بتجرد:
2024-07-03@18:27:58 GMT

دار عالمي يختار رزان جمال سفيرة له في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

دار عالمي يختار رزان جمال سفيرة له في الشرق الأوسط

متابعة بتجــرد: يسرّ دار “ديور” Dior أن تكشف عن تعيين “رزان جمال” Razane Jammal كسفيرة للجمال في الشرق الأوسط، ما يجعلها سفيرة “ديور للسيدات” Dior Women في المنطقة.

بدأت الممثلة البريطانية اللبنانية “رزان جمال” مسيرتها في عالم السينما في سن 15 عاما.ً تتميّز الممثلة بحضور إقليمي ودول ي بارز، واشتهرت بتجسيدها المؤثر لشخصية “سارة” Sara في المسلسل العربي “الثمن” Al Thaman .

إضافة إلى ذلك، حازت “ر زان” بجائزة “أفضل ممثلة في دور مساعد” عن دورها في فيلم “كيرة والجن”، الفيلم الذي حقّق أعلى الإيرادات في تاريخ السينما المصرية . كما عزّزت الممثلة مكانتها عبر مساهماتها البارزة في مسلسلَي Netflix الأصليين Paranormal و The Sandman ، اللذين تم تصنيفهما ضمن أفضل عشرة عروض على منصة Netflix في عامي 2020 و 2022 على التوالي.

خلال سنة 2022 ، تم تعيين “رزان” كسفيرة أزياء “ديور” في الشرق الأوسط، حيث سلّطت الممثلة الضوء على تصميمات “ماريا غراتسيا كيوري” Maria Grazia Chiuri الثوريّة. باحتضا نها التناغم الانسيابيّ بين الموضة والجمال، ستحتفل “رزان” بالابتكارات المميّزة التي تجسّد جمال “ديور”، وستمثّل ماركة “ديور” في مجال العطور والماكياج ومستحضرات العناية بالبشرة.

View this post on Instagram

A post shared by Razane Jammal رزان جمّال (@razanejammal)

main 2024-01-11 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تركيا تسعى للتوازن مع إيران في سوريا ولبنان؟

كتب جوني منير في" الجمهورية": يتعمق المأزق اللبناني أكثر فأكثر، وسط ارتفاع الشعور بالخشية من انشغال القوى الكبرى بأزماتها الداخلية على حساب البركان الذي يهز الشرق الأوسط ويكاد يخنق لبنان. لكن هنالك من يعتقد خلاف ذلك. فهو يرى أن خارطة الشرق الأوسط مفتوحة برمتها على الطاولة حيث يجري إعادة رسم النفوذ السياسي فيها. وهي مسألة أكبر من الأزمات الداخلية مهما كانت حادة ومفصلية. لا بل ان أنصار هذا الرأي يعتقدون أن هذه الأزمات الكبيرة (باستثناء الإسرائيلية) قد تدفع بهذه العواصم الى تدوير الزوايا لتمرير الحلول لا العكس، وهو ما قد يستفيد منه لبنان.
على أن الأزمات الداخلية الكبرى للمثلث الدولي واشنطن باريس وطهران سيفرض عليها عدم وضع ملف الشرق الأوسط جانباً، لا بل على العكس سيؤدي الى بعض المرونة لإقفال الملف والتفرغ للأزمات الداخلية الخطيرة وسط تصاعد موجة اليمين على المستوى العالمي.
وهو ما قد يفسر انخفاض الحماوة التي سادت جبهة جنوب لبنان خلال الأيام الماضية. وهو ما ترافق مع تبدّل في لهجة المسؤولين الإسرائيليين من التهديد بالحرب والدمار الى الجنوح باتجاه التسوية كما ورد على لسان نتنياهو وغالنت.
 
وفي الوقت الذي يُحكى فيه عن زيارة سيقوم بها آموس هو کشتاين القلق على مستقبله المهني بسبب التطورات الإنتخابيةالى باريس للقاء جان إيف لودريان، بدأ البحث الجدي عن شكل القرار الذي سيجري اعتماده للتمديد
لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان آخر شهر آب. ويجري التشاور حول صيغة جديدة تتلاءم وتُحاكي بنود التسوية المطروحة للمرحلة المقبلة. وهو ما يعزز المراهنين على أن الأزمات الداخلية الكبرى والتي كشفتها الاستحقاقات الإنتخابية ستؤدي الى تليين المواقف وخفض السقوف العالية ما قد يسمح للبنان بالنفاذ باتجاه تسوية طال انتظارها بعد أن أرهقته الصراعات الإقليمية. عسى ألا يكون هؤلاء المراهنون يعوّلون على «حبال الهواء».  

مقالات مشابهة

  • الخارجية التركية ترد على اتهام الحكومة بالفشل في الشرق الأوسط
  • السليمانية تحتضن أعمال القمة الأولى للغدة الدرقية في الشرق الأوسط (صور)
  • من هو المرشح الجديد لمنصب وزير الخارجية في مصر؟
  • برج فاخر لترامب في السعودية.. ومخاوف من تضارب مصالح
  • حرب ضروس قد تلتهم الشرق الأوسط
  • Africa Specialty Risks تفتتح رسميًا مكتبها في مركز دبي المالي العالمي
  • الياه سات تتفق مع سبيس إكس لإطلاق قمريها الصناعيين الجديدين
  • تتويج بنك مسقط بجائزة الابتكار في مجال تجربة الزبائن على مستوى الشرق الأوسط
  • تقرير لـNational Interest: الحرب بين حزب الله وإسرائيل من شأنها أن تلتهم الشرق الأوسط
  • تركيا تسعى للتوازن مع إيران في سوريا ولبنان؟