يمن مونيتور:
2025-02-07@06:04:56 GMT

الجزائر: التدخل العسكري في اليمن يحمل مخاطر

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

الجزائر: التدخل العسكري في اليمن يحمل مخاطر

يمن مونيتور/ نيويورك/ خاص:

قالت مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن عمار بن جامع، يوم الخميس، إن أي تدخل عسكري في اليمن يقوض الوصول لاتفاق سلام ينهي الحرب.

وامتنع “بن جامع” عن التصويت لقرار يدين هجمات الحوثيين في اليمن، ويسمح للدول حق الدفاع عن سفنها ضد هجمات الحوثيين في البحر الأحمر التي تعتبر تقويضاً لحقوق وحريات الملاحة؛ وجرى اقراره يوم الخميس.

يأتي ذلك فيما تتزايد التكهنات بشأن عملية عسكرية أمريكية وبريطانية لمهاجمة أهداف الحوثيين.

وأعرب “بن جامع” في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن عن الأسف لعدم الأخذ بعين الاعتبار عنصرين مهمين في مشروع القرار أعربت الجزائر عن القلق بشأنهما.

وأوضح قائلا: “أولا نؤمن بأن أي تدخل عسكري في المنطقة، وخاصة في اليمن، يجب أن يتم التعامل معه بأقصى درجات الحيطة. مثل هذا التدخل قد يحمل مخاطر تقويض الجهود التي بذلتها الأمم المتحدة في السابق من كل الوكالات وخاصة من المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ”.

وقال بن جامع إن المفاوضات الأخيرة بين السعودية والحوثيين ولدت قدرا كبيرا من الأمل في المنطقة بشأن احتمال حل الصراع في اليمن.

اقرأ/ي.. (فايننشال تايمز).. الحوثيون رجال أعمال عسكريين “اغتنموا فرصة”

وأعد الجيش الأمريكي خيارات لضرب الحوثيين في اليمن. كما حذرت الولايات المتحدة وحلفاؤها من أن استمرار هجمات في البحر الأحمر المدعومين من إيران سيكون له تكلفة. وفي الشهر الماضي أعلن البنتاغون عن تشكيل تحالف متعدد الجنسيات ضد هجمات الحوثيين في البحر الأحمر.

من جهته اعتبر المندوب الروسي في مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا،  قرار مجلس الأمن بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر “مسيس“.

القرار صاغته الولايات المتّحدة واليابان واعتمده المجلس بأغلبية 11 عضواً وامتناع أربعة أعضاء عن التصويت “يطالب بأن يضع الحوثيون فوراً حدّاً” للهجمات “التي تعرقل التجارة الدولية وتقوّض حقوق وحريات الملاحة وكذلك السلم والأمن في المنطقة”.

اقرأ/ي.. بريطانيا تبلغ مجلس الأمن أنها “لن تتردد باتخاذ تدابير إضافية” لوقف هجمات الحوثيين البحرية  روسيا وإيران تتحدان لإدانة “مؤامرة” أمريكية ضد الحوثيين أمريكا: هجمات الحوثيين البحرية تهدد إيصال المساعدات لليمنيين  انفراد- حاملة طائرات أمريكية ومجموعتها الهجومية تعسكر قبالة الحديدة وول ستريت جورنال: أهداف برية ضمن قائمة واشنطن للرد على الحوثيين (فايننشال تايمز).. الحوثيون رجال أعمال عسكريين “اغتنموا فرصة” قبل قرار مجلس الأمن.. متحدث الحوثيين: من يعترض على عملياتنا سيواجه بالرد بريطانيا والولايات المتحدة تحذران من عواقب وخيمة بعد هجوم الحوثيين

يمن مونيتور11 يناير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مجلس الأمن يمنح الدول حق الدفاع عن سفنها في البحر الأحمر مقالات ذات صلة مجلس الأمن يمنح الدول حق الدفاع عن سفنها في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 بريطانيا تبلغ مجلس الأمن أنها “لن تتردد باتخاذ تدابير إضافية” لوقف هجمات الحوثيين البحرية 11 يناير، 2024 أمريكا: هجمات الحوثيين البحرية تهدد إيصال المساعدات لليمنيين 11 يناير، 2024 المندوب الروسي: قرار مجلس الأمن لوقف هجمات الحوثيين “مسيس” 11 يناير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية المندوب الروسي: قرار مجلس الأمن لوقف هجمات الحوثيين “مسيس” 11 يناير، 2024 الأخبار الرئيسية الجزائر: التدخل العسكري في اليمن يحمل مخاطر 11 يناير، 2024 مجلس الأمن يمنح الدول حق الدفاع عن سفنها في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 المندوب الروسي: قرار مجلس الأمن لوقف هجمات الحوثيين “مسيس” 11 يناير، 2024 الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 وول ستريت جورنال: أهداف برية في قائمة واشنطن للرد على الحوثيين 11 يناير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم مجلس الأمن يمنح الدول حق الدفاع عن سفنها في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 بريطانيا تبلغ مجلس الأمن أنها “لن تتردد باتخاذ تدابير إضافية” لوقف هجمات الحوثيين البحرية 11 يناير، 2024 أمريكا: هجمات الحوثيين البحرية تهدد إيصال المساعدات لليمنيين 11 يناير، 2024 المندوب الروسي: قرار مجلس الأمن لوقف هجمات الحوثيين “مسيس” 11 يناير، 2024 مجلس الأمن يعتمد قراراً يطالب بوقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 20º - 9º 28% 0.83 كيلومتر/ساعة 20℃ الخميس 20℃ الجمعة 21℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين تصفح إيضاً الجزائر: التدخل العسكري في اليمن يحمل مخاطر 11 يناير، 2024 مجلس الأمن يمنح الدول حق الدفاع عن سفنها في البحر الأحمر 11 يناير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬330 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬487 اخترنا لكم 6٬677 عربي ودولي 6٬016 رياضة 2٬086 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 2٬004 اقتصاد 1٬977 منوعات 1٬827 مجتمع 1٬751 تراجم وتحليلات 1٬491 صحافة 1٬452 تقارير 1٬445 آراء ومواقف 1٬413 ميديا 1٬243 حقوق وحريات 1٬218 فكر وثقافة 845 تفاعل 756 فنون 460 الأرصاد 175 بورتريه 62 كاريكاتير 27 صورة وخبر 20 أخبار محلية 9 اخترنا لكم 3 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: هجمات الحوثیین فی البحر الأحمر هجمات الحوثیین البحریة الحوثیین فی الیمن المندوب الروسی بن جامع

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: لماذا لا يستطيع الغرب هزيمة الحوثيين دون تأمين موانئ اليمن؟

لقد كان ميناء الحديدة شريان حياة للمتمردين الحوثيين في اليمن لفترة طويلة. وفي حين يتلقى الحوثيون أيضًا أسلحة إيرانية عبر طرق التهريب عبر عُمان، فإن الأسلحة الإيرانية الأكثر تطورًا تدخل عبر الحديدة.

 

يعرف الحوثيون أن الميناء هو شريان حياتهم، ويعملون بشكل استباقي لضمان بقائه في أيديهم. ومع تكثيف السعوديين والإماراتيين لحملتهم لدعم الحكومة المعترف بها دوليًا ضد الحوثيين، دخلت الدعاية الحوثية في حالة من النشاط المفرط، وتضخمت من خلال المنافذ القطرية مثل الجزيرة التي أعطت الأولوية في ذلك الوقت لعداء قطر للسعودية والإمارات على الحقيقة. تقبل التقدميون في كل من الحزب الديمقراطي واليساريين الأوروبيين ومعظم المجتمع الإنساني على ظاهره خطهم القائل بأن تكلفة إخراج الحوثيين من الحديدة ستكون باهظة للغاية بحيث لا يمكن تحملها، خاصة إذا أوقف عمليات الموانئ وتسليم المساعدات الإنسانية.

 

دخلت الأمم المتحدة التي سعت إلى إشراك الأطراف المختلفة في الصراع في حوار لتخفيف المعاناة الإنسانية. وقد بلغت هذه العملية ذروتها في ديسمبر/كانون الأول 2018 في ما يسمى باتفاقية ستوكهولم التي تطلبت من الحوثيين، من بين أحكام أخرى، السماح لطرف ثالث محايد بإدارة الميناء، ثم استخدام العائدات من الميناء لدفع رواتب القطاع العام. وقد فشل الحوثيون منذ البداية في الالتزام بالاتفاقية. وطالبوا الميناء بالحفاظ على موظفيه، مما أدى فعليا إلى خلق وضع تدفع فيه الأمم المتحدة رواتب الحوثيين.

 

