أوسيمين يرد بقوة على وكيل كفاراتسخيليا في حرب كلامية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
رد مهاجم نابولي فيكتور أوسيمين بغضب على التكهنات التي تفيد برحيله عن بطل الدوري الإيطالي إلى السعودية في نهاية هذا الموسم من وكيل اللاعبين ماموكا جوجيلي، الذي يمثل زميله في الفريق خفيتشا كفاراتسخيليا.
وفي يوم الثلاثاء، صرح جوجيلي لقناة " 1TV " الجورجية أنه على الرغم من أن أوسيمين قد وقع عقدًا جديدًا مع نابولي، إلا أنه يعتقد أن النيجيري سينتقل إلى المملكة العربية السعودية بمجرد انتهاء هذا الموسم.
وتوجه أوسيمين، الذي يقوم حاليًا بالواجب الدولي مع نيجيريا في كأس الأمم الأفريقية، إلى وسائل التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء برد شديد اللهجة على ادعاءات جوجيلي.
نشر أوسيمين على إنستغرام، واستمر في استخدام كلمة بذيئة لوصف الوكيل المذكور أعلاه "عزيزي ماموكا جوجيلي، أنت قطعة من القذارة والعار، أشعر بالحرج من حسك المنطقي".
وأضاف أوسيمين: "احتفظ باسمي خارج فمك ".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خلافات حادة و”صفعات كلامية” بين زعيمتين ألمانيتين حول تصريحات هتلر وتأثيرها على سياسة بلدهما
تبادلت زعيمتان ألمانيتان، وهما آليسا فايدل من حزب “البديل من أجل ألمانيا”، وزعيمة حزب اليسار “تحالف سارة فاجنكنشت”، الاتهامات، خلال ظهور لهما على قناة “إيه آر دي”، يوم الأربعاء.
وتبادلت كل من فايدل و فاجنكنشت صفعات كلامية، أصبحت شخصية أيضاً، عندما تم التطرق إلى محادثة فايدل الأخيرة مع ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك.
ثم اشتد النقاش حول تصريح مثير للجدل بخصوص الأيديولوجية السياسية للزعيم النازي الألماني السابق أدولف هتلر.
واتهمت فاجنكنشت، في البداية، فايدل بعدم التفاعل النقدي مع ماسك خلال حديث مباشر على منصة “إكس”. ووصفت التفاعل بأنه “محرج إلى حد ما”، مدعية أن فايدل بدت وكأنها تعبد ماسك.
وكانت فاجنكنشت قد اتهمت، في وقت سابق، فايدل بأنها بدت وكأنها “معجبة خاضعة” أثناء التفاعل مع ماسك.
وسرعان ما ردت فايدل، معتبرة أن لقب “المعجبة الخاضعة” غير دقيق، قائلة: “كان ذلك حواراً. أنا معجبة بحرية التعبير”.
واتخذ النقاش منحى أكثر جدية عندما تصارعت القياديّتان حول تصريح فايدل الذي أثار جدلاً واسعاً في محادثتها مع ماسك، حيث صنفت هتلر على أنه شيوعي.
ودافعت فايدل عن تصريحها موضحة أن هناك أوجه تشابه بين الشيوعية والأنظمة الاشتراكية، مؤكدة أن هتلر كان “يساريا من حيث الروح”.
ووصفت فاجنكنشت ذلك بأنه إهانة لضحايا هتلر، مشيرة إلى أنه أرسل آلاف الشيوعيين والديمقراطيين الاجتماعيين إلى معسكرات الاعتقال.
ويتوجه الناخبون الألمان إلى صناديق الاقتراع في 23 فبراير/شباط لانتخاب برلمان جديد.
(د ب أ)