جيسون موموا مشرد بعد طلاقه من زوجته.. هل فضل حياة البداوة؟
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
اعتمد النجم الأمريكي جيسون موموا أسلوب حياة البداوة، بعد طلاقه من زوجته الممثلة الأمريكية ليزا بونيت، إذ لجأ للعيش على الطرقات؛ لأنه لم يعد يمتلك منزلًا حتى الآن.
اقرأ ايضاًوأوضح موموا، البالغ من العمر 44 عامًا، أنه لم يعد يمتلك منزلًا ويعيش على الطرقات بدلًا من ذلك، مشددًا على الوضع ليس غريبًا بالنسبة له، لاسيما أن برنامجه الوثائقي On the Roam يجري فيه لقاءات مع موسيقيين وحرفيين ورياضيين أثناء رحلة سفره عبر الولايات المتحدة الأمريكية.
ولفت نجم Aquaman إلى أنه التواجد مع الأناس العاديين أثناء القيام بمهمته المتمثلة بتصوير حياتهم وعرضها، وبسبب قيامه بذلك لفترة طويل، أصبح أكثر فضولًا لحياتهم.
وشدد موموا أنه سيواصل حياة البداوية في المستقبل، فهو سيتوجه إلى نيوزيلندا من أجل تصوير فيلم Minecraft.
اقرأ ايضاً
يُشار إلى أن موموا وزوجته السابقة توصلا إلى تسوية طلاق بعد عامين من الانفصال، إذ شملت اتفاقهما على كيفية حضانة طفليهما المراهقين (لولا (16 عاماً) وناكوا وولف (15 عاماً)، وتقسيم أملاكهما المشتركة.
واتفق الثنائي على أن كل شخص مسؤول عن نفقات الأطفال حال تواجدهما مع أحدهما لإمضاء الأجازة.
وتنازل كلا النجمين عن الحق في طلب أو تلقي النفقة الزوجية من بعضهما البعض.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جيسون موموا جیسون موموا
إقرأ أيضاً:
التفكك العربي-الكردي الجديد.. اليكتي يكشف القاسم المشترك بين الحلف المعادي له
بغداد اليوم - بغداد
استعرض عضو الاتحاد الوطني الكردستاني شيرزاد صمد، اليوم الخميس (27 حزيران 2024)، سببًا لألية الاصطفاف الجديد في محافظة كركوك، والمتمثلة بتفكك داخلي بين الكرد، فضلا عن تفكك داخلي عربي، مشيرا الى ان احد التكتلات مقرب من تركيا.
وقال صمد في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "الحزب الديمقراطي والتحالف العربي في كركوك والجبهة التركمانية يعملون ضمن تكتل واحد، وهذه الجهات مقربة من الجانب التركي".
وأضاف أن "محافظ كركوك يجب أن يكون كرديا ومن الاتحاد الوطني الكردستاني باعتباره الكتلة الأكبر داخل مجلس المحافظة، وهذا الأمر الذي يحصل في تنصيب الرئاسات الثلاث، ويكون توزيع المناصب على حساب عدد المقاعد".
وأشار إلى أن "الديمقراطي يشترط أن يكون محافظ كركوك كرديا ولكن ليس من الاتحاد الوطني ويريدون محافظا مستقلا كما يدعون، وهذا عمل ضد المصلحة الكردية في كركوك، التي عانى فيها الكرد من الظلم والإقصاء".
وبعد ان كان هناك تكتلان كردي-مسيحي، يمتلك 8 مقاعد، وعربي-تركماني يمتلك 8 مقاعد ايضًا، الا ان الأزمة توحي بوجود "تفكك" كردي-كردي، ولاسيما مع اعتراض الديمقراطي الكردستاني الذي يمتلك مقعدين، على ان يتولى الاتحاد الوطني الكردستاني منصب محافظة كركوك لوحده والذي يمتلك 5 مقاعد.
وبلغة الأرقام، فأن السيناريوهات الجديدة، تعني أن تحالف الاتحاد الوطني الكردستاني مع بابليون والعروبة والقيادة، يصب نحو منح منصب المحافظ الى الكرد، وفي حال تشكل هذا التحالف فأنه ستكون هناك 8 مقاعد، مقابل الديمقراطي الكردستاني والتحالف العربي الموحد والتركمان، وهذا التحالف أيضا يشكل 8 مقاعد لكنه يهدف لمنح منصب المحافظ الى العرب، لكن بتساوي المقاعد، فهذا يعني ان شيئًا لم يحصل، وستبقى الأزمة كما كانت.