"الغذاء والدواء" ترصد 41 منشأة لم تلتزم بتوفير الأدوية خلال ديسمبر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
رصدت الهيئة العامة للغذاء والدواء مخالفات خلال شهر ديسمبر من العام 2023 على (41) منشأة صيدلية لعدم التزامها بتوفير المستحضرات الصيدلانية المسجلة للسوق المحلي، وعدم التبليغ المباشر لتحرك الدواء في نظام التتبع الإلكتروني، وعدم إبلاغ "الهيئة" عن توقع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة للشركة.
وأوضحت "الهيئة" أن مفتشيها رصدوا (22) منشأة صيدلية لعدم تبليغها المباشر لتحرك الدواء في نظام التتبع الإلكتروني، و (7) منشآت لعدم التزامها بتوفير مستحضراتها الصيدلانية المسجلة للسوق، و (12) منشأة لم تلتزم بالإبلاغ عن حال توقع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة.
وأشارت أنها فرضت حيال المنشآت المخالفة العقوبات المقررة في نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية ولائحته التنفيذية والتي بلغت نحو (1.7) مليون ريال.
ويلزم نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية مصانع ومستودعات الاتجار بالمستحضرات الصيدلانية والعشبية بأن يكون لديها مخزون دائم يكفي لستة أشهر من جميع مستحضراتها المسجلة، كما أن على تلك المنشآت إبلاغ "الهيئة" في حال توقع نقص أو انقطاع في إمداد المستحضرات المسجلة للشركة بمدة لا تقل عن ستة أشهر من الوقت المتوقع لانقطاع الإمداد أو تأثر المخزون، مع تقديم الحلول التي تسهم في تعويض النقص.
ووفقًا للنظام فإن العقوبات تصل إلى خمسة ملايين ريال، إضافة إلى إغلاق المنشأة الصيدلية مؤقتًا لمدة لا تتجاوز (180) يومًا أو إلغاء الترخيص.
ودعت "الهيئة" إلى الإبلاغ عن مخالفات المنشآت الخاضعة لإشرافها عن طريق الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، أو من خلال تطبيق "طمني".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الغذاء والدواء المستحضرات الصیدلانیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة اللبنانية للعقارات تناشد وزيرة البيئة: لعدم التساهل!
ناشدت رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات أنديرا الزهيري وزيرة البيئة تمارا زين في بيان، "عدم التساهل مع المخالفات البيئية وخصوصا إزالة الردميات لئلا يعيد التاريخ نفسه نتيجة التصرفات العشوائية غير المدروسة لازالة ومعالجة الردميات والمواد الخطرة والمستوعبات والمواد الخطرة وما تحتويه من مواد صلبة وبطاريات الليثيوم والنفايات الالكترونية السامة".وشددت على "أهمية وزارة البيئة في كافة القطاعات نظراً لدورها في الحد من التلوث والتأكيد على المواد الصديقة للبيئة وعدم إنتشار الغازات السامة التي ساهمت في إنتشار امراض السرطان وتسرب التلوث الى المياه الجوفية".
وذكرت "بالأبنية القديمة المهددة بالسقوط والتي أصبحت معظمها بيئة موبوءة غير صالحة للسكن وتحتوي على الفطريات والغازات المضرة بصحة قاطنيها".