مفاجأة سارّة للأطباء بشأن الاشتراك في مشروع العلاج
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلنت النقابة العامة للأطباء، عن فتح فترة استثنائية للأطباء الراغبين فى الاشتراك بمشروع علاج الأطباء وأسرهم اعتبارًا من الخميس 1 فبراير وحتى 29 فبراير 2024 على أن تبدأ الاستفادة من تاريخ الاشتراك.
الأطباء تعلن أسماء الفائزين في قرعة رحلات الحج نقيب الأطباء يعرض على وزير الصحة الملاحظات الخاصة بمشروع قانون المنشآت الطبيةوأشارت النقابة، إلى أنه تم اتخاذ حزمة من القرارات تزامنًا مع بدء فتح باب الاشتراك فى مشروع العلاج.
1- تخفيض قيمة الاشتراك للاعضاء من المعاشات والأرامل عند بلوغهم سن السبعين إلى مبلغ 500 جنيه أو أحد ذويهم من المشتركين عند بلوغ نفس السن شرط بلوغ العضو الاصلى لسن السبعين أولا.
2- احتساب سنوات الاشتراك بالمشروع من تاريخ القيد بالنقابة وليس من تاريخ التخرج.
3- السماح باشتراك الابن بعد التخرج والإبنة المتزوجة شريطة عدم الاشتراك بمظلة تأمينية أخرى.
4- الأبناء الذكور من ذوى الهمم ( شريطة عدم العمل وإحضار صورة من بطاقة الخدمات الصادرة من وزارة التضامن الاجتماعى).
5- الأبناء المشمولين برعاية الأسر البديلة من أعضاء اتحاد نقابات المهن الطبية.
6- استمرار إعفاء أسر الأعضاء من شهداء كورونا من قيمة الاشتراك بالمشروع.
7- تخفيض الاشتراك للأعضاء لمشتركين الذين تخطوا السبعين عاماً إلى 500 جنيه فقط.
يذكر أن نقابة الأطباء، كانت قد أعلنت فتح باب الاشتراك بمشروع العلاج لمدة 3 أشهر متصلة فى الأول من أكتوبر 2023 وحتى 31 ديسمبر الماضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأطباء النقابة العامة للاطباء مشروع علاج الأطباء اشتراك مشروع العلاج قرارات الاشتراك بمشروع العلاج
إقرأ أيضاً:
تحذير للأطباء: مزيج شائع من ثلاثة أدوية قد يسبب الوفاة المفاجئة
#سواليف
أصدرت السلطات الصحية في #بريطانيا تحذير للأطباء بضرورة التوقف عن وصف #مزيج_شائع من #ثلاثة_أدوية تُمنح لآلاف المرضى في بريطانيا. بعد مخاوف من أن هذا المزيج قد يؤدي إلى “الوفاة المفاجئة”.
يأتي هذا التحذير بعد وفاة المريضة “كلوي بورجيس”، بسبب سكتة قلبية مفاجئة بعد أربع سنوات من بدء تناولها لهذه الأدوية.
وكلوي، من ساوثهامبتون، كانت تتناول اثنين من مضادات الاكتئاب الشائعة في عام 2019 ،وبعد ذلك وصف لها دواء “إيفابرادين”، المعروف باسم “بروكورالان”، لعلاج اضطراب في نبضات القلب.
مقالات ذات صلةومع ذلك، خلص الطبيب الشرعي نيكولاس ووكر إلى أن مخاطر هذا المزيج من الأدوية لم تكن معروفة بشكل كافٍ بين العاملين في الرعاية الصحية الذين عالجوا كلوي.
وأشار ووكر إلى أن مزيج الأدوية الثلاثة، الذي يتضمن مضاد الاكتئاب “أميتريبتيلين” (المعروف باسم “إيلافيل”) ودواء “باروكسيتين” (المعروف باسم سيروكسات)، قد تفاعل مع بعضها البعض ورفع مستويات الأميتريبتيلين في الدم، مما أدى إلى حدوث اضطراب شديد في نبضات القلب وانتهى بالوفاة المفاجئة.
وأوضح ووكر في تقرير “منع الوفاة المستقبلية” أن خطورة هذا المزيج لا تُقدر بشكل كاف ولا يصدر تحذير على برامج وصف الأدوية التي يستخدمها الأطباء والصيادلة.
وناشد ووكر مقدمي الرعاية الصحية بضرورة فهم كامل لكيفية تفاعل الأدوية الثلاثة، محذرا من أن عدم الوعي بهذه المخاطر يمكن أن يؤدي إلى وفاة المزيد من المرضى.
وتم إرسال نسخة من التقرير إلى كل من المعهد الوطني للصحة والرعاية الممتازة، والدليل البريطاني الوطني للأدوية ، بالإضافة إلى الكلية الملكية للأطباء، حيث تمتلك هذه الهيئات القدرة على اتخاذ إجراءات تمنع حدوث المزيد من الوفيات.