صحيفة الاتحاد:
2025-02-27@19:39:10 GMT

«اللقب الغائب» حلم «الأبيض» في «الظهور 11»

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

معتصم عبدالله (دبي)

أخبار ذات صلة هنريكي سعيد بالتألق مع الذيد ابن طوق: حملة «أجمل شتاء في العالم» تعزز موقع الإمارات الريادي على خريطة السفر


يواصل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم، خلال المشاركة المرتقبة في نهائيات كأس آسيا 2023، مطاردة «اللقب الغائب»، وحلم التتويج الأول، والذي كان قريباً من «الأبيض» مرتين، في أبرز مشاركتين الأولى النسخة التي أقيمت في العاصمة أبوظبي عام 1996، وجاء «الأبيض» فيها وصيفاً، والثانية في أستراليا 2015، حينما حصد المركز الثالث.


وشارك «الأبيض» في 10 نسخ في نهائيات كأس آسيا، بداية من أول ظهور الكويت 1980، وصولاً إلى نسخة الإمارات 2019، وغاب عن الظهور المنتظم في نسخة واحدة، بفشله في التأهل لنهائيات لبنان التي أقيمت في أكتوبر 2000، في انتظار الظهور القاري الـ 11 في النسخة الجديدة بقطر.
ولعب «الأبيض» إجمالاً 44 مباراة في 10 نسخ في «كأس آسيا»، فاز في 15 مباراة وتعادل 11 وخسر 18 «من دون احتساب الفوز أو الخسارة بركلات الترجيح»، وسجل 41 هدفاً ودخل مرماه 59 هدفاً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات كأس آسيا أبوظبي أستراليا

إقرأ أيضاً:

ما الدروس التي استخلصتها شعبة الاستخبارات الإسرائيلية من فشل السابع من أكتوبر؟

قال مراسل إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، دورون كادوش، إن جيش الإسرائيلي سيقدم في الأيام المقبلة سلسلة طويلة من التحقيقات الصعبة، تتناول أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والفشل النظامي والاستخباراتي الذي سبقها، بالإضافة إلى معارك الاحتواء الصعبة في غلاف غزة خلال الأيام الأولى من الحرب.

وأشارت مصادر اطّلعت على تفاصيل التحقيقات لإذاعة الجيش٬ إلى أن هذه التفاصيل ستكون صعبة القراءة، وأن الجمهور الإسرائيلي سيتعرض لأول مرة للصورة الكاملة والظروف التي أدت إلى الفشل العسكري الكبير.
פרסמנו אצל @efitriger:

לקראת הצגת התחקירים: הלקחים שאגף המודיעין מפיק בעקבות לקחי 7/10 – והמהפכות הפנימיות בארגון

בימים הקרובים יציג צה"ל לציבור הישראלי שורה ארוכה של תחקירים קשים, על אירועי 7 באוקטובר, המחדל המערכתי והמודיעיני שקדם להם, וקרבות הבלימה הקשים בעוטף ביממות… — דורון קדוש | Doron Kadosh (@Doron_Kadosh) February 25, 2025
وقد أنجز قسم الاستخبارات الجزء الأكبر من تحقيقاته منذ عدة أشهر، وبدأ في تنفيذ عدد من التغييرات التنظيمية والإصلاحات الاستخباراتية الداخلية أثناء الحرب، مستفيدًا من الدروس المستفادة من أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.

ونشرت الإذاعة التغييرات الرئيسية التي نفذتها مديرية المخابرات العسكرية بعد الحرب، والتي تشمل التالي:

أولا: زيادة كبيرة في دراسة اللغة العربية والدين الإسلامي والثقافة العربية: اعترفت الاستخبارات العسكرية بأنه على مدى فترة طويلة، تم التخلي تدريجيًا عن دراسة اللغة العربية والثقافة الإسلامية بين العديد من العناصر المهنية في القسم.

وباستثناء المتخصصين في اللغة، الذين يشكلون جزءًا من دورهم الاستخباراتي، فإن العديد من العناصر داخل العملية الاستخباراتية لم يدرسوا الإسلام بعمق. وستخضع العناصر القيادية في وحدة 8200، وضباط الاستخبارات في الكتائب والألوية والفرق، وحتى أفراد الإنترنت والتكنولوجيا، لتدريب مكثف في مجالات الدين والثقافة وفقًا لأدوارهم.

ثانيا: ثقافة "تعدد العملاء"٬ سيتم استخدام مصادر استخباراتية متنوعة بخلاف الاستخبارات الإلكترونية، مع تعزيز تبادل المعلومات بين الهيئات المختلفة داخل قسم الاستخبارات، بما في ذلك العاملين في مجال الاستخبارات الإلكترونية ومشغلي العملاء، وجامعي المعلومات من المصادر العلنية، ومحللي صور الأقمار الصناعية.

ثالثا: تعزيز عنصري الاستخبارات البشرية والاستخبارات الطبية٬ اللذين تم إضعافهما بشكل كبير في مديرية الاستخبارات العسكرية على مر السنين. ولم تقم الوحدة 504 (وحدة تشغيل العملاء) بتشغيل أي عميل في غزة حتى السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وفي أعقاب الحرب، فتحت الوحدة 504 منطقة جنوبية، وبدأت في تشغيل عملاء ومصادر استخبارات بشرية في قطاع غزة، كما تمت ترقية قائد الوحدة إلى رتبة عميد. وفي مجال الاستخبارات من المصادر المفتوحة، تم إغلاق وحدة "هاتساف" قبل عدة سنوات، ويتم حاليًا افتتاح وحدة جديدة لتحل محلها.


رابعا: تعزيز العلاقة بين الاستخبارات العسكرية وجمع المعلومات القتالية من الميدان: حتى الآن، لم تصل التقارير من المقاتلين الذين جمعوا المعلومات من الميدان إلى رئيس الاستخبارات العسكرية.

وستدرس مديرية الاستخبارات العسكرية إمكانية وضع ضباط منتدبين منها في فرق جمع المعلومات الاستطلاعية في كل قطاع، حيث سيعمل باحثو الاستخبارات على تشكيل فرق العمليات الميدانية وربط المعلومات الاستخباراتية الميدانية بالمعلومات الواردة من مصادر أخرى.

خامسا: تعزيز مجال الإنذار الاستخباراتي٬ حيث تقوم الاستخبارات العسكرية حاليًا بأعمال واسعة النطاق في المقر الرئيسي لتعزيز مجال الإنذار، مع تركيز وتخصص أكبر لأفراد الاستخبارات في قضايا الإنذار الاستخباراتي في القيادات والفرق والألوية.

سادسا: توسيع "منصة إيبكا"٬ كان قسم الرقابة في مديرية الاستخبارات العسكرية، المعروف باسم "منصة إيبكا"، يضم شخصين فقط في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وكانت صلاحياتهما محدودة بتقييمات قسم الأبحاث فقط.

ومن المتوقع أن يتوسع القسم عدة مرات، مع توسيع صلاحياته ليشمل جميع أجهزة الاستخبارات العسكرية، وسيرأسه ضابط برتبة عميد بدلاً من عقيد.

مقالات مشابهة

  • الظهور الأول لـ بوجلبان.. المصري يكتسح سموحة بثلاثية نظيفة في الدوري «فيديو»
  • استعداداً لتصفيات آسيا.. برنامج شامل لمنتخب الإمارات للسيدات
  • في الظهور الأول لـ بو جلبان.. المصري يستهدف تضميد جراحه أمام سموحة
  • ما الدروس التي استخلصتها شعبة الاستخبارات الإسرائيلية من فشل السابع من أكتوبر؟
  • على حساب كوريا الجنوبية.. "الأخضر" إلى نهائي كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً
  • 7 دول تنافس الإمارات على تنظيم كأس آسيا 2031
  • الجماز بعد فوز النصر: المباراة أقيمت وكأن شيئا لم يكن
  • موعد مباراة السعودية ضد كوريا الجنوبية بنصف نهائي كأس آسيا للشباب والقنوات الناقلة
  • مربط عجمان يحقق ثنائية ذهبية في ختام "أبوظبي لجمال الخيل العربية"
  • منتخب سوريا لكرة السلة يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا بفوزه على نظيره البحريني