نجحت فتاة حسناء مغرية بجذب اكثر من ربع مليون متابع منهم الاثرياء والفنانين والسياسيين الذين عرضو عليها اللقاء او المشاركة في عمل مشترك فني او سياسي قبل ان يكتشفو حقيقتها بانها شخصية مبتكرة عبر الذكاء الإصطناعي

هي اميلي الحسناء التي وصفها البعض بانها اجمل نساء العالم شكلا واكثرهم اغراءا ولها حضور مميز وجذابة جنسيا على مواقع التواصل الاجتماعي سيما عندما تبدأ وصلة رقص حيث توقف القلوب فيما تكون تتمايل 

اندلق الالاف من متابعي اميلي مستجدينها المواعدة أو مرافقتهم في رحلاتهم خاصة وانها عرضت نفسها على انها فتاة لعوب ، حيث تظهر اميلي على المنصة بلباس مغري وتتعرى بشكل جزئي امام متابعيها وفي اماكن مختلفة حول العالم ، وعلى انستغرام لديها اكثر ربع مليون شخص تظهر راقصة ومغنية وتتنقل بين المدن وتؤدي حركات رياضية وراقصة جذبت المشاهير والاغنياء 

الوجه الوهمي الذي ابتكر من وجه عارضة ازياء جذب المشاهير ولاعبي كرة القدم وطلبو التواصل معها وفق تقرير لـ بي بي سي 

بعد نجاح شخصية اميلي ابتكر صانعها شقيقة لها وهي فيونا التي تظهر باللباس الضيق والمكشوف والمغري وبدأت الشخصيتان بجولات حول العالم ليجني مبتكرهما اكثر من 115 الف دولار خلال شهر ونصف الشهر 

إميلي وأختها فيونا هما شخصيتان مبتكرتان استطاع صانعهما جني مبالغ كبيرة من المال في غضون أسابيع قليلة عبر المشاهدات والمتابعات من دون ان تعطي احد موعدا غراميا وقد اقتنص الشخصية شات جي بي بعد ان شاله عن مواصفات الفتاة المغرية

.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

أدمغتنا تميز بين أصوات البشر والروبوتات

البلاد ــ وكالات
كشفت دراسة جديدة- عرضت نتائجها في منتدى اتحاد جمعيات علم الأعصاب الأوروبية- أن أدمغتنا قادرة على التمييز بين الأصوات البشرية والأصوات الناتجة عن الذكاء الاصطناعي.
وضمت الدراسة التي أجرتها جامعة أوسلو 43 مشاركًا استمعوا إلى أصوات بشرية وأصوات ذكاء اصطناعي تعبر عن مشاعر مختلفة أثناء خضوعهم لفحوصات الدماغ، وتمكن المشاركون من التعرف بشكل صحيح على الأصوات البشرية بنسبة 56 % فقط من الوقت، وأصوات الذكاء الاصطناعي بنسبة 50.5 % من الوقت، ما يشير إلى صعوبة التمييز بينهما. وأظهر تصوير الدماغ أن الأصوات البشرية أثارت استجابات أقوى في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة والتعاطف، في حين قامت أصوات الذكاء الاصطناعي بتنشيط المناطق المرتبطة باكتشاف الأخطاء وتنظيم الانتباه.
ويأتي هذا البحث الجديد ليمهد للكثير من الدراسات المستقبلية، التي توفر القدرة على حسم الجدل والتصدي لأي إشكالات، في ظل تشابك وتنوع العوالم والمسائل التي تنتج عن توظيف الروبوتات، والذكاء الاصطناعي بوجه عام، في مهام ووظائف حياتية متنوعة كانت مقصورة سابقًا على البشر.

مقالات مشابهة

  • بسبب الذكاء الاصطناعي.. ارتفاع انبعاثات غوغل الكربونية 48%
  • شات «جي بي تي» ليس الوحيد.. 5 بدائل متاحة لمحادثات الذكاء الاصطناعي
  • أدمغتنا تميز بين أصوات البشر والروبوتات
  • أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
  • الخبراء يجتمعون في مسقط لإعداد "ميثاق العالم الإسلامي للذكاء الاصطناعي"
  • حلقة إقليمية تستعرض البرامج التنفيذية لإعداد ميثاق العالم الإسلامي للذكاء الاصطناعي
  • من الحروب التجارية إلى الذكاء الاصطناعي: المنافسة الأمريكية- الصينية
  • حلقةُ عمل إقليمية حول ميثاق العالم الإسلامي للذكاء الاصطناعي في منطقتي آسيا والشرق الأوسط
  • هواوي تعلن عن بدء التشغيل التجاري لشبكات الجيل الخامس المتقدمة ودعم عصر الذكاء الاصطناعي
  • في ذكرى ميلاده.. كيف وصف الذكاء الاصطناعي وحيد حامد؟