ليس أنفه وأذنيه.. فرضيات تؤكد أن جيفري إبستين لم ينتحر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تزامنًا مع قرار المحكمة الفدرالية في نيويورك رفع السرية على وثائق محاكمة تاجر الجنس الملياردير الأمريكي "جيفري إبستين"، انتشرت تكهنات حول حقيقة انتحاره في السجن وبأنه ما زال حيّ يرزق.
اقرأ ايضاًوبدأ مؤيدو هذه الفرضية بتداول صور ومقاطع فيديو تثبت ادعاءاتهم، وبأن إبستين لم ينتحر في السجن عام 2019 كما يجري الترويج له طوال هذه الفترة.
الفرضية بدأت بالانتشار في منصات التواصل الاجتماعي بعدما نشر المستخدم "مات والاس - Matt Wallace” مجموعة من الصور عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس"، تويتر سابقًا، والتي قارن فيها وجه إبستين قبل وبعد انتحاره.
وادعى والاس في فرضيته بأن أنف جيفري قبل وفاته قد بدا مختلفًا تمامًا عن أنفه في الصور التي التقطت له بعد انتحاره، وكذلك الأمر بالنسبة لشكل أذنه.
وقال والاس في تعليقه على الصور: "من الجميل أن نرى جيفري إبستين يحصل على عملية تجميل للأنف في السجن حتى يتمكن من قتل نفسه بطريقة أكثر أناقة."
أصحاب الفرضية أعادوا تداول الصور عبر حساباتهم في منصات التواصل الاجتماعي، فيما رجح آخرون أن اختلاف شكل أنف إبستين كانت نتيجة تعرضه للتعنيف داخل السجن.
فيما رجح القسم الثالث من المغردين بأن إبستين "لم ينتحر" بل مات مقتولًا من قبل أحدهم داخل زنزانته قبل المحاكمة في عام 2019.
وكانت الصحفية الأمريكية ميجين كيلي قد أثارت الجدل مؤخرًا بعدما قالت في إحدى حلقات برنامجها الصوتي “The Megyn Kelly Show بأن الجماهير ستمع قريبًا عن تفاصيل القضية من جيفري إبيستن بشكلٍ شخصي، في إشارة منها إلى أنه ما يزال على قيد الحياة.
الصحفية الأمريكية ميجين كيلي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جيفري إبستين جیفری إبستین
إقرأ أيضاً:
مايا دياب بالجلد الأسود.. جرأة لافتة وأناقة طاغية
متابعة بتجــرد: شاركت النجمة اللبنانية مايا دياب متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، حيث ظهرت بإطلالة لافتة بفستان طويل مصنوع من الجلد الأسود اللامع، في ستايل جريء ومختلف ينسجم تمامًا مع شخصيتها الفنية المتحررة والمتمرّدة على النمط التقليدي.
مايا اختارت تنسيق الإطلالة مع أكسسوارات ضخمة من الفضة وقفازات سوداء مفتوحة، بينما تركت شعرها منسدلاً بموجات ناعمة، واعتمدت مكياجًا برونزيًا دافئًا أبرز ملامحها بوضوح. الصور التُقطت في أماكن داخلية متعددة، تنوّعت بين مشاهد الجلوس والاستلقاء، ما أضفى بُعدًا دراميًا أنيقًا على الجلسة، وحوّلها إلى لوحة بصرية متقنة.
الإطلالة حملت توقيعًا واضحًا لأسلوب مايا الخاص، الذي يجمع بين الجرأة المدروسة والتميّز، ويؤكد أنها لا تزال من النجمات القليلات القادرات على تقديم محتوى بصري يحاكي المعايير العالمية من حيث الذوق، الأناقة، والحضور القوي أمام الكاميرا.
وقد تفاعل الجمهور بشكل كبير مع الصور، حيث انهالت التعليقات التي أثنت على جرأتها واختياراتها المختلفة، معتبرين أن مايا تستمر في إعادة تعريف صورة النجمة العربية العصرية، ليس فقط من خلال الفن، بل من خلال القوة البصرية والتجديد المستمر الذي تقدمه في كل إطلالة.
View this post on InstagramA post shared by Maya Diab (@mayadiab)
main 2025-04-10Bitajarod