الأسباني ألكاراز يهزم ديوكوفيتش ويحرز لقب ويمبلدون لأول مرة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الأسباني ألكاراز يهزم ديوكوفيتش ويحرز لقب ويمبلدون لأول مرة، لندن في 16 يوليو العُمانية فاز كارلوس ألكاراز المصنف الأول عالميّا على المخضرم نوفاك ديوكوفيتش وأحرز لقب بطولة ويمبلدون للتنس لأول مرة والثاني .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسباني ألكاراز يهزم ديوكوفيتش ويحرز لقب ويمبلدون لأول مرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لندن في 16 يوليو /العُمانية/ فاز كارلوس ألكاراز المصنف الأول عالميّا على المخضرم نوفاك ديوكوفيتش وأحرز لقب بطولة ويمبلدون للتنس لأول مرة والثاني له في البطولات الأربع الكبرى (جراند سلام)، بعدما خرج منتصرا 1-6 و7-6 و6-1 و3-6 و6-4 اليوم .
واستطاع اللاعب الإسباني البالغ عمره /20/ عاما أن يحسم المباراة أمام الصربي ديوكوفيتش /36 عاما/ الفائز باللقب سبع مرات، في أربع ساعات و42 دقيقة ، ليصبح أصغر لاعب يحرز اللقب منذ أن حصد بوريس بيكر لقبه الثاني من ثلاث في نادي عموم إنجلترا بعمر 18 عاما في 1986.
وأهدر ديوكوفيتش فرصة الحصول على اللقب الخامس على التوالي في بطولة ويمبلدون، والثامن في مسيرته والرابع والعشرين في البطولات الأربع الكبرى.
/ العمانية /
هيثم الربيعي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لأول مرة
إقرأ أيضاً:
الحب يهزم الموت.. البقاء للأوفى
لا موت ولا فراق داخل القلب، فكم من بدن ثراه التراب، وسكن بعيد عن العين فى مجهول تحتضنه الظلمة والبرد، الوحشة تحيط بكل من فقدوه باستثناء شخص واحد فقط يحيا به، يستدعيه من قبره فى كل يوم بالذكريات التى تصبح بعد الموت وقوداً لاستمرار العلاقة وثباتها ومنحها مزيداً من القوة كى تتماسك، تأبى تلك الذكريات أن يكون الموت هو نهاية المطاف.
سيدات ورجال تنوعت أعمارهم بين الشباب والكهولة اتفقوا جميعاً على أن الحب كي يعيش بعد الموت يكون بفضل الوفاء والإخلاص، يروون كيف تضحى العلاقة فى غياب أحد طرفيها رداً للجميل أو إكمالاً للرسالة، يصفون الحياة الفارغة من الأجساد والمليئة بالامتنان، يعيش المتوفى فى ضلوع القلب وبين ثنايا الوجدان، وربما فى أمنية بحياة أخرى لا يكون للوقت فيها حساب، ولا للموت رهبة، ولا للفراق غصة، فقط الحب، ومزيد من الضحكات وجلسات السمر، هكذا تعيش الأسرة، فهم وإن فقدوا ضلعاً أساسياً منهم يظل الجسد متلاحماً فيما يشبه التعويض المؤقت لاستمرار الحياة.