أثير- جميلة العبرية

منذ تولي جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في 11 يناير 2020م حتى اليوم؛ فقد تنوّع النطق السامي لجلالته بين الخطابات والكلمات السامية، التي نرصدها في “أثير”، وننتتبع أبرز ما فيها من خلال هذا الموضوع.

في عام 2020م:

– الخطاب الأول يوم تولي الحكم 11 يناير – الخطاب الثاني في 23 فبراير بعد انتهاء الحداد – كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظة ظفار في15 سبتمبر – الخطاب الثالث في العيد الوطني الخمسين المجيد 18 نوفمبر

في عام 2021م:

– الخطاب الرابع بعد إعصار شاهين 11 أكتوبر

في 2022م:

– كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظتي الداخلية والوسطى 4 يناير – كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظة جنوب الشرقية 9 يناير – كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظة شمال الشرقية 10 يناير – الخطاب الخامس في ذكرى تولي الحكم 11 يناير – كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظات مسقط وجنوب الباطنة ومسندم 13 مارس – كلمة سامية خلال اللقاء بعدد من شيوخ محافظات شمال الباطنة والظاهرة والبريمي 23 مارس

في 2023م:

– الخطاب السادس في ذكرى تولي الحكم 11 يناير – الخطاب السابع في افتتاح دور الانعقاد السنوي الأول للدورة الثامنة لمجلس عُمان 14 نوفمبر

تتبع أبرز ما جاء فيها ويتعلق بالقضايا المحلية:


– الاستماع للشباب:

• برنامج المختبرات التخصصية للإستراتيجية الوطنية للشباب2020م.

• جلسات حوارية مع الشباب 2021م. • تدشين مركز الشباب 26 أكتوبر 2022م. • اطلاق برنامج السفراء الشباب بالتعاون مع وزارة الخارجية ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث. – الاهتمام بقطاع التعليم  – إعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة، وإجراء تعديلات وزارية واسعة. – إعلان خطة للتوازن المالي وتحقق أهدافها . – تحديث منظومة التشريعات والقوانين: • إصدار قانون تبسيط إجراءات التقاضي في شأن بعض المنازعات. • إلغاء بعض القوانين • تعديل بعض أحكام قانون الإجراءات الجزائية • إجراء بعض التعديلات على قانون الدفاع المدني

– تبسيط الإجراءات وحكومة الأداء.


– النزاهة والمساءلة والمحاسبة، وإصدار تعديل بعض أحكام نظام الجهاز الإداري للدولة.


– مراجعة أعمال الشركات الحكومية:

• إنشاء جهاز الاستثمار العماني وضمّها إليه. • تأسيس شركة تنمية طاقة عمان.


– دراسة آليات صنع القرار الحكومي


– تطوير إطار وطني شامل للتشغيل:

• إطلاق البرنامج الوطني للتشغيل. • إطلاق منصة (مرصد) لاستقراء بيانات سوق العمل 17 نوفمبر 2023م. • العمل على منصة (توطين).

إصدار نظام الحماية الاجتماعية، وتوجيه جزء من عائدات السياسات المالية للنظام. 

– توفير متطلبات الحياة الأساسية للمتضررين من الأنواء المناخية الاستثنائية (إعصار شاهين نموذجًا).

– إنشاء صندوق وطني للحالات الطارئة.

– إلغاء ودمج وتخفيض مجموعة كبيرة من الرسوم الحكومية. – إضافة مجموعة كبيرة من السلع إلى القائمة المعفيّة من ضريبة القيمة المضافة. – دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمنتجات المحلية: • إعفاء المقترضين مـن محفظة القروض الطارئة ببنك الإسكان العماني • إعفـاء رواد الأعمال حاملي بطاقـة ريادة المستفيدين مـن القروض الطارئة الإضافية • سداد المبالغ المستحقة على بعض رواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (العُمانيين) الذين صدرت ضدهم أوامر حبس في ملفات التنفيذ أو الذين صدرت ضدهم أحكام جزائيـة في قضايا الشيكات بدون رصيد • تأجيل رفع القضايا ضد غير الملتزمين بأحكام بنود اتفاقيات القروض المبرمة مع المحفظة الإقراضية (صندوق الرفد سابقا)

– دعم إضافي لخفض تكاليف استهلاك الكهرباء للمشتركين

– إعفاء المستفيدين من القروض السكنية المقدمة من وزارة الإسكان الذين تقل دخولهم عن 450 ريالا من باقي المبالغ المستحقة.

تمديد صرف منفعة الأمان الوظيفي للمنهاة خدماتهم من المواطنين العاملين داخل سلطنة عُمان وذلك حتى نهاية شهر يونيو 2023م- توجيهات سامية 17 نوفمبر

– دعم أبناء الضمان الاجتماعي وذوي الدخل المحدود بتوفير مستلزمات دراسية وتغذية يومية.

– دعم حكومي لأسعار القمح محليًا

– تثبيت أسعار الوقود بحسب تسعيرة أكتوبر 2021 كحد أعلى.

– استقطاع 20% من ميزانية الشركات المخصصة لبرامج المسؤولية الاجتماعية لصالح الهيئة العُمانية للأعمال الخيرية.

– تنفيذ مشاريع تنموية في المحافظات، منها طرق وسدود حماية.

– تخفيض المديونية العامة للدولة وتقليصها إلى الحدود الآمنة.

– زيادة الإنفاق على القطاعات الحيوية أبرزها الصحة والتعليم.

– إعطاء صلاحيات للمحافظين لتعزيز الإدارة المحلية عبر إصدار نظام المحافظات.

– تقديم الدعم المالي لجمعيات المرأة ومراكز تأهيل ذوي الإعاقة – إنشاء مبنى مجمع عمان الثقافي – الاهتمام بالتعليم • إعداد خطة تنفيذية متكاملة لتطوير قطاع التعليم والتدريب المهني. • استكمال إعداد مسار التعليم التقني ضمن مخرجات التعليم العام ومواءمة مخرجات التعليم العام (المسار التقني) مع برامج التعليم والتدريب المهني • تشكيل لجنة تسييرية وفريق فني للمشروع تطبيق العليم المهني والتقني في التعليم ما بعد الأساسي. • تحديد يوم المعلم العماني إجازة رسمية للمعلمين. – تعزيز التحول الرقمي: • البوابة الوطنية الموحدة للخدمات الإلكترونية • النسخة التجريبية للدليل الموحد للخدمات الحكومية • إعداد برنامج وطنيٍ لتنفيذ تقنيات الذكاء الاصطناعيّوتوطينها، وإعداد تشريعاتها.

–تشكيل لجنة لإنشاء نظام معلومات للإنذار المبكر للأمن الغذائي 
– تطوير منظومة القضاء.

– جذب الاستثمارات الخارجية.

المصدر: صحيفة أثير

إقرأ أيضاً:

شمال الباطنة تحتفل بذكرى الحادي عشر من يناير

 

 

صحار- خالد بن علي الخوالدي

احتفلت محافظة شمال الباطنة بذكرى الحادي عشر من يناير يوم تولي جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في البلاد، وذلك بقلعة صحار التاريخية، حيث تم تقديم أوبريت بعنوان "مجد السلاطين"، تحت رعاية سعادة الشيخ محمد بن عبدالله البوسعيدي والي صحار، وبحضور عدد من أصحاب السعادة ورؤساء المؤسسات الحكومية والخاصة.

وتضمن برنامج الأوبريت مجموعة من اللوحات الفنية المعبرة، حيث استهلت الفعالية بلوحة ترحيبية، تلتها لوحة للفنون الشعبية، ثم لوحة تاريخية تجسد وصول الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي، كما قدم المشاركون فاصلا غنائيا وطنيا، تلاه عرض لحديث التاريخ، ولوحة تسلط الضوء على السيدة ثريا بنت محمد البوسعيدية.

وشهدت الاحتفالية أيضا تقديم لوحات توثق تاريخ سلطنة عمان، حيث تم استعراض إنجازات السلطان سعيد بن سلطان، والسلطان قابوس بن سعيد، وصولا إلى السلطان هيثم بن طارق المعظم وفتح الوصية، واختتمت الفعالية بعرض فن العازي وأغنية الختام.

وأكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالله البوسعيدي والي صحار، لى أهمية الاحتفال بمثل هذه المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية وتاريخ سلطنة عمان العريق، مشيرا إلى أن الاحتفال بذكرى الحادي عشر من يناير ليس مجرد مناسبة وطنية عادية بل هو تجسيد للولاء والانتماء.

وأضاف سعادته: "لقد شهدت سلطنة عمان في عهد جلالة السلطان هيثم بن طارق العديد من المشاريع التنموية التي تعزز من مكانة عمان على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما أن رؤية جلالته المستقبلية تفتح آفاقا جديدة للشباب وتدفع بعجلة التنمية إلى الأمام".

وأشار سعادة الشيخ محمد بن عبدالله البوسعيدي إلى أهمية الفنون والثقافة في تعزيز الهوية الوطنية قائلا: "إن الأوبريت الذي تم تقديمه يعكس غنى تراثنا الثقافي ويعبر عن مشاعر الفخر والاعتزاز بماضينا وحاضرنا، والفنون الشعبية تعد من أبرز وسائل التعبير عن تاريخنا وهويتنا، وعلينا المحافظة عليها وتعزيزها."

مقالات مشابهة

  • “سباق أريلة” للمحامل الشراعية ينطلق 25 يناير
  • الخط البحري الجزائر-نواكشوط: أوامر للمصدرين الوطنيين بالتعامل المباشر مع شركة “كنان”
  • الخط البحري الجزائر_نواكشوط: أوامر للمصدرين الوطنيين بالتعامل المباشر مع شركة “كنان”
  • وزير التعليم يبحث مع اليونسكو تطوير برامج متميزة للتحول الرقمي
  • شمال الباطنة تحتفل بذكرى الحادي عشر من يناير
  • قوات صنعاء تستهدف حاملة الطائرات “ترومان” وقطع حربية أمريكية أخرى شمال البحر الأحمر
  • لاتهامه بالنصب.. 29 يناير النطق بالحكم ضد علي غزال لاعب منتخب مصر
  • مسيرة “لنحيا” تنطلق من الشارقة 25 يناير برسالة دعم ومساندة لكل مصابي السرطان في العالم
  • الفرقة 19 مشاة: المضادات الأرضية تصدت لمحاولة استهداف سد مروي بعدد من المسيّرات أطلقتها “ميليشيا” الدعم السريع اليوم
  • أصداء الخطاب السامي (1)