الاقتصاد نيوز - متابعة

 

استهلت الأسهم الأوروبية، جلسة الخميس، على ارتفاع قبل تقرير مهم عن التضخم في الولايات المتحدة سيقدم مؤشرات بشأن مسار خفض أسعار الفائدة الذي قد يتبعه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأميركي)، وقادت أسهم شركات الموارد الأساسية المكاسب.   وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.

6 بالمئة بحلول الساعة 8:10 بتوقيت غرينتش.   وينتظر المتعاملون في السوق تقريرا مهما عن التضخم في الولايات المتحدة لتقدير توقيت خفض أسعار الفائدة من المركزي الأميركي بما سيسهم في تحديد مؤشرات لبنوك مركزية أخرى لاتباعها.   وارتفع مؤشر قطاع التكنولوجيا الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة مقتفيا أثر ارتفاع ناسداك المحمل بأسهم شركات تكنولوجيا كبرى.   وربحت أسهم شركات المعادن الأساسية بنسبة 1.4 بالمئة مدفوعة بارتفاع أسعار الذهب والنحاس مع تراجع الدولار.   وارتفعت أسهم فات غروب بنسبة 3.8 بعد أن أعلنت الشركة السويسرية لتصنيع الصمامات عن تلقي طلبات قوية للربع الرابع.   وارتفع مؤشر السلع الصناعية الأوسع نطاقا بنسبة 0.8 بالمئة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

تركيا ترفع أسعار كهرباء المنازل بنسبة 38 بالمئة

أعلنت هيئة تنظيم الطاقة التركية نية سلطات البلاد رفع أسعار الكهرباء للمنازل بنسبة 38 بالمئة اعتبارا من الأول من يوليو.

وقالت في بيان لها إنه سيتم رفع أسعار الكهرباء للأنشطة الزراعية 30 بالمئة فيما ستزداد الأسعار لقطاعي الخدمات العامة والخاصة بنسبة تصل إلى 38 بالمئة.

وقال وزير المالية التركي، محمد شيمشك، في ٢٠ يونيو، إن التضخم يوشك على الانحسار بشكل كبير، متوقعا تباطؤ التضخم إلى نحو 15 بالمئة العام المقبل بما يساهم في جذب مزيد من الاستثمارات الدولية.

وقال شيمشك خلال حدث في لندن نظمه مركز تشاتام هاوس للأبحاث "يُحتمل أن يصل التضخم... إلى ما يقل قليلا عن 40 بالمئة أو يزيد قليلا على 30 بالمئة في وقت لاحق من هذا العام، وأن يصل العام المقبل إلى قرابة 15 بالمئة قبل أن يتراجع إلى أقل من 10 بالمئة".

وأضاف "بدأت السوق تعتقد أن البرنامج الذي وضعناه يمكن أن يمكننا من السيطرة على التضخم وخفضه".

وبلغ معدل تضخم أسعار المستهلكين على أساس سنوي في تركيا 75.45 بالمئة في مايو، لكن تغييرات شاملة في السياسات الاقتصادية التي كانت مثيرة للخلافات في السابق جرت خلال العام الماضي خلال تولي شيمشك المنصب بثت الأمل في إمكانية ترويض الزيادات المتواصلة في الأسعار في نهاية المطاف.

وقال شيمشك "سيقترب عجز (الحساب الجاري) على الأرجح من اثنين بالمئة إلى 2.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة مع ستة بالمئة العام الماضي. والعجز المالي تحت السيطرة".

وقال إن المستثمرين الدوليين سيبدأون في الاهتمام على المدى الطويل بتركيا بعد أن بدأوا بالفعل في العودة إلى أسواق السندات قصيرة الأجل في الدولة.

مقالات مشابهة

  • النفط يستقر بدعم آمال خفض الفائدة بعد بيانات التضخم بأميركا
  • صعود "وول ستريت" بعد صدور بيانات التضخم مع آمال خفض الفائدة
  • تركيا ترفع أسعار كهرباء المنازل بنسبة 38 بالمئة
  • مكاسب قطاع الطاقة يقود الأسهم الأوروبية للارتفاع
  • التضخم الأميركي يتراجع في مايو
  • مكاسب قطاع الطاقة تنعش أسهم أوروبا في بداية التعاملات
  • الذهب يتجه لتسجيل ارتفاع مع ترقب بيانات التضخم
  • صعود أسعار النفط يقود أسواق المنطقة للارتفاع
  • الأسهم الأوروبية ترتفع وسط ترقب للانتخابات في فرنسا
  • استقرار الأسهم الأوروبية بانتظار الانتخابات في فرنسا