انتهت القوة الصلبة للتمرد والان ستليها مرحلة الانهيار والهروب
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
انتهاء القوة الصلبة للعدو
انتهج الجيش تدمير العربات المقاتلة والمنصات ومخازن السلاح والوقود ومراكز وانظمة الاتصال للتمرد دون التركيز كثيرا علي القوة البشرية
وكذلك ظللت اهتم وانشر واركز عليها تلك القوة الصلبة ولا اكترث لتجمعات الافراد حيث نقوم بالتعامل الجدي والفوري عن اي معلومة تصل عن قوة صلبة .
انني اعلم ان هذه القوة لو تدمرت سيهرب المقاتلين مع اي تقدم للجيش .
وهذا ما حدث بالضبط في كل المناطق التي دخلها الجيش امس في امدرمان وحدها كانت معارك عنيفة لكن فقط استخدمت قوات التمرد فيها اسلحة فردية نسبة لتدمير كل الاسلحة المعاونة لهم وبعدها هربو من ساحة المعركة تاركين كل شي..
اي متابع كان برسل لي علي انو الدعامة كتار في حلتنا وعاملين ارتكازات كنت بسالو عن نوع التسليح وكان بضايق جدا لكن في الاخر دي الحروب بتدار كدا ..
انتهت القوة الصلبة للتمرد والان ستليها مرحلة الانهيار والهروب التام من كل معركة يخوضونها مع الجيش
** متداول
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قوة إيزيدية منشقة عن البيشمركة تريد الانضمام الى الحشد
15 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت قوة إيزيدية منشقة عن قوات البيشمركة رغبتها في الانضمام إلى وزارة الدفاع العراقية، لكن بعد مرور أكثر من عشرة أيام على إعلانها الانفصال عن حكومة إقليم كردستان، لم تحسم الحكومة الاتحادية موقفها من هذا الطلب. القوة التي تجاوز عدد مقاتليها 3100 فرد، تجد نفسها الآن في موقف معلق، بانتظار قرار قد يغير مسارها ومستقبل الإيزيديين في الملف الأمني.
وبحسب العقيد لقمان كلي، قائد القوة الإيزيدية المنشقة، فإن قرارهم جاء بعد “سنوات من التهميش والإقصاء” داخل قوات البيشمركة، مشيرًا إلى أن المقاتلين الإيزيديين كانوا يعانون من التمييز في الترقيات والتسليح والتمويل.
وأضاف كلي في تصريحات صحفية أن القوة فضّلت الانفصال والبحث عن خيار آخر يوفر لها استقلالية أكبر، بعيدًا عن “الهيمنة السياسية لحزب معين”، في إشارة إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني، الذي يعد القوة المهيمنة على قوات البيشمركة.
بعد إعلان الانشقاق، بدأت بعض الأطراف في إقليم كردستان بتوجيه “اتهامات” إلى هذه القوة، واعتبارها خطوة غير مشروعة تهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة. مسؤولون من الحزب الديمقراطي الكردستاني تواصلوا مع قادة القوة المنشقة في محاولة لإعادتهم إلى مواقعهم السابقة، إلا أن هذه المحاولات قوبلت بالرفض، وفق مصادر مقربة من القوة.
على مواقع التواصل الاجتماعي، انقسمت الآراء بشأن الخطوة، إذ اعتبر البعض أن الإيزيديين من حقهم اتخاذ قراراتهم بعيدًا عن أي ضغوط، بينما رأى كرد أن هذه التحركات تخدم أجندات خارجية وتساهم في تقسيم القوى العسكرية في العراق.
و في ظل عدم وضوح موقف الحكومة الاتحادية، كشف العقيد لقمان كلي عن وجود خيارات أخرى، من بينها الانضمام إلى هيئة الحشد الشعبي في حال لم يتم قبولهم ضمن وزارة الدفاع.
لكن هذا الخيار قد يكون واقعيًا، خاصة أن الحشد الشعبي يضم بالفعل تشكيلات إيزيدية، أبرزها “لواء لالش”، الذي يقاتل ضمن صفوفه المئات من أبناء الطائفة الإيزيدية، ويتمتع بدعم وتمويل مباشر من الحكومة العراقية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts