سعود بن صقر يهنئ سلطان عُمان بذكرى توليه مقاليد الحكم
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
رأس الخيمة- وام
بعث صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، برقية تهنئة إلى أخيه السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان الشقيقة، وذلك بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم في سلطنة عمان.
وقال سموه في برقيته: «أهنئ أخي صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم في سلطنة عُمان الشقيقة.
كما بعث سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، برقية تهنئة مماثلة إلى السلطان هيثم بن طارق.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ سعود بن صقر القاسمي سلطان عمان
إقرأ أيضاً:
حاكم رأس الخيمة يزور شركات رائدة في قوانغدونغ الصينية
زار صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في إطار الزيارة التي يقوم بها سموه إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، عدداً من الشركات الرائدة عالمياً في المقاطعة، حيث التقى سموه قياداتها التنفيذية، واطلع على خططها التنموية، وناقش معهم أهم المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وأكد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن التعرف على الخطط التنموية للشركات العالمية، واللقاء مع مسؤوليها التنفيذيين، تعد خطوة مهمة لتعزيز علاقات التعاون. وأشار سموه إلى أن إقامة شراكات عمل مستدامة مع الشركات الرائدة في الصين يسهم في خلق فرص اقتصادية جديدة، وبناء جسور التفاهم لتحقيق الازدهار المشترك، وتعزيز الابتكار.
وضمت قائمة الشركات الرائدة التي زارها صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، شركة “مايديا” أكبر منتج للأجهزة المنزلية في العالم، وشركة “وي رايد” الرائدة عالمياً في تكنولوجيا القيادة الذاتية، و”إكس بينج إيروت” إحدى أكبر الشركات المتخصصة بصناعة السيارات الطائرة في آسيا.
وعقد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، والوفد المرافق له، اجتماعات موسعة مع قيادات، شركة ايهانج، ومصنع تشين ليجي للأدوية، ومعهد التخطيط والتصميم الحضري في شنجن، وشركة إدارة مدينة تشياو يين. كما زار سموه جامعة قوانغتشو للطب الصيني، حيث اطلع على الأدوية الصينية التقليدية، واستخداماتها المستمرة في العصر الحديث.
وتحتضن مقاطعة قوانغدونغ، أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين، حيث بلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار أمريكي (أي نحو 6.98 تريليون درهم إماراتي) في العام 2023. كما تعد المقاطعة مركزاً رئيسياً للتصنيع، وتعتبر صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسية.وام