شهر طوبة مثله كمثل الشهور القبطية المختلفة، يتردد حوله مثل شهير، وهو «شهر طوبة يخلي الشابة كركوبة»، إذ أن كل الشهور القبطية يردد المصريون حولها أمثالا شعبية منتشرة، ومنذ بداية «طوبة»، بدأ العديد من المواطنين في ترديد المثل المشهور حوله.

شهر طوبة «يخلي الشابة كركوبة»

عن سر استخدام هذا المثل عن شهر طوبة، ووصفه بأنه يحول الشابة إلى «كركوبة»، ذكرته الكاتبة هبة حسب في أحد فصول روايتها «فريدة وسيدي المظلوم»، التي كانت تدور أحداثه في شهر طوبة، فتطرقت الكاتبة في بداية الفصل، إلى اسم الشهر والمثل المنتشر.

 

قالت «حسب» في روايتها، إن السر وراء ترديد هذا المثل الشهير عن شهر طوبة بين العديد من المواطنين، أن هذا الشهر يتسم بشدة البرد، ودرجات حرارة منخفضة تؤدي إلى أن تصبح «الشابة كركوبة». 

برودة شهر طوبة 

وأضافت في تصريحات لـ«الوطن»، أن شهر طوبة يتسم بدرجات حرارة منخفضة، وبرودة الطقس تؤدي إلى أن تفقد الشابة نشاطها وحيويتها، فضلا عن احتمالية الإصابة ببعض الآلام في العظام بسبب البرد، بالتالي تصبح مثلها مثل المرأة العجوز التي لا تقدر على الحراك بشكل نشيط، ولديها آلام في العظام أو غيره من المناطق بالجسد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شهر طوبة برودة شهر طوبة برودة الطقس حالة الطقس شهر طوبة

إقرأ أيضاً:

أخ يُنهي حياه شقيقه في الشرقية.. «الميراث الملعون» كلمة السر

«الدم أصبح ميه» كلمات دائمًا نراها حاضرة في خلافات الأهل و الأقارب عندما يدخل بينهم الشيطان ويكيدون لبعضهم البعض، وقد تصل تلك الخلافات في بعض الأحيان إلى القتل، كأننا نعود إلى بداية الخلق، حينما اختلف هابيل مع أخيه قابيل، فقام قابيل بقتله، ومن يومها والوضع يتكرر، والمأساة تزداد، ووقائع القتل من كثرتها أصبح من الصعب إحصاء أسبابها، ورصدها رصدًا دقيقًا، آخر تلك الوقائع ما شهدته إحدى قرى مركز بلبيس في محافظة الشرقية.

البداية في بلاغ تلقاه اللواء عمرو رؤوف، مدير أمن الشرقية، من اللواء حسن النحراوى، مدير المباحث الجنائية، يفيد بالعثور على جثة شخص مقتولًا داخل الزراعات بدائرة مركز شرطة بلبيس.

على الفور تم تشكيل فريق بحث جنائي، ودلت تحريات فريق البحث أن الجثة لشخص يُدعي:" عبد الحميد.ا. ع" 72 عامًا، عامل زراعي، وتبين وجود خلافات عائلية بين المجني عليه والمتهمين، وأن شقيقه:"عطية"59 عامًا وأبنائه اعتادوا التعدي على المجنى عليه وولده الوحيد" عطية"، خاصة وأن المجني عليه ظل سنوات لم ينجب، وعندما انجب ولده الوحيد، استشاط شقيقه غضبًا وكرر الانتقام من نجله طمعًا في الميراث، فقرر المجني عليه ترك منزله المجاور لشقيقه بالقرية وشراء منزل أخر في مدينة بلبيس للابتعاد عن تلك الخلافات.

كما أفات تحريات فريق البحث، وجود فدان أرض للمجني عليه مجاور لأرض شقيقه، وكان شقيقه دائم التعدي عليه من أجل التنازل له عن قطعة الأرض، ويوم الواقعة وأثناء توجه المجني عليه لصلاة الجمعة بدائرة قسم شرطة بلبيس، قام شقيقه وثلاثة من أبنائه بوضعه في سيارة وطعنة عدة طعنات متفرقة بالجسد أودت بحياته انتقامًا منه، ثم ألقوه في إحدى الأراضي الزراعية.

جري نقل جثة المجنى عليه لمستشفى الأحرار التعليمي، وتحرر محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة، قررت التصريح بدفن الجثمان وتكليف المباحث بكشف غموض وملابسات الواقعة.

مقالات مشابهة

  • سوسن بدر تظهر بفستان عروسة في شوارع طنطا.. ما السر؟
  • بعد إدراجها.. "سبيس 42" تصبح من أكبر شركات الفضاء المدرجة
  • ما السر وراء ازدهار اقتصاد الحرب في روسيا؟
  • حاتم السر: القصة الكاملة والرواية الحقيقية للحرب لم تحكى بعد!!
  • عاجل.. الجيش يخلي بعض مراكزه عند الحدود!
  • اكتشف السر وراء فضل ”سورة الملك” العظيم
  • أخ يُنهي حياه شقيقه في الشرقية.. «الميراث الملعون» كلمة السر
  • هذه الدول الخليجية تريد أن تصبح قوى عظمى في الذكاء الاصطناعي.. ما هي؟
  • الآن تصبح رسمية.. روسيا تتحرك بملف عقيدتها النووية
  • ريم بسيوني توقع روايتها الجديدة «الغواص» 2 أكتوبر