العام الفيدرالي بوني دي مورايس سواريس: "نحن سعداء للغاية بهذا القرار. لقد أصبحنا أقرب من أي وقت مضى إلى إعادة زمردة باهيا إلى الشعب البرازيلي".
وزعمت السلطات البرازيلية في وثائق قضائية أن زمردة باهيا هي واحدة من أكبر الزمردات، إن لم تكن الأكبر، التي تم اكتشافها على الإطلاق.
وإذا لم يتم تقديم أي استئناف، فسيتم تسليمها إلى البرازيل في حفل رسمي لإعادتها إلى الوطن.