إسعاد يونس توجّه نصائح إلى الشباب بعد عودتها الى التمثيل
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عبّرت الفنانة والإعلامية الكبيرة إسعاد يونس عن سعادتها بردود الفعل التي تلقتها من جمهورها على فيلم “عصابة عظيمة”، الذي عُرض أخيراً في دور السينما، مشيرةً إلى ضرورة إعطاء الفرص للشباب.
وقالت إسعاد خلال تصريحات إذاعية، إن كل ردود الفعل على فيلم “عصابة عظيمة” مبشّرة وإيجابية، وأضافت: “وإحنا بنصوّر الفيلم بنحسب قوي المُشاهد هيستقبل الفيلم إزاي، وأي رد فعل يتم حسابه، ونرى إذا كانت حساباتنا مظبوطة أم لا”.
وأكدت إسعاد يونس أن لا بد من الحفاظ على روح الشباب داخل كل شخص، بالقول: “أنا معنديش إحساس إن شخص يكون متميز عن شخص آخر، والحفاظ الأول على شباب روحك مهم مهما كان عمرك، ولازم روحك تكون شابة طول الوقت وإلا مش هتكمل… بقول دايماً متدّوش فرصة لحد يعجّزكم أو يكسركم بدري، وضروري نفضل أحياء عشان ربنا عايز ده”.
يُذكر أن فيلم “عصابة عظيمة” يضم عدداً كبيراً من نجوم الكوميديا، أبرزهم: محمد محمود، كريم عفيفي، فرح الزاهد، أحمد عزمي، الطفلة لوسيندا سليمان، رنا رئيس…، وهو من تأليف هاجر الإبياري وإخراج وائل إحسان، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول شخصية “عظيمة”، وهي امرأة ذكية في أواخر الخمسينيات من عمرها؛ فقدت بصرها نتيجة حادث، ولكنها تتغلب على ذلك بقوة البصيرة، ويتسبّب ابنها الساذج في مشاكل تؤدي إلى احتمالية خسارة منزلها الذي يُعدّ آخر ما تملكه في الحياة.
main 2024-01-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أرملة الموسيقار حلمي بكر: أرادوا التمثيل بجثته
خاص
كشفت أرملة الموسيقار المصري الراحل حلمي بكر، سماح القرشي، عن مفاجآت حول جنازة الموسيقار والأحداث التي رافقتها.
وقالت القرشي خلال ظهورها في لقاء تلفزيوني: “لم أتعجل دفنه، بل اضطرت لذلك بسبب تعرضي لهجوم من قبل أشخاص من عائلته حاولوا اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وتابعت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم مفاجئ من قبل أشخاص يستقلون عدداً من السيارات، حاولوا انتزاع الجثمان بالقوة، حيث كانوا سيمثلون به ويحدثون به إصابات، ثم يتم إلصاق أي تهمة بي لإدخالي السجن، كما توقع زوجي قبل وفاته، ما دفعني للاستنجاد بالشرطة لحمايته”.
وأضافت: “بكر كان قد تنبأ قبل وفاته بثلاثة أشهر بسيناريو مماثل لما حدث، وأخبرني أنه يشعر وكأنه يرى مستقبله أمامه، لذا أوصاني بعدم ترك جثمانه لأي شخص حتى أدفنه بيدي”.
وكانت خلافات قد اشتعلت أثناء دفن الموسيقار الراحل بين أرملته وأقاربه، كما اشتعلت خلاف أخري بينها وبين بعض أعضاء نقابة المهن الموسيقية، وعلى رأسهم الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين.
وأوضحت أرملة الموسيقار الراحل أنها قامت بتحرير محضر رسمي ضد نقيب الموسيقيين بتهمة تشويه صورتها، قائلة: “قلت عنه إنه عار على الفن، لأنه كان هناك مشاحنات كبيرة وقت وفاة حلمي بكر”.
ونفت القرشي ادعاءات الفنانة نادية مصطفى بمنعها أصدقاءه من زيارته قبل وفاته، مؤكدة أن حلمي بكر لم يكن يستقبل إلا المقربين منه، ومن بينهم الفنان خالد رجب حميدة وعدد من الصحفيين وبعض أعضاء النقابة.
وردت القرشي على مزاعم نادية مصطفى بأنها كانت تعذب زوجها الراحل وحرمتها من زيارته، بقولها: “كل شيء موثق بالصوت والصورة، استقبلتها وقدمت لها واجبها كما يليق، ولا صحة لما تدعيه”.