"الهجرة" تنشر أول فيديو لمشروع تخرج برعايتها يناقش مخاطر الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
نشرت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، أول فيديو توعوي لمشروع تخرج ضمن حملة كاملة تحت رعاية وزارة الهجرة، وتتضمن فيديوهات تناقش مخاطر الهجرة غير الشرعية، وذلك عبر الصفحات الرسمية للوزارة بمواقع التواصل الاجماعي.
جاء ذلك في إطار المبادرة الرئاسية "مراكب النجاة" للحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية، وفي إطار تمكين ودعم الشباب المبدع.
وقالت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، أنه تمت الموافقة على تنفيذ المشروع تحت رعاية وزارة الهجرة ليكون جزءًا أساسيًا من حملتها لمكافحة الهجرة غير الشرعية، فضلا عن تجسيده لروح الابتكار لدى الشباب بما يؤكد دعم الوزارة للشباب دائمًا، هذا بالإضافة إلى أن مشروع التخرج يتضمن رسائل مهمة لها دور في توعية شبابنا بمخاطر الهجرة غير الشرعية وتوفير البدائل الآمنة لهم بوطنهم أو السفر بشكل يحفظ لهم حياتهم.
نفذ مشروع التخرج 6 طالبات مبدعات من كلية الإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري (فرع القرية الذكية)، وهن:
سلمى مصطفى سالم أحمد سالم
سلمى محمد حسن عبدالجواد
جنا محمد سامي محمد هيكل
داليا أشرف محمد عبدالوهاب
رانا حسن ابراهيم احمد محمد
ميار محمد مصطفى عبدالجواد
وتم تصوير الفيديو الأول للحملة بمشاركة الفنانة بدرية طلبة.
لمشاهدة أول فيديو من مشروع التخرج اضغط على الروابط التالية:
https://fb.watch/puDI2ePFX6/
https://www.instagram.com/reel/C172zkbMagt/?igsh=ZWIyNzEwanR4cHVl
https://x.com/moemigegy/status/1745203566111797583?s=46&t=vTF1-0mYuHOclVTiqVwN1w
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الدولة للهجرة مراكب النجاة ظاهرة الهجرة غير الشرعية السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.