أصدقاء إيهاب توفيق يحتفلون بعيد ميلاده
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
حرص عدد من أصدقاء ومحبي النجم إيهاب توفيق على الاحتفال بعيد ميلاده، لتكون مفاجأة له خلال إحياء إحدى السهرات لأبناء الجاليات العربية داخل أحد الفنادق النيلية بالقاهرة.
حضر إيهاب توفيق الحفل بصحبة مدير أعماله المنتج تامر عبد المنعم، وحرص في بداية فقرته على تحية الجمهور لحفاوة الاستقبال ومشاركتهم في الاحتفال بعيد ميلاده.
وأشعل توفيق وصلات الغناء والرقص على مدى قرابة الساعتين قدم خلالهما عدد كبير من اغانيه المميزة التي تألق بها طوال مشواره الفني منها سحراني، «يا أحلى منهم، مراسيل، داني، الله عليك يا سيدي، تترجى فيا، بالإضافة إلى أغنية أنت إختياري وسنة حلوة.. وغيرها».
وتخلل الحفل تقديم إيهاب توفيق للمطرب الشاب أحمد الحصري للصعود على خشبة المسرح، والذي من جانبه قدم أغنية بعنوان «وش طيب» كلمات ولحن الفنان مصطفي كامل ونالت استحسان الجمهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيهاب توفيق الفنان إيهاب توفيق حفل إيهاب توفيق إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
وفاء عامر: أصدقاء إبراهيم شيكا عملوا «بلوك» والسبب غير معروف
أعربت الفنانة وفاء عامر، عن حزنها لرحيل لاعب الكرة الراحل إبراهيم شيكا، مؤكدة أنها لم تكن ترغب في الحديث عن هذا الموضوع احترامًا لحرمة الموت، لكنها شعرت بواجبها الإنساني للحديث عن ما واجهه اللاعب من تجاهل في أيامه الأخيرة: «ربنا يحسن خاتمتنا جميعًا، والحمد لله هو مات على الشهادة، كان زي الفل، ربنا يرحمه».
وأضافت «عامر»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور: «شيكا لم يكن يفتقد فقط للدعم المالي، بل افتقد أيضًا للدعم المعنوي، وهو ما رأت أنه الأكثر وجعًا».
وقالت: «المرض اللعين ده بيحتاج فلوس، لكن الدعم المعنوي قبل أي حاجة، وده شيكا ما لقيهوش»، مضيفةً، أن أسرته كانت على قدر بسيط، ووالدته وأشقاؤه لم يكونوا يملكون الإمكانات لمساعدته بشكل فعّال، في حين أن زوجته كانت تواجه ظروفًا مادية وأسرية صعبة كأي بيت مصري بسيط».
وكشفت الفنانة أن العديد من زملاء شيكا، خصوصًا من لاعبي الكرة المعروفين، قاموا بحظره على مواقع التواصل الاجتماعي: «زمايله عملوله بلوكات، وده شفته بعيني، بلوكات كتير ليه؟ عشان ما يشوفوش صوره؟!»، مؤكدة أن البعض لا يتحمل رؤية الحزن أو التعايش مع المعاناة.
وتابعت: «أنا مش عايزة أظلم حد، يمكن كانوا مش قادرين يواجهوا فكرة مرضه، أو مش عايزين يحزنوا.. لكن ده ما يمنعش إن التصرف ده قاسٍ جدًا».
وأشارت إلى أن كل من أعاد التواصل بعد الوفاة، فإن ذلك كان متأخرًا، متسائلة: «فين كانوا لما كان بيصارع المرض وبيحتاج حضن ودعم؟».
واختتمت وفاء عامر حديثها برسالة صريحة: «أنا مش مصدقة إن حد يعمل بلوك لحد صاحبه وهو بيموت.. جيل بحاله ممكن يبوظ من الحتة دي، إحنا مش دايمين، وآخرتنا متر في متر، وكلنا محتاجين بعض، مينفعش نتجاهل اللي بيتألم ونفتكرهم بس بعد الرحيل».