سبب مقاطعة لاعبي جامبيا للتدريبات قبل بداية الكان
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
رفض لاعبو جامبيا حضور حصة تدريبية وداعية في الملعب الوطني في بانجول بسبب عدم دفع المكافآت.
وتتعلق المكافآت بتأهل الفريق لبطولة كأس الأمم الأفريقية، حيث وُعد اللاعبون بمبلغ 15 ألف دولار لكل منهم.
لكن بعد فشل المسؤولين في دفع أجور اللاعبين، اختاروا اليوم الأخير من الاستعدادات للإضراب، مما أدى إلى تقطع السبل بآلاف المشجعين الذين حضروا لتوديعهم في الملعب.
وقام توم سانتفيت، المدير الفني لمنتخب جامبيا، بإشراك الجماهير إلى جانب أعضاء فريقه الفني، لكن المشجعين أعربوا عن استيائهم، وطالبوا السلطات بدفع أجور اللاعبين.
وتقع جامبيا في المجموعة الثالثة الصعبة إلى جانب السنغال حاملة اللقب والكاميرون الفائزة باللقب 5 مرات وغينيا غريمتها في غرب إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
انتشار عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في دول البلقان احتجاجاً على ارتفاع الأسعار
انتقلت عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في منطقة البلقان إلى مقدونيا الشمالية حيث عزف السكان هناك عن التوجه إلى تلك المحلات احتجاجا على ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
وامتدت الحركة الاحتجاجية، التي بدأت في كرواتيا، لتشمل صربيا ومقدونيا الشمالية وجمهورية الجبل الأسود والبوسنة والهرسك وسلوفينيا، حيث يطالب المستهلكون الشركات بخفض التكاليف عوض عن زيادة الأرباح.
فيما حذر رئيس الوزراء المقدوني هريستيان ميكوسكي من اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد تجار التجزئة المتهمين بفرض هوامش ربح مبالغ فيها وغير عادلة. وقال وزير الاقتصاد بسار دورميشي إن الاحتجاج يعكس تزايد الإحباط من تكاليف المعيشة.
وقد سجلت المتاجر الكبرى في مقدونيا الشمالية إيرادات بلغت نحو 930 مليون يورو العام الماضي، وحقق بعضها نمواً في الأرباح بنسب مضاعفة، رغم معاناة المستهلكين من غلاء المعيشة.
وعلى الرغم من فرض الحكومة سقفاً لهوامش الربح على السلع الأساسية، إلا أن تطبيق هذه الإجراءات لا يزال متفاوتاً.
وقد كشف الداعون لإحدى دعوات المقاطعة أن هوامش ربح المتاجر الكبرى تتجاوز 14% في المحلات الراقية، حيث وصلت في إحدى الحالات إلى 37.1%.
Relatedخلال قمة البلقان.. الأوروبيون يحثون صربيا وكوسوفو على الحوار ألبانيا تنشئ أول قاعدة لحلف شمال الأطلسي في غرب البلقانصربيا.. عندما تنتهي رحلة اللاجئين عبر طريق البلقان في قبر مجهولوعبر بعض المواطنين في مدينتي كومانوفو وبريليب عن دعمهم للحملة، إذ قال أحدهم: "يجب أن تنخفض الأسعار، نحتاج إلى عمل المراقبين الاقتصاديين". وأضاف آخر: "علينا أن نحارب اللصوص. المنتجون لا يمكنهم تحقيق الربح مقارنة بالتجار".
وقال أورس غورغيفسكي، رئيس جمعية الحكم المحلي، إن ميزانيات الأسر لم تعد قادرة على مواكبة مستوى الأسعار المرتفعة للمنتجات.
وتدعو الحملة المستهلكين إلى التسوق ولمدة يوم كامل من المحال الصغيرة المحلية ومقاطعة المتاجر الكبرى والمقاهي والمطاعم ومحطات الوقود، في محاولة للضغط من أجل خفض الأسعار.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيسة المفوضية الأوروبية تزور دول غرب البلقان المرشحة للانضمام إلى الاتحاد عروض شعبية تجوب شوارع البلقان في مهرجان سراييفو الفلكلوري انقطاع التيار الكهربائي يغرق دول البلقان في الظلام: شبكات الطاقة تكافح تحت وطأة موجة الحر احتجاجاتالبلقانأسعار
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت