أمبري: بلاغ عن اعتلاء مسلحين لسفينة قبالة ساحل عمان
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، الخميس، إنها تلقت بلاغا عن قيام مسلحين باعتلاء سفينة تقع على بعد حوالي 50 ميلا بحريا شرق ولاية صحار العمانية.
وأكدت أن ناقلة نفط ترفع علم جزر مارشال اعتلاها 4-5 أشخاص مسلحين يرتدون زيا أسود يشبه الزي العسكري وأقنعة سوداء.
ولفتت إلى أن السفينة اتهمت في السابق لحملها نفطا إيرانيا خاضعا للعقوبات وجرى مصادرتها وتغريمها في السابق من قبل أميركا.
وأضافت أنه تم وقف نظام التحكم الآلي في الناقلة وأنها كانت تبحر في اتجاه بندر جاسك بإيران.
ولم يتم الإبلاغ عن أي هجمات قبالة سواحل عمان منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة في 7 أكتوبر الماضي.
ويأتي ذلك وسط هجمات منتظمة للحوثيين على سفن في خليج عدن والبحر الأحمر، حيث تزعم جماعة أنصار الله أنها تستهدف السفن المتجهة إلى إسرائيل.
وحذر خبير في مجال النقل البحري، الأربعاء، من أن حركة سفن الحاويات في البحر الأحمر تراجعت بنسبة 70 في المئة تقريبا منذ منتصف نوفمبر بسبب هجمات الحوثيين على بواخر الشحن في هذه المنطقة.
وقال عامي دانيال، مؤسس ورئيس شركة "ويندوورد" التي تقدم خدمات استشارية في مجال النقل البحري إن "بياناتنا تظهر أنه منذ الهجوم على غالاكسي ليدر - السفينة التي استولى عليها الحوثيون في اليمن في 19 نوفمبر وما زالوا يحتجزون أفراد طاقمها البالغ عددهم 25 شخصا رهائن - تضاعف ثلاث مرات عدد سفن الدحرجة (المتخصصة بنقل السيارات) التي تستخدم طريق رأس الرجاء الصالح" الواقع في أقصى جنوب قارة أفريقيا.
وغالاكسي ليدر كانت بدورها سفينة دحرجة مملوكة لشركة بريطانية صاحبها رجل أعمال إسرائيلي.
وأضاف دانيال "لقد هبط عبور سفن الدحرجة في البحر الأحمر بنسبة 90 في المئة. هي لم تعد تمر في هذه المنطقة".
أما في ما يتعلق بالسفن الناقلة للبضائع الصب الجافة (البضائع غير المعبأة مثل الحبوب والإسمنت والفحم...) فانخفض عددها في البحر الأحمر بنسبة 15 في المئة منذ بدأ الحوثيون هجماتهم.
وحدها ناقلات النفط لا تزال تستخدم قناة السويس بنفس الوتيرة التي كانت عليها قبل بدء الهجمات، وفقا لدانيال، رجل الأعمال الذي تستخدم شركته الذكاء الاصطناعي وتجميع البيانات لتقديم المشورة للمتخصصين بالنقل البحري.
ويقول دانيال إن الوضع الراهن "سيؤدي إلى مشكلة في سلسلة التوريد في السنوات المقبلة لأن معالجة هذا الأمر ستستغرق بعض الوقت".
ويضيف "نحن لسنا بمستوى كوفيد، لكننا لسنا بعيدين عنه من حيث التداعيات على سلسلة التوريد".
وأسقطت القوات الأميركية والبريطانية، الثلاثاء، أكثر من 20 طائرة مسيرة وصاروخا فوق البحر الأحمر أطلقها الحوثيون، في ما وصفته لندن بأنه "أكبر هجوم" تنفذه الجماعة المدعومة من إيران منذ بدء حرب غزة.
وخلال الأسابيع الماضية، شن الحوثيون أكثر من 25 عملية استهداف لسفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئ إسرائيلية، قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي عند الطرف الجنوبي للبحر الأحمر.
