٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-17@20:44:16 GMT

الحوثي : أي فعل سيكون له ردة فعل

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

الحوثي : أي فعل سيكون له ردة فعل

وأضاف الحوثي في تعليقه على قرار مجلس الأمن أن أي فعل سيكون له ردة فعل وتتحمل اي دولة مسؤولية الاعتداء والدفاع والحماية للكيان الغاصب الذي يرتكب المجازر بحماية امريكية بريطانية وتنتهكان مع اسرائيل القانون الدولي.

وطالب الحوثي في  تدوينه له عل منصة "x" الكيان الإسرائيلي أن يكف فورا عن جميع الهجمات التي تعيق الحياة واستمرارها في غزة وتقوض الحقوق والحريات والسلم والأمن الإقليميين كما نطالب مجلس الامن بالإفراج فورا عن مليونين وثلاثمائة انسان من الحصار الإسرائيلي الامريكي الذي بات سلاحا قاتل وباتت غزة بسببه تمثل أكبر سجن يمارس فيه العقاب الاجرامي الجماعي .

..وتابع محمد علي الحوثي نؤكد على وجوب الدفاع عن الظلم بما يمليه علينا ديننا وقيمنا وأن ما تقوم به القوات المسلحة اليمني يأتي في إطار الدفاع المشروع وأن اي فعل تواجه سيكون له ردة فعل وتتحمل اي دولة مسؤلية الاعتداء والدفاع والحماية للكيان الغاصب الذي يرتكب المجزار بحماية امريكية بريطانية وتنتهكان مع اسرائيل القانون الدولي.

واضاف ..ونحيط علما شعوب العالم ..ان القرار الذي تم اعتماده بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر لعبة سياسية وان الولايات المتحدة هي من تخرق القانون الدولي.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

من الطيارين إلى قادة الموساد.. موجة احتجاج واسعة بإسرائيل ضد الحرب

في مشهد غير مسبوق، يشهد الداخل الإسرائيلي تمرّدا صامتا آخذا في الاتساع، يتجاوز حدود الجيش والمؤسسة الأمنية، ليصل إلى نخبة المجتمع من أكاديميين وأطباء وأدباء، جميعهم يطالبون بوقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى الإسرائيليين فورا.

وبدأت هذه الموجة من الاحتجاجات في التاسع من أبريل/نيسان، حين وقّع أكثر من 1020 طيارا على عريضة رفض لمواصلة الخدمة العسكرية، من بينهم رئيس الأركان الأسبق دان حلوتس، وذلك بدعوة من ضباط كبار مثل غي بوران وكوبي ديختر.

وبينما كانت وحدات النخبة تترنح من تبعات الحرب، أطلق أكاديميون بارزون في 11 أبريل/نيسان صرختهم، وبلغ عددهم أكثر من 1800، من بينهم رؤساء سابقون لجامعات بن غوريون وتل أبيب وأريئيل.

ولم تكن الاحتجاجات معزولة، فقد تتابعت ككرة ثلج. أطباء، ضباط بحرية، ومجندون من سلاح المدرعات، وحتى جنود الاحتياط وخريجو كلية الأمن الوطني، جميعهم أعلنوا بوضوح: "نرفض هذه الحرب، ونطالب بإعادة الأسرى فورا".

أما الصدمة الكبرى، فجاءت من داخل جهاز الاستخبارات الشهير "الموساد" 250 من العاملين سابقا في الجهاز، بينهم 3 من رؤسائه السابقين، أعلنوا موقفهم المناهض للحرب.

وامتد التمرّد ليشمل وحدات النخبة كـ"شالداغ" و"شيطت 13″، وحتى ضباط الشرطة المتقاعدين والمفوضين السابقين.

إعلان

ولم تعد هذه التوقيعات مجرد بيانات رمزية، بل تعبيرا عن حالة من التململ والانقسام في العمق الإسرائيلي، تتزامن مع تعثر المفاوضات بشأن الأسرى، وضغوط داخلية متزايدة تطالب بإنهاء الحرب.

ومن أبرز الشخصيات الموقّعة على العرائض نجد قادة سابقين للموساد، مثل داني ياتوم وأفرايم هاليفي وتمير باردو، إضافة إلى نخبة من الأطباء والباحثين وأساتذة الجامعات، والضباط السابقين في الجيش والاستخبارات.

احتجاج لا يشبه سابقاته

وبالرغم من تنوع الخلفيات، فإن هؤلاء المحتجين يجتمعون على مطلبين أساسيين: وقف الحرب فورا، وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، إلا أن دلالة هذه الاحتجاجات تتعدى المطالب المباشرة، فهي تعبّر عن تصدّع داخلي يتغلغل في عمق المجتمع الإسرائيلي، لا سيما في أوساط النخبة التي كانت لعقود تشكل دعامة الدولة.

وفي ظل غياب أفق سياسي واضح، وتعثر مساعي الوساطة، بات هذا التمرّد الصامت مؤشرا على حالة من الانقسام الحاد، قد تُحدث تحولا في ميزان القرار داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • من الطيارين إلى قادة الموساد.. موجة احتجاج واسعة بإسرائيل ضد الحرب
  • حماس: مستعدون للتفاوض فوراً على اتفاق لتبادل جميع الرهائن
  • روسيا ترفع حركة طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية
  • الحشيمي: هذا القرار يجب أن يعدل فورا!
  • القانون الدولي: الشعوب الواقعة تحت الاحتلال لها الحق في مقاومة المحتل بشتى الوسائل بما في ذلك الكفاح المسلح
  • كيف تنتهك الاقتحامات الاستيطانية للأقصى القانون الدولي؟
  • هيئة بريطانية تعلن تلقيها بلاغا عن حادث على بعد 100 ميل بحري شرق عدن
  • صراع الوقت قبل كوريا والأردن.. متخصصون يطالبون بمدرب محلي فوراً
  • الهلال الأحمر بالشرقية يطلق ورشة “أساسيات القانون الدولي الإنساني”
  • عضو البرلمان الأوروبي السابق مايـك والاس : اليمن يطبق القانون الدولي في عمليـاته الـمـساندة للفلسطينيين