بعد أقل من أسبوع.. توقع جديد لخبير الأبراج ليلى عبد اللطيف يتحقق في دولة أوروبية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
سلالة جديدة من متحورات فيروس كورونا، من المتوقع أن تجتاح بعض الدول، وهي آتية لا محالة وستتسبب في موجة من الخوف والقلق في عدة دول، هكذا توقعت خبيرة الأبراج الشهيرة ليلى عبداللطيف، ضمن توقعاتها التي ما زالت حديث العالم، إذ تحققت 3 نبوءات أشارت إليها وبخاصة زلزال اليابان وخسائر الملياردير إيلون ماسك، فضلا عن اكتشاف علاج جديد لنوع من أنواع مرض السرطان.
ليلى عبداللطيف، أكدت في تصريحات تليفزيونية لها، أن عام 2024 ستظهر فيه الأوبئة وأكثرها متحورات فيروس كورونا، وستفرض بعض الدول على مواطنيها ارتداء الأقنعة أو الكمامات مرة أخرى للوقاية والحد من انتشار الفيروس، وهو ما حدث في دولة إسبانيا، إذ أعلنت فرض الكمامة بشكل فوري، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.
مونيكا جارسيا وزيرة الصحة الإسبانية، قالت في تصريحات لقناة TVE الإسبانية، إن قرار ارتداء الكمامة جاء للحماية والوقاية من انتشار الفيروس: «الشيء الوحيد الذي نعرف أنه يمكنه الحد من الأوبئة ويحمي الناس هو الكمامة، لذا هو إجراء منطقي ومدعوم علميًا ومقبول على نطاق واسع من جانب المواطنين»، وهو ما يدل على تحقق رابع توقعات ليلى عبداللطيف، خبيرة الأبراج الشهيرة.
ماذا يحدث مع ليلى عبداللطيف؟خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، كانت قد توقعت حدوث زلزال مدمر في اليابان في عام 2024، وهو ما تحقق بالفعل وشهدت اليابان زلزالا مدمرا أوقع بضحايا ومزيدا من الخسائر في المنشآت والبنية التحتية.
ليلى عبداللطيف، توقعت أيضا حدوث تفجير لأحد البنوك في إحدى الدول لم تسمها: «سنشهد حادث تفجير لأحد البنوك وسيحدث عنه ضحايا»، متوقعة أن يتم يتوصل العلماء لاكتشاف طبي مذهل بخصوص مرض آلزهايمر: «هذا الاكتشاف سيعطي آمالا كثيرة لمرضى آلزهايمر في 2024، وبخاصة كبار السن بتمضية ما تبقى من العمر دون معاناة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات عام 2024 توقعات 2024 خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
الإمارات: نتبنى نهجاً سياسياً قائماً على عدم الانحياز واحترام سيادة الدول
طشقند (وام)
أخبار ذات صلةاعتبرت دولة الإمارات العربية المتحدة أن استقلال الدول لا يقتصر على السياسة فقط، بل يمتد إلى الاقتصاد والتكنولوجيا، مشيرةً إلى أنها تبنت نهجاً سياسياً قائماً على عدم الانحياز، واحترام سيادة الدول، والدبلوماسية الفاعلة، وذلك ترجمة لنهج الدولة.
وشارك أحمد مير هاشم خوري، عضو مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، في المؤتمر الرابع للشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، الذي عقد ضمن اجتماعات الجمعية 150 للاتحاد في طشقند بأوزبكستان.
كما شارك في المؤتمر كل من الدكتورة موزة محمد الشحي، والدكتورة سدرة راشد المنصوري، عضوتي المجلس الوطني الاتحادي، حيث عقد المؤتمر تحت عنوان «إحياء الذكرى السبعين لمؤتمر باندونغ»، الذي انعقد عام 1955 وكان أحد مخرجاته تأسيس حركة عدم الانحياز، والذي تم فيه وضع المبادئ العشرة التي أرست أسس التعاون والتضامن بين الدول الساعية إلى الاستقلال، والعدالة، والتنمية المستدامة.