ويقول الحوثيون إنّهم يشنون هذه الهجمات تضامنا مع قطاع غزة حيث تدور منذ السابع من أكتوبر حرب بين إسرائيل وحركة حماس.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
هل يبتز الحوثيون شركات النقل البحري بملايين الدولارات؟-تحليل
ترجمة وتحرير “يمن مونيتور“
هل تدفع شركات الشحن العالمية لجماعة الحوثيين في اليمن 180 مليون دولار شهريا؟
يبدو أن لجنة من الخبراء عينتها الأمم المتحدة لمراقبة التطور العسكري للحوثيين تعتقد أن هذا قد يكون صحيحا. ففي تقرير لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في أكتوبر/تشرين الأول، كتب الخبراء أن الحوثيين بدأوا في فرض رسوم بملايين الدولارات على السفن التي تمر عبر الساحل اليمني مقابل ضمانات بعدم تعرضها للهجوم.
ويطلق الحوثيون الصواريخ على حركة الملاحة البحرية قبالة سواحل اليمن منذ نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي. وتقول الجماعة التي تسيطر على معظم شمال اليمن إنها تفعل ذلك لدعم الفلسطينيين ومحاربة إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تعتبرهما أعداء.
ويقول تقرير الأمم المتحدة نقلا عن مصادر لم يكشف عن هويتها: “الحوثيون جمعوا رسوما غير قانونية من عدد قليل من وكالات الشحن للسماح لسفنهم بالإبحار عبر البحر الأحمر وخليج عدن دون التعرض للهجوم”. “وتقدر المصادر أرباح الحوثيين من هذه الرسوم غير القانونية على العبور الآمن بنحو 180 مليون دولار شهريا”.
وأضاف التقرير أن هذه الأموال يتم تحويلها إلى الحوثيين عبر شبكة غير رسمية لتحويل الأموال تعرف باسم “الحوالة”.
وقد تصل هذه الرسوم إلى نحو 2.2 مليار دولار سنويا، وستكون واحدة من أكبر مصادر الدخل للحوثيين. ويقول المراقبون إن هذه الرسوم قد تمنح الجماعة حافزاً مالياً لمواصلة هجماتها، بغض النظر عما يحدث في غزة ولبنان.
ومع ذلك، أقر خبراء الأمم المتحدة بأنهم لا يستطيعون التحقق من هذه المعلومات بشكل مستقل.
شكوك الخبراء بشأن الأرقام
لكن أعرب العديد من خبراء الأمن والتأمين البحري عن شكوكهم بشأن مخطط “الممر الآمن” المزعوم.
يقول ستيفن أسكينز، المحامي المتخصص في القرصنة والإرهاب البحري لدى شركة تاتهام آند كو البريطانية، إن الأرقام لا تتوافق حقًا. وأضاف في تصريح لتلفزيون دوتشيه فيله “DW”: “إذا بدأت في إجراء الحسابات ونظرت إلى عدد السفن التي تمر عبر اليمن والتي قد لا تزال معرضة للخطر، فلن يتبقى لك سوى حفنة قليلة قد يكون الدفع لهم بشكل مجزي”. مشيرًا إلى أن معظم السفن التي تمر الآن عبر اليمن تعتقد أنها ليست معرضة للخطر. على سبيل المثال، لم يستهدف الحوثيون عمومًا السفن التي تخدم المصالح الروسية والصينية.
وقال لارس جينسن رئيس شركة فيسبوتشي ماريتايم الدنماركية للاستخبارات البحرية “لا يمكن استبعاد احتمال أن تختار بعض شركات الشحن دفع ثمن المرور الآمن. لكن المبلغ المذكور يبدو غير واقعي”.
ويشير جينسن إلى أن تقريراً للأمم المتحدة صدر في عام 2013 قدر أن القراصنة الصوماليين ربما ربحوا ما يصل إلى 413 مليون دولار على مدى سبع سنوات. وقال لـلتلفزيون الألماني: “من هذا المنظور وحده، تبدو فكرة أن الحوثيين يربحون 180 مليون دولار شهرياً غير متوافقة على الإطلاق مع الواقع”.
ويرى أسكينز أيضا أنه من غير المحتمل أن يتم استخدام نظام الحوالة لإرسال ملايين الدولارات إلى اليمن.
“لم أسمع إلا مرة واحدة، وكأنني أهمس في مهب الريح، أن شركة أمنية اقترحت تسليم النقود في البحر، في الطرف الشمالي من البحر الأحمر”، هذا ما كتبه في منشور على موقع لينكد إن هذا الأسبوع. وهناك سابقة لهذا: ففي الماضي، اعتادت الشركات أن تدفع للقراصنة الصوماليين بإسقاط حقائب مليئة بالنقود من طائرات الهليكوبتر. ولكن تحويلات النقود عن طريق الحوالة لا تعمل بهذه الطريقة. فالنظام قائم على الثقة ويعتمد على الأفراد لتسهيل تحويل الأموال من شخص إلى آخر.
واختتم أسكينز حديثه قائلا: “لا يمكنك أن تقول مطلقاً. ولكن هل هذا شيء يفعله أصحاب السفن في مختلف أنحاء الصناعة؟ أعتقد أنهم لا يفعلون ذلك.
لجنة خبراء الأمم المتحدة قالت إن الحوثيين يجنون 180 مليون دولار من شركات الشحن لتجنب الهجمات اليمن المفككةومن ناحية أخرى، قد تدعم بعض الأدلة الادعاء بأن شركات الشحن تتفاوض مع الحوثيين، ولكن ربما ليس بالطريقة التي يدعيها تقرير الأمم المتحدة.
ويبدو أن الادعاءات حول جني الحوثيين للأموال بهذه الطريقة قد نشرت لأول مرة في فبراير/شباط من هذا العام من قبل منظمة يمنية تدعى “سبأ إنتليجنس”، والتي زعمت أن السفن كانت تدفع للحوثيين ما بين 500 ألف دولار ومليون دولار مقابل المرور الآمن. وهذا المبلغ لا يزال أقل من تكلفة الطريق الأطول والأكثر تكلفة والذي يتجنب التهديد الحوثي.
لم تقدم شركة شيبا إنتليجنس، التي تقول إنها مؤسسة تحقيق مفتوحة المصدر ولا تمتلك موقعا إلكترونيا فعالا، أي دليل على مزاعمها، ولم ترد على استفسارات التلفزيون الألماني (DW).
وتلعب الدوافع السياسية دوراً أيضاً. فبعد عقد من الحرب الأهلية، انقسم اليمن. فللحوثيين حكومة في الشمال، في حين تتخذ حكومة معترف بها دولياً من ميناء عدن الجنوبي مقراً لها. وكانت منشورات شيبا إنتليجنس على وسائل التواصل الاجتماعي مصحوبة باتهامات غاضبة من اليمنيين بأن الحوثيين يستفيدون من الصراع في غزة.
الحوثيون في تواصل مستمر مع السفن
ومن الواضح أن الحوثيين على اتصال بشركات الشحن عبر ما يسمونه مركز تنسيق العمليات الإنسانية. وقد تأسس هذا المركز في فبراير/شباط، ومن المفترض أن يخفف من تأثير الحرب على المدنيين و”يلتزم بالتعاليم الإسلامية ويحترم القانون الإنساني الدولي”.
يدير مركز صنعاء للتنسيق والتعاون الدولي أحمد حامد، الذي يسيطر أيضًا على المنظمة التي تشرف على المساعدات الإنسانية التي تصل إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. ووفقًا لمركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، فإن حامد لديه سجل حافل بما يسميه مركز الأبحاث اليمني “الابتزازات” التي تشمل تحويل الأموال من رعاية الشباب والرياضة والمعاشات التقاعدية والسلطات الدينية المحلية.
قال محمد الباشا، مؤسس شركة “باشا ريبورت” الاستشارية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها والمتخصصة في شؤون الشرق الأوسط واليمن، لـلتلفزيون الألماني (DW)، إنه من المحتمل تماماً أن يستخدم الحوثيون مركز عمليات الحديدة كـ”آلية لجني الأرباح”. وأضاف أنه من خلال اتصالاتها المختلفة مع شركات الشحن، ربما نجح مركز عمليات الحديدة في تطوير “قاعدة أهداف”.
وأضاف الباشا “ليس لدي أي معلومات ملموسة تدعم ذلك، ولكن لن أتفاجأ إذا بدأوا بالفعل في توليد الدخل من نقطة تفتيش افتراضية”.
وأوضح أن “المركز قد يفرض في البداية رسوم تسجيل على السفن، ثم يطلب في وقت لاحق دفعات مقابل المرور الآمن. ويمكننا أن نشهد سابقة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما عملت شركات مرتبطة بمسؤولين عسكريين وأمنيين يمنيين مع وسطاء الأمن البحري لاستئجار سفن حربية وبحارة يمنيين كمرافقين خاصين للسفن التي تعبر خليج عدن الذي يعج بالقرصنة، بتكلفة تصل إلى 55 ألف دولار لكل سفينة في الرحلة الواحدة”.
لكن الباشا يشكك أيضًا في الرقم الذي ذكره خبراء الأمم المتحدة والذي يبلغ 2.2 مليار دولار سنويًا. ويتفق مع هذا الرأي قائلاً: “يبدو من الصعب التوفيق بين هذا الادعاء. وفي سياق ذلك، انخفضت إيرادات قناة السويس بنسبة 64.3٪ في مايو /أيار 2024، لتهبط إلى 337.8 مليون دولار من 648 مليون دولار في مايو 2023. ومن الصعب تصديق أن الحوثيين، الذين لا يسيطرون على قناة ولا يهيمنون على ساحل البحر الأحمر بالكامل … يكسبون ما يقرب من 200 مليون دولار شهريًا في منطقة انخفض فيها نشاط الشحن إلى النصف”.
المصدر الرئيس: التلفزيون الألماني (DW)
يمن مونيتور13 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الولايات المتحدة "تأسف" لعدم تعزيز عقوبات مجلس الأمن على الحوثيين النائب العام يوجه باتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتقطعين لشاحنات وقود كهرباء عدن مقالات ذات صلة النائب العام يوجه باتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتقطعين لشاحنات وقود كهرباء عدن 13 نوفمبر، 2024 الولايات المتحدة “تأسف” لعدم تعزيز عقوبات مجلس الأمن على الحوثيين 13 نوفمبر، 2024 ولي العهد السعودي يبحث مع بوتين تطوير التعاون الثنائي 13 نوفمبر، 2024 السعودية تؤكد دعمها لجهود تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن 13 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية السعودية تؤكد دعمها لجهود تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن 13 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية النائب العام يوجه باتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتقطعين لشاحنات وقود كهرباء عدن 13 نوفمبر، 2024 هل يبتز الحوثيون شركات النقل البحري بملايين الدولارات؟-تحليل 13 نوفمبر، 2024 الولايات المتحدة “تأسف” لعدم تعزيز عقوبات مجلس الأمن على الحوثيين 13 نوفمبر، 2024 ولي العهد السعودي يبحث مع بوتين تطوير التعاون الثنائي 13 نوفمبر، 2024 السعودية تؤكد دعمها لجهود تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن 13 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك النائب العام يوجه باتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتقطعين لشاحنات وقود كهرباء عدن 13 نوفمبر، 2024 الولايات المتحدة “تأسف” لعدم تعزيز عقوبات مجلس الأمن على الحوثيين 13 نوفمبر، 2024 السعودية تؤكد دعمها لجهود تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن 13 نوفمبر، 2024 مجلس الأمن يمدد نظام العقوبات في اليمن ومهمة فريق الخبراء 13 نوفمبر، 2024 إغلاق عدد من شركات الصرافة المخالفة في تعز ولحج 13 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 14 ℃ 14º - 13º 22% 1.49 كيلومتر/ساعة 14℃ الأربعاء 21℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت 21℃ الأحد تصفح إيضاً النائب العام يوجه باتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتقطعين لشاحنات وقود كهرباء عدن 13 نوفمبر، 2024 هل يبتز الحوثيون شركات النقل البحري بملايين الدولارات؟-تحليل 13 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬434 غير مصنف 24٬192 الأخبار الرئيسية 15٬013 اخترنا لكم 7٬080 عربي ودولي 7٬012 غزة 6 رياضة 2٬361 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬264 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬016 مجتمع 1٬843 تراجم وتحليلات 1٬807 ترجمة خاصة 87 تحليل 14 تقارير 1٬618 آراء ومواقف 1٬554 صحافة 1٬485 ميديا 1٬419 حقوق وحريات 1٬330 فكر وثقافة 903 تفاعل 817 فنون 482 الأرصاد 330 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
.نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...