إجلاء أكثر من 9 آلاف شخص بسبب الفيضانات في ماليزيا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أدت الفيضانات التي اجتاحت ماليزيا إلى نزوح 9681 شخصاً، وكانت ولاية جوهور هي الأكثر تضرراً.
ونقلت وسائل إعلام ماليزية عن وزارة الرعاية الاجتماعية في البلاد قولها: إن "8180 شخصاً نزحوا في ولاية جوهور، في حين نزح 1501 في ولاية باهانغ المجاورة، وتم إيواء النازحين في 74 مركزاً للإغاثة من الفيضانات".
وأصدرت إدارة الأرصاد الجوية تحذيرات من هطول أمطار غزيرة بسبب الرياح الموسمية الشمالية الشرقية، والتي تستمر عادة من تشرين الأول إلى آذار، مصحوبة برياح قوية وأمواج هائجة متوقعة في الولايات الشمالية والساحل الشرقي للدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: قريبا سيبدأ إجلاء سكان من غزة وما سيأتي دمار وخراب تام
بغداد اليوم- متابعة
وجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرايل كاتس، اليوم الأربعاء، (19 آذار 2025)، رسالة باللغة العربية إلى أهالي غزة، مطالبا إياهم بإعادة الأسرى والتخلص من حركة "حماس".
ونشر كاتس عبر حسابه على منصة "إكس" مقطع فيديو يتحدث فيه بالعبرية، علق عليه بـ"رسالة إلى أهل غزة" باللغة العربية، جاء فيها: "السنوار الأول (قائد حركة "حماس" الراحل يحيى السنوار) دمّر غزة، والسنوار الثاني (محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار، ويعد أحد أبرز القادة العسكريين لكتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس) سيخرّبها بالكامل".
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي في رسالته: "قريبا سيبدأ مجددا إجلاء السكان من مناطق القتال، وما سيأتي سيكون أصعب بكثير، وأنتم ستدفعون الثمن كاملا. أعيدوا المخطوفين وتخلّصوا من حماس فالبديل هو الدمار والخراب التام"، وفق تعبيره.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن اليوم، أن قواته بدأت عملية برية محددة ودقيقة في منطقة وسط قطاع غزة وجنوبها، مشيرا إلى أنه خلال العملية سيطرت القوات ووسعت سيطرتها المتجددة على وسط محور نتساريم.
كما تقرر أن تتمركز قوات لواء غولاني في القطاع الجنوبي وتكون جاهزة للعمل داخل قطاع غزة.
واستأنفت إسرائيل فجر الثلاثاء عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
وتسبب القصف الإسرائيلي، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، بمقتل وإصابة نحو ألف شخص، وسط إدانات عربية ودولية لهذا العدوان.
من جانبها، اتهمت حركة "حماس" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار والتنصل من جميع التزاماته، داعيةً "أبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم للتظاهر رفضاً لاستئناف الحرب".