127 هجوما على قواعد واشنطن منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
#سواليف
تتزايد الهجمات الصاروخيّة من التي تطلقها #الفصائل_العراقية على #القواعد_الأمريكية في #سوريا.
فيما صرح المتحدث باسم #البنتاغون /باتريك رايدر/ أن #المنشآت_الأمريكية في العراق وسوريا تعرضت لمئة وسبعةٍ وعشرين هجومًا منذ بدء التصعيد الإسرائيلي في #غزة.. في موازاة ذلك، تؤكد واشنطن ألا نية لها لسحب قواتها من شمال شرق سوريا أو إعادة تموضعها في المنطقة.
يذكر أنه منذ بداية تصعيد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، تعرضت #القوات_الأمريكية في العراق وسوريا لهجمات بشكل شبه منتظم بصواريخ وطائرات بدون طيار، وتعتقد واشنطن أنها تابعة لجماعات موالية لإيران.
مقالات ذات صلة البرازيل تدعم الدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية 2024/01/11وتنشر واشنطن 2500 عسكري في العراق ونحو 900 في سوريا في إطار ما يسمى بـ”التحالف الدولي لمكافحة “داعش” الذي أعلن عن تشكيله عام 2014.
وفي وقت سابق، حذرت فصائل عراقية، في بيان وزعته عبر قناتها على تطبيق “تلغرام”، واشنطن من تكثيف استهدافها القواعد الأمريكية في سوريا والعراق، وذلك على خلفية الحرب التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الأمريكي الذي تتلقاه إسرائيل.
وسائل إعلام: تعرّض قاعدة أمريكية لقصف صاروخي مكثف شرقي سورياوسائل إعلام: تعرّض قاعدة أمريكية لقصف صاروخي مكثف شرقي سوريا
ودخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ95 حيث يستمر القصف الإسرائيلي لمختلف مناطق شمال وجنوب القطاع في ظل تفاقم الكارثة الإنسانية والصحية، وتفاقم التوتر في الضفة الغربية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفصائل العراقية القواعد الأمريكية سوريا البنتاغون المنشآت الأمريكية غزة القوات الأمريكية الأمریکیة فی
إقرأ أيضاً:
العراق يشرع بنصب 100 كم من الكونكريت على الحدود مع سوريا
أعلنت وزارة الداخلية العراقية، الثلاثاء، إطلاق مشروع لنصب 100 كم من الكونكريت على الحدود مع سوريا، كجزء من الإجراءات الأمنية لتحصين الحدود بين البلدين.
واتخذت الحكومة العراقية خلال السنوات الماضية، مجموعة إجراءات لتأمين حدودها مع سوريا، منها، نصب كاميرات حرارية، وحفر خنادق، ونصب جدار كونكريتي لمنع تسلل "الإرهابيين".
وذكرت الوزارة في بيان صحفي أنها أطلقت العمل في مشروع لتحصين جزء "مهم" في حدود العراق، من خلال نصب 100 كم من الجدران الكونكريتية، شمال وجنوب نهر الفرات في منطقة طريفاوي غربي محافظة الأنبار.
وأشارت إلى أن "نصب الجدار مع سلسلة التحصينات الأمنية الأخرى، أسهم في تحقيق ضبط كبير للحدود العراقية السورية، لم يشهد له مثيل طوال تاريخ الدولة العراقية".
دعوات لتأمين حدود العراق مع تصاعد التوتر في المنطقة مع اعلان العراق وصول نحو خمسة الاف لبناني تركوا مناطقهم هربا من العمليات العسكرية الاسرائيلية، وتأكيد السلطات العراقية اتخاذ إجراءات لتأمين الحدود مع سوريا والاستعداد للتعامل مع مختلف التحديات، عبر مراقبون عن مخاوفهم من إمكانية أن تستغل جهات هذا الظرف الإنساني الطارئ للتسلل عبر الحدود بين العراق وسوريا.ولطالما كانت الحدود مع سوريا، عامل قلق بالنسبة للسلطات العراقية، حيث أستخدمت لسنوات معبرا لعناصر تنظيم "داعش" للتنقل بين البلدين.
وعززت وزارة الداخلية في العامين الأخيرين قوات قيادة حماية الحدود، ونصبت مجموعة مخافر في نقاط حدودية عدة، بعد أن خصص مجلس الوزراء مبلغ 10 مليارات دينار عراقي في عام 2023 لتعزيز تأمين الحدود.