وأكدت الشعبة البرلمانية الإماراتية في مداخلة تقدم بها أحمد خوري، أن دولة الإمارات تبنت نهجاً سياسياً قائماً على عدم الانحياز، واحترام سيادة الدول، والدبلوماسية الفاعلة، وذلك ترجمة لنهج الدولة بأن استقلال الدول لا يقتصر على السياسة فقط، بل يمتد إلى الاقتصاد والتكنولوجيا.
وأطلقت دولة الإمارات استراتيجيات لتمكين الدول الصديقة من الوصول إلى التكنولوجيا، مثل دعم مشاريع الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي في أفريقيا وآسيا، كما تدعم الإمارات مشاريع اقتصادية عبر مبادرات مثل ممرات التجارة والاستثمار في آسيا وأفريقيا، التي تحقق التنمية المستدامة. وأشار إلى أن دولة الإمارات تعد من أكبر المساهمين في المساعدات الإنمائية للدول النامية، حيث تجاوزت مساعداتها الخارجية 320 مليار درهم منذ عام 1970 وحتى 2024، موضحاً أن هذه المساعدات تغطي البنية التحتية، والتعليم، والصحة، والقضاء على الفقر، وتمكين الشباب والمرأة، ما يعكس التزام الإمارات بدعم التنمية المستدامة عالمياً، كما أن الإمارات تعد نموذجاً عالمياً في التعايش السلمي والتنوع الثقافي.
وأكدت الشعبة البرلمانية الإماراتية أنه في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة استضافت دولة الإمارات، مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28» في عام 2023، وفيها تم إقرار «اتفاق الإمارات» التاريخي، الذي أسهم في التزام الدول بتدشين مرحلة جديدة في العمل المناخي.
كما استضاف المجلس الوطني الاتحادي الاجتماع البرلماني على هامش «COP28» بالتعاون مع الاتحاد البرلماني الدولي، الذي اعتمد وثيقة برلمانية تعزز دور البرلمانات في تشجيع الحكومات على تعزيز مبادرات الاقتصاد الأخضر، التكنولوجيا النظيفة، والممارسات المستدامة تحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة.
وأضاف خوري أن البرلمانات تلعب دوراً أساسياً في تعزيز هذه المبادئ من خلال إقرار التشريعات الداعمة للتنمية المستدامة، وتعزيز التعاون البرلماني الدولي، وتفعيل الدبلوماسية البرلمانية كوسيلة لتعزيز الأمن والاستقرار، كما أن تعزيز الحوار بين البرلمانات، وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة، يسهم في بناء استراتيجيات أكثر فاعلية لمواجهة التحديات المشتركة، وتحقيق تطلعات شعوبنا نحو مستقبل أكثر ازدهاراً واستقلالية.
وفي السياق، شارك الدكتور مروان عبيد المهيري، عضو مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، في منتدى البرلمانيين الشباب، المنعقد ضمن أعمال اجتماعات الجمعية 150 للاتحاد في طشقند، حيث جرى مناقشة دور البرلمانيين الشباب في التخفيف من آثار النزاعات، وتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد المهيري، أهمية تمكين الشباب وإشراكهم الفاعل في صناعة القرار، وصياغة الخطط والاستراتيجيات المستقبلية، وتعزيز قدراتهم على الابتكار، إذ يمثلون الفئة الأكثر تأثيراً وقدرة على نشر الوعي بالقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال إن «الشعبة البرلمانية الإماراتية تشدد على ضرورة إضافة فقرة على مشروع القرار الذي ستتم مناقشته في اللجنة الدائمة للتنمية المستدامة، لتؤكد الدور الحاسم الذي يلعبه البرلمانيون الشباب في مواجهة التحديات العالمية، وتحقيق التنمية المستدامة».