ساعة المسلة: الديمقراطي الكردستاني يعتبر إخراج التحالف الدولي ليس في صالح العراق
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
11 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
محافظ الانبار الاسبق صهيب الراوي خلال حوار متلفز:
– حراك اختيار رئيس البرلمان تصاعد في الساعات الماضية
– “العرف السياسي” هو الطاغي على المناصب الحكومية
– “المغالب” لا يصنع الاستقرار في العملية السياسية
– سنشهد رئيسا جديدا للبرلمان في الاسبوع المقبل يحمل “مطرقة” وليس “مكيار التهديد”
– هناك حراك مستمر لتقديم “الاصلح” الى رئاسة البرلمان
– هناك 4 شخصيات تم تداول اسمائها لرئاسة البرلمان مؤخرا
عضو ائتلاف دولة القانون ابراهيم السكيني خلال حوار متلفز:
– لا يوجد “تدافع” مكوناتي على منصب رئاسة البرلمان
– منصب رئاسة البرلمان من حق المكون السني
– لا نريد “تدافعا” سنيا على منصب رئيس البرلمان
– لن نبقي البرلمان بلا رئيس في حال لم يقدم المكون السني اي مرشح
– نطالب المكون السني بحسم منصب رئيس البرلمان وعدم الذهاب الى “الفضاء الوطني”
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني صبحي المندلاوي خلال حوار متلفز:
– ملف تواجد التحالف الدولي يخص الحكومة الاتحادية
– إخراج التحالف الدولي ليس من صالح العراقيين
– وجود الأميركان يعطي نوعا من التوازن في العراق
– الكرد ليسوا ملزمين بآراء غيرهم تجاه الأميركان
– الكرد رفضوا قرار البرلمان بإخراج القوات الأجنبية
– داعش مازال موجودا وقد يخرج في أية لحظة بشكل علني
– إقليم كردستان ضد ما يحدث في غزة
– من حق الفلسطينيين الحصول على دولتهم
– نخشى من جر العراق إلى حروب تنفيذا لمصالح إقليمية
– إيران آوتنا في زمن المعارضة
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".