رؤيا الأخباري:
2024-10-03@08:14:47 GMT

الأمن يجدد تحذيره من الأحوال الجوية

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

الأمن يجدد تحذيره من الأحوال الجوية

جددت مديرية الأمن العام تحذيرها من الأجواء المتوقعة في الساعات القادمة، في ظل تدني مدى الرؤية الأفقية وخطر الانزلاق على الطرقات التي تشهد هطولات مطرية.

ودعت المديرية إلى توخي الحيطة والحذر أثناء القيادة وخاصة على الطرقات الخارجية والابتعاد عن السرعات العالية. 

وحذرت المديرية من خطر ارتفاع منسوب المياه، وتشكل السيول في المناطق المنخفضة في شمال ووسط المملكة بما فيها منطقة البحر الميت.

ودعت إلى الابتعاد عن جوانب الأَودية وأَماكن تشكل السيول والتجمعات المائية وعدم المجازفة بعبورها سواءً بالمركبات أو سيراً على الأقدام.

وأكدت مديرية الأمن العام على عدم التردد بالاتصال على رقم الطوارئ الموحد 911 إذا دعت الحاجة لذلك.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الأمن العام منخفض جوي أمطار الضباب

إقرأ أيضاً:

أكثر من 200 ألف سوري غادروا لبنان والمفوّضيّة تترك الباقين في الطرقات

أكّدت مصادر متابعة لـ«الأخبار» أنّ أكثر من 200 ألف نازح سوري خرجوا من لبنان عبر المعابر الشرعية وغير الشرعية، منذ بدء توسّع العدوان الإسرائيلي، وهو معطى يعكس رغبة السوريين في مغادرة لبنان في الظروف الراهنة، انطلاقاً من اعتبارهم أن العودة إلى سوريا تشكّل خياراً أكثر أماناً من البقاء في لبنان، ويقود بالتالي إلى السؤال: لماذا لا تعمل مفوضية اللاجئين (UNHCR) على تسهيل العودة الآمنة الطوعية للنازحين السوريين إلى ديارهم؟ ولا سيّما أنّ عدداً كبيراً ممّن يفترشون الطرقات في ساحة الشهداء وعلى الكورنيش البحري لبيروت، هرباً من المناطق التي تتعرّض للاعتداءات الإسرائيلية، هم من الجنسية السورية، وهؤلاء حكماً لا يمكن الادعاء أو الجزم بأنّهم جميعاً مطلوبون من قبل النظام السوري.رغم ذلك، لا تزال المفوضية تلجأ إلى طروحات ذات خلفيات سياسية، وتبدو مستعدة لفعل أيّ شيء إلا مساعدة النازح السوري في العودة إلى بلده. فتطرح، مثلاً، نقل النازحين السوريين الموجودين في البقاع والجنوب والضاحية، إضافة إلى الذين نزحوا إلى شوارع بيروت، إلى مخيماتٍ في شمال لبنان. وهي سمعت، حسب المصادر، أنّ «انتقالهم الى مخيمات الشمال أو بناء مخيّمات مؤقتة لهم هناك بدوره أمر غير مطروح، ودونه محاذير سياسية».   وفيما لم تفرض الحرب الدائرة منذ عامٍ بين لبنان والعدوّ الإسرائيلي، أيّ تبعاتٍ إضافية على المفوّضية لجهة تقديم المزيد من المساعدات للنازحين، وأبقت على ما تقدّمه لهم في الأحوال الطبيعية، كان لافتاً حسب المعطيات أنّ المفوّضية لم تتجاوب مع طلب الدولة اللبنانية تغطية نفقات علاج الجرحى السوريين من جراء العدوان، متذرّعةً بشحّ القدرات المالية.

مقالات مشابهة

  • إليكم وضع الطرقات صباح اليوم
  • أكثر من 200 ألف سوري غادروا لبنان والمفوّضيّة تترك الباقين في الطرقات
  • مواطنون يعثرون على ألغام وعبوات ناسفة جرفتها السيول في غرب تعز
  • قدوم المنتخب يطلق أشغال التهيئة و التزيين بوجدة (صور)
  • هكذا ودعت طفلة رضيعة والدها الشهيد في قطاع غزة (شاهد)
  • أردوغان يجدد دعوته للاعتراف بفلسطين
  • تغيرات في الأحوال الجوية خلال أكتوبر
  • إحالات على التقاعد في الأمن العام
  • البعثة الأممية ترحب بتعيين محافظ جديد ونائب لمصرف ليبيا المركزي
  • تغييرات بجانب المحتضن وسن الزواج.. المالكي: تعديل الأحوال أمر واقع