من بينها الجزائر.. ترتيب أول 5 دول عربية حسب القوة النارية لسنة 2024
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
يستخدم التصنيف النهائي للقوة النارية العالمية أدناه أكثر من 60 عاملا فرديا لتحديد درجة “مؤشر القوة” لدولة معينة. مع فئات تتراوح بين كمية الوحدات العسكرية والوضع المالي إلى القدرات اللوجستية والجغرافيا.
تسمح الصيغة الداخلية الفريدة للدول الأصغر حجما والأكثر تقدما من الناحية التكنولوجية بالتنافس مع القوى الأكبر والأقل تطورا ويتم تطبيق تعديلات خاصة.
ويشير مؤشر GFP إلى أن مصر ضمن أفضل 15 قوة عسكرية عالمية. وبحلول عام 2024، إحتلت مصر المرتبة 15 من بين 145 دولة من بين الدول التي تم النظر فيها في المراجعة السنوية لبرنامج التعليم العالمي. وحصلت الدولة على درجة “مؤشر القوة” تبلغ 0.2283 (تعتبر النتيجة 0.0000 “مثالية”).
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة 23 من أصل 145 دولة. من بين الدول التي تم النظر فيها في المراجعة السنوية لـ GFP، إذ حصلت على درجة تبلغ 0.3235.
وأتت الجزائر المرتبة 26 من بين 145 دولة من بين الدول التي شملتها المراجعة السنوية لبرنامج أجيال السلام. حصلت الدولة على درجة “مؤشر القوة” تبلغ 0.3589.
وجاءت العراق في المرتبة 45 من بين 145 دولة من بين الدول التي تم النظر فيها في المراجعة السنوية لبرنامج التعليم العالمي. حصلت الدولة على درجة “مؤشر القوة” تبلغ 0.7441.
أما بالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة فأخذت المرتبة 51 من بين 145 دولة من بين الدول التي يتم النظر فيها في المراجعة السنوية لبرنامج أجيال السلام. حصلت الدولة على درجة “مؤشر القوة” تبلغ 0.8083. وقد تمت مراجعة هذا المدخلات آخر مرة في 09.01.2024.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كان في تنظيم القاعدة.. دولة عربية تصدر أمر اعتقال لـ الجولاني
تداولت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية، عن مصادر عراقية مطلعة أفادت بوجود أمر قبض صادر من القضاء العراقي بحق «أحمد الشرع» المعروف بـ«أبو محمد الجولاني» قائد جبهة تحرير الشام.
وقال المصادر، في تصريحات لوسائل إعلامية عراقية، أن الشرع خلال وجوده في العراق عندما كان في تنظيم القاعدة، تم اعتقاله من الجانب الأمريكي بين عامي 2007 -2008، لكن بعدها تم الإفراج عنه من قبل الأمريكيين أنفسهم، ولم يكن للجانب العراقي أي علاقة، كما لم يصدر عليه أي حكم من القضاء العراقي في وقتها.
وبينت المصادر أنه بعد اعتراف معتقلين بتهم إرهابية مختلفة على الجولاني، تم إصدار مذكرة قبض لاحقة بحقه قبل سنوات، دون حكم قضائي».
وأول أمس الخميس، نفى قائد «إدارة العمليات العسكرية» أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، أن يكون قد شارك سابقاً في المعارك بالعراق عندما انحرفت نحو الطائفية، مؤكداً أن الهيئة التي يتزعمها قطعت علاقتها بتنظيم القاعدة.
وأوضح الشرع، أنه يعمل حالياً وفقاً للمصالح السورية العليا، مضيفًا: «لا علاقة لنا حالياً بأي تنظيمات أو جهات خارجية».
يذكر أن «هيئة تحرير الشام» التي عرفت سابقاً بجبهة النصرة كانت أعلنت انفصالها نهائياً عن القاعدة عام 2016، منذ ذلك الحين عمدت إلى تليين سياستها وتصرفاتها في إدلب، حيث كان لها الانتشار الأكبر والسلطة الأوسع.