«الإنتاج الحربي» تشارك في معرض صناعات السلع المغذية والوسيطة بأرض المعارض بمدينة نصر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
تستعد عدد من الشركات التابعة لوزارة الإنتاج الحربي من خلال قطاع التسويق التابع للهيئة القومية للإنتاج الحربي للمشاركة في «معرض صناعات السلع المغذية والوسيطة»، والذي يقام بجهاز تنمية المشروعات بأرض المعارض بصلاح سالم وذلك خلال الفترة من 13 حتى 15 يناير الجاري، وذلك في إطار الحرص على تنفيذ توجيهات المهندس محمد صلاح الدين مصطفى وزير الدولة للإنتاج الحربي لكافة الجهات التابعة للوزارة بتسخير إمكاناتها لدعم الصناعة الوطنية وتشجيع المنتج المحلي، وذلك من خلال المشاركة الفعالة في المؤتمرات والمعارض الداخلية والدولية.
وصرح محمد عيد بكر المستشار الإعلامي لوزير الدولة للإنتاج الحربي والمتحدث الرسمي باسم الوزارة بأن عددا من الشركات التابعة للوزارة سوف تشارك بالمعرض بمجموعة متنوعة من المنتجات المختلفة مثل (المسبوكات الدقيقة، طنابير الفرامل، عقلة جنزير جر بالبنز، شدادات الكهرباء، موفر المياه الذكي، عدادات المياه مسبقة الدفع، مسبوكات النحاس، أجهزة الإطفاء، أجزاء محركات، لمبات ليد، بيليت صلب، تروس مختلفة، ماكيت البطاريات، ماكيت سوائل تبريد المحركات، بروشورات، رول أب).
وأوضح بكر أن هذه الشركات تتمثل في: «شركة حلوان للمسبوكات»، و "شركة أبى قير للصناعات الهندسية"، و"شركة شبرا للصناعات الهندسية"، و"شركة المعصرة للصناعات الهندسية"، و"شركة حلوان للصناعات غير الحديدية"، و"شركة حلوان للصناعات الهندسية"، و"شركة بنها للصناعات الإلكترونية، و "شركة أبو زعبل للصناعات الهندسية"، و"مصنع انتاج وإصلاح المدرعات"، و"شركة قها للصناعات الكيماوية"، و"شركة أبو زعبل للصناعات المتخصصة"، و"شركة حلوان لمحركات الديزل".
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الإنتاج الحربي، أن الشركات التابعة للوزارة حريصة على إستغلال فائض طاقتها الإنتاجية لإنتاج منتجات مدنية متنوعة بجودة عالية واسعار مناسبة للمساهمة فى تلبية إحتياجات المواطنين ودعم الاقتصاد القومي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلوان للمسبوكات دعم الاقتصاد القومي شركة حلوان للمسبوكات وزارة الإنتاج الحربى وزارة الإنتاج الحربي للصناعات الهندسیة شرکة حلوان
إقرأ أيضاً:
مستقبل قطاع البناء في مصر.. معلومات الوزراء يستعرض توقعات شركة BMI التابعة لوكالة فيتش
في إطار اهتمام مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء برصد وتحليل المؤشرات والتقارير الدولية التي تتعلق بالشأن المصري أو تدخل في اهتماماته، سلط المركز الضوء على توقعات شركة BMI، التابعة لوكالة فيتش سوليوشنز، والتي تشير إلى أن قطاع البناء في مصر سيشهد نموًا قويًا في عام 2025، مع استمرار هذه النظرة الإيجابية على المدى الطويل، ويعود ذلك إلى اتجاهات التحضر، والنمو السكاني، وجهود تطوير البنية التحتية القوية من قبل الحكومة والقطاع الخاص، حيث تتوقع أن ينمو قطاع البناء في مصر في العامين الماليين 2024/ 2025 و2025/ 2026 بنسبة 6.8% و6.9% على التوالي، مقارنة بنمو 5.7% في العام المالي 2023/ 2024.
وتعزز هذه التوقعات الإيجابية زيادة الطلب على البنية التحتية والإسكان نتيجة للتحضر والنمو السكاني، بالإضافةً إلى أن الموقع الاستراتيجي لمصر في التجارة العالمية سيساهم في جذب الاستثمارات في البنية التحتية الصناعية، كما ستدعم مبادرات الحكومة لتنويع الاقتصاد وجذب الاستثمارات الأجنبية، والمشروعات الجديدة في قطاع الطاقة، ونمو السياحة، نمو قطاع البناء في الأجل الطويل.
أشار التقرير إلى أنه على الرغم من التحديات الاقتصادية التي تشهدها مصر، مثل التوترات الإقليمية وتراجع الإيرادات نتيجة تراجع معدلات حركة العبور في قناة السويس، إلا أن قطاع البناء في مصر حقق أداءً جيدًا نسبيًا، حيث سجل نموًا حقيقيًا بنسبة 5.7% في 2023/ 2024، رغم تباطئه مقارنة بنسبة 7% في العام المالي 2022/ 2023.
أفاد التقرير أنه على المدى الطويل، من المتوقع أن يشهد قطاع البناء نموًا قويًا بنسبة 6.1٪ على أساس سنوي بين عامي 2025 و2034، مما يعكس تأثير الاستثمارات الاستراتيجية في البنية التحتية. ورغم ذلك، سيظل النمو أقل من معدلات النمو التاريخية للقطاع، والتي بلغ متوسطها 9.9% بين عامي 2015 و2019، وهناك إمكانية لتحقيق نمو أعلى إذا نجحت الحكومة المصرية في تنفيذ مشاريعها الطموحة لتطوير البنية التحتية والتنمية الحضرية.
كذلك فإن التنفيذ الناجح للإصلاحات التي تهدف إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص وزيادة القدرة التنافسية، سيؤدي إلى تحسين بيئة الأعمال، مما سيكون له تأثير إيجابي على الاستثمارات الخاصة في البنية التحتية.
اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء يحتفي بنماذج مشرفة من القيادات النسائية المساهمة في تحقيق أهداف المركز
معلومات الوزراء يطلق سلسلة فيديوهات لإبراز جهود التحالف الوطني والعمل الأهلي في رمضان
معلومات الوزراء: 177 منطقة صناعية في مصر والقاهرة تستحوذ على الصدارة بـ 14%