بيرسي تاو: نواجه ضغوطات كبيرة قبل كاس الأمم الأفريقية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تتعرض جنوب إفريقيا، التي لم تحقق إنجازات كبيرة في بطولة كأس الأمم الأفريقية، لضغوط هائلة للتفوق في بطولة 2024 في ساحل العاج، كما يقول النجم المهاجم بيرسي تاو.
ويواجه البافانا بافانا تونس ومالي وناميبيا في المجموعة الخامسة في كورهوجو، أقصى الشمال من بين المدن الخمس المضيفة.
وقال تاو للصحفيين بعد جلسة تدريبية في مدينة ستيلينبوش التابعة لجامعة كيب الغربية "من الصعب للغاية بالنسبة لنا إرضاء الجمهور، فنحن نتعرض لضغوط هائلة".
وأضاف جناح الأهلي المصري: "نهدف إلى أن نكون من بين أفضل الفرق في إفريقيا، لكن هذا لم يحدث منذ بعض الوقت".
وتابع "لقد كان المشجعون غاضبين منا لأننا لم نتمكن حتى من الوصول إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية الأخيرة في الكاميرون قبل عامين ".
واستمر "إنهم يطالبون باستعادة الكأس من ساحل العاج، من الواضح أن هذا هو هدف اللاعبين أيضًا، لكن الأمر سيكون صعبًا للغاية ".
واختتم "سيكون تجاوز الدور الأول أمرًا صعبًا بما فيه الكفاية، ثم ستواجه الفرق أربع مباريات خروج المغلوب للفوز بالمسابقة."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر سيتي بعثة منتخب كأس الأمم الأفريقية الوقت الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
الكرملين: وقف المساعدات الأمريكية لأوكرانيا سيكون أكبر مساهمة في تحقيق السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم الكرملين "الرئاسة الروسية" دميتري بيسكوف، اليوم /الثلاثاء/، إن الولايات المتحدة ستكون قدّمت أكبر مساهمة في تحقيق السلام إذا أوقفت بالفعل دعمها لأوكرانيا، لكن حتى الآن لم تصدر أي تصريحات رسمية تؤكد ذلك، وإنما فقط تقارير إعلامية.
وأضاف بيسكوف- في تصريح نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية- "لقد كانت الولايات المتحدة المزوّد الرئيسي لهذا الصراع حتى الآن. وإذا توقفت عن لعب هذا الدور أو علّقت عمليات التسليم، فسيكون ذلك على الأرجح أكبر مساهمة في إحلال السلام".
وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات المتضاربة حاليًا، مؤكدا ضرورة متابعة تطورات الوضع على الأرض عن كثب.
جاءت هذه التصريحات ردًا على سؤال حول ما إذا كان الكرملين لا يزال يعتقد أن القتال في أوكرانيا يمكن أن ينتهي خلال أسبوع واحد إذا تم إيقاف المساعدات الغربية.
وفي سياق متصل.. أفاد بيسكوف بأن أوروبا قد تزيد من حجم مساعداتها العسكرية لأوكرانيا لتعويض تعليق الدعم الأمريكي، مشيرًا إلى أن بعض الدول الأوروبية أعلنت التزامها بمواصلة تقديم المساعدات الشاملة لكييف.
وقال: "سنرى كيف ستحاول الدول الأوروبية تعويض النقص في الإمدادات، لكن حتى الآن كانت الولايات المتحدة هي المزوّد الرئيسي للمساعدات العسكرية لأوكرانيا".
وكانت التقارير قد أشارت إلى أن قرار تعليق المساعدات الأمريكية جاء بعد اجتماع متوتر بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، وهو ما أثار مخاوف أوروبية بشأن مدى استمرار الدعم الغربي لكييف.