أفاد موقع ‏أكسيوس، بأن المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي لبدء مفاوضات غير مباشرة لترسيم الحدود البرية الإسرائيلية اللبنانية.

وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

حلم نتنياهو الكبير.. فيديو جديد للقسام حول أسرى الاحتلال بغزة

بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مقطع فيديو جديدا حول أسرى الاحتلال في قطاع غزة، حمل عنوان "حلم نتنياهو الكبير أن يموتوا جميعا".

وبدأ المقطع بعبارة اعتاد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي  بنيامين نتنياهو ذكرها، والتي يتعهد فيها بإعادة جميع الأسرى، وبعدها أظهر المقطع صور عدد من الأسرى الذين قتلوا جراء عمليات جيش الاحتلال في القطاع.

وتضمن المقطع كذلك مشهدا بالرسوم المتحركة يظهر فيه عدد من الجنود وهم يحملون 3 نعوش ويتوجهون بها لدفنها بمقبرة تضم العشرات، وضع على بعضها صور أسرى مقتولين، بينما تنتظرهم شخصية تمثل نتنياهو عند إحدى المقبابر المحفورة ليردمها على جثامين القتلى الجدد.

وبعد أن أنهت الشخصية الكرتونية التي تمثل نتنياهو عملية الدفن قال "كم تبقى.. 99 أم 100" قبل أن يضيف "متى سأصحو من نومي وقد دفنوا جميعا وانتهى هذا الملف"، فيما ختم المقطع بعبارة "حلم نتنياهو الكبير أن يموتوا جميعا".

ونشرت كتائب القسام هذا المقطع بعد دقائق من نشرها تغريدات للناطق العسكري باسمها، أبو عبيدة، قال فيها إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام مؤخرا بقصف مكان فيه بعض الأسرى الإسرائيليين وكرر القصف للتأكد من مقتلهم، مضيفا أن "لدى القسام معلومات استخبارية تؤكد بأن العدو تعمّد قصف المكان بهدف قتل الأسرى وحراسهم".

إعلان

كما نشرَت مقطع فيديو أظهر أجزاء من جسد أحد الأسرى يعتقد أنه الأسير الذي تم انتشاله وكتبت "نتنياهو وهاليفي يسعيان إلى التخلص من أسراهم في غزة بكل السبل".

وخلال الأسبوعين الماضيين، بثت القسام تسجيلين لأسيرين إسرائيليين أحدهما يحمل الجنسية الأميركية، وجّها فيهما انتقادات حادة لنتنياهو، وحمّلاه مسؤولية استمرار احتجاز الأسرى في غزة، كما تحدثا عن ظروف احتجازهما وما يتعرضان له.

وكانت حركة حماس أعلنت في الثالث من ديسمبر/كانون الأول الجاري مقتل 33 أسيرا إسرائيليا كانوا محتجزين لديها، إذ قضى معظمهم بقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمناطق مختلفة من قطاع غزة منذ بدء العدوان في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي الأسبوع الأول من سبتمبر/أيلول الماضي بثت القسام كذلك تسجيلات صوتية لـ6 أسرى إسرائيليين كان جيش الاحتلال قد أعلن استعادة جثامينهم مطلع الشهر نفسه داخل نفق بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ومن بينهم هيرش غولدبرغ الذي يحمل الجنسية الأميركية.

وحمّلت كافة التسجيلات الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو والأجهزة الأمنية والعسكرية مسؤولية ما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وطالب كافة الأسرى بضرورة الإسراع بإبرام صفقة تبادل واستمرار المظاهرات الشعبية المطالبة باستعادتهم أحياء.

مقالات مشابهة

  • رغم تعارض التصريحات.. حكومة الاحتلال تزعم التقدم في مفاوضات الأسرى
  • استشهاد 20 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين غرب خان يونس
  • نتنياهو يطلب تشديد التعتيم الإعلامي على مفاوضات الأسرى
  • نتنياهو يطلب تشديد الرقابة على تغطية مفاوضات غزة لهذه الأسباب
  • خطوة من نتنياهو تشير لوجود تقدم ملموس في مفاوضات صفقة التبادل
  • خبراء: نتنياهو يريد صفقة مرحلية تنتهي بوقف الحرب مقابل عودة الاستيطان
  • غزة أكثر مناطق العالم التي يعيش فيها مبتورو الأطراف .. والسبب العدوان الإسرائيلي
  • مفاوضات غزة تخضع لتعتيم شديد والكابينت يجتمع غدا
  • حلم نتنياهو الكبير.. فيديو جديد للقسام حول أسرى الاحتلال بغزة
  • الأمين العام لـ حزب الله: عناصر المقاومة منعوا قوات الاحتلال من التقدم نحو الأراضي اللبنانية