«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن إلغاء «الصحة العالمية» لمهامها في غزة
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "منظمة الصحة العالمية تلغي مهامها للمرة السادسة في قطاع غزة خلال أسبوعين".
وقال التقرير: "بإلغاء منظمة الصحة العالمية مهامها الطبية في قطاع غزة للمرة السادسة خلال أسبوعين تكون المنظمة الأممية قد أصدرت شهادة وفاة رسمية لمستشفيات غزة وقطاعها الصحي، بعد أن خرج رئيس المنظمة ليؤكد على منع الاحتلال لإمدادات المنظمة من الوصول للمستشفيات واستمرار القصف الكثيف لجميع مناطق القطاع".
وأضاف: "ولا يجد أعضاء منظمة الصحة العاملين بغزة أملا في تجاوب الاحتلال مع طلباتهم وفقدوا الأمل في إسعاف آلاف المرضى أو إيجاد ممرات إنسانية حتى دون وقف لإطلاق النار".
وتابع: "وتذهب منظمة الصحة العالمية إلى أبعد من ذلك في غزة إذ تؤكد على تدمير الاحتلال للبنية التحتية للقطاع الصحي، وهو ما يزيد من عجزها عن القيام بدورها حاضرا ومستقبلا".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة العالمية غزة غزة اليوم غزة عاجل فلسطين الصحة العالمیة منظمة الصحة
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي تعقد الاجتماع التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية
عقدت منظمة التعاون الإسلامي, في مقرها بجدة اليوم, اجتماع كبار المسؤولين التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية.
وألقى معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، كلمة في الجلسة الافتتاحية, أكد فيها أن المنظمة تواجه العديد من التحديات، بما في ذلك القضية الفلسطينية التي تتفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى ضرورة مواصلة الجهود؛ لإنهاء العدوان، وتحقيق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال: “إن المبعوث الخاص للأمين العام إلى جامو وكشمير السفير يوسف الضبيعي، يبذل جهودًا كبيرة في هذا الصدد من خلال زيارته الأخيرة إلى هذه المنطقة”.
اقرأ أيضاًالعالمبحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.. قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
وأشار الأمين العام إلى أن الجهود لا تزال مستمرة من جانب المبعوث الخاص للأمين العام إلى أفغانستان السفير طارق علي بخيت، الذي زار كابول، حيث التقى زعماء الحكومة الفعلية ونقل إليهم رسالة منظمة التعاون الإسلامي.
وأكد معاليه, أن المنظمة تواصل، بالتعاون مع شركائها الدوليين، دعم الجهود الرامية إلى مكافحة الإرهاب والتطرف وتشجيع الحوار بين الأديان، داعيًا إلى مزيد من التضامن مع منطقة الساحل وبحيرة تشاد؛ لدعم الجهود الرامية في إرساء السلام والأمن والاستقرار والتنمية.