11 كانون الثاني1922- استخدام الأنسولين أول مرة لعلاج داء السكري
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
دمشق-سانا
1693- زلزال في صقلية بإيطاليا يؤدي إلى مصرع 60000 شخص ويعد أحد الزلازل الأكثر دماراً في العالم.
1759- ظهور أول شركة تأمين على الحياة في مدينة فيلادلفيا الأمريكية.
1787- ويليام هيرشل يكتشف قمرين يدوران حول كوكب أورانوس سميا تيتانيا وأوبرون.
1861- ولاية ألاباما تنشق عن الولايات المتحدة وذلك في إطار الحرب الأهلية الأمريكية.
1916- فرنسا تحتل جزيرة كورفو اليونانية لنقل آلاف اللاجئين الذين فروا من القتال في صربيا خلال الحرب العالمية الأولى.
1919- رومانيا تضم منطقة ترانسيلفانيا بعدما كانت تابعة للإمبراطورية النمساوية المجرية.
1922- استخدام الأنسولين أول مرة لعلاج داء السكري.
1923- قوات فرنسية وبلجيكية تحتل حوض الرور لإجبار ألمانيا على دفع ديونها الحربية.
1935- الأميركية إيميليا إيرهارت تقوم بأول رحلة جوية لطيار بمفرده من هاواي إلى كاليفورنيا عبر المحيط الهادئ.
1942- اليابان تحتل كوالالمبور خلال الحرب العالمية الثانية.
1944- مجموعة من الأعيان في المغرب يقدمون وثيقة للمطالبة بالاستقلال عن فرنسا.
1948- بريطانيا تبلغ الأمم المتحدة بمقتل وجرح 1974 فلسطينياً خلال عام واحد على يد جماعات يهودية.
1960- تشاد تعلن استقلالها عن فرنسا.
1962- انفجار البركان خوسكاران يسفر عن سقوط أربعة آلاف قتيل في البيرو.
1964- بنما تنهي علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات المتحدة.
1972- باكستان الشرقية تغير اسمها إلى بنغلاديش.
1992- الشاذلي بن جديد يترك السلطة ويتخلى عن رئاسة الجزائر.
2007- فيتنام تصبح العضو 150 في منظمة التجارة العالمية.
2015- انتخاب كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة لكرواتيا وبذلك تصبح أول سيدة ترأس كرواتيا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
روسيا: العقوبات الأمريكية تسرّع انهيار هيمنة الدولار عالمياً
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت السفارة الروسية في القاهرة، في بيان رسمي، أن روسيا ودول مجموعة البريكس لا تتخذ قرار التخلي عن الدولار في التجارة العالمية بمحض إرادتها، بل تجد نفسها مضطرة لذلك نتيجة القيود التي تفرضها الولايات المتحدة، والتي تعرقل استخدام الدولار والنظام المصرفي الأميركي في التعاملات المالية.
وأشار البيان إلى أن واشنطن، من خلال فرض عقوبات مصرفية على الدول التي تعارض سياساتها وتهديدها بفرض رسوم جمركية باهظة، تدفع العديد من الدول إلى تسريع التحول نحو استخدام العملات الوطنية في المعاملات التجارية الدولية، لضمان استمرار تبادلها الاقتصادي بعيدًا عن الضغوط الأميركية.
وأضافت السفارة أن هذه السياسات تؤدي إلى نتائج عكسية على الاقتصاد الأميركي، حيث يؤدي إغلاق السوق أمام السلع الأجنبية إلى ارتفاع الأسعار وزيادة تكاليف المعيشة على المواطن الأميركي.
وخلص البيان إلى أن محاولات واشنطن للحفاظ على هيمنتها المالية تساهم في تآكل نفوذها الدولي، وتقليص دور الدولار في الاقتصاد العالمي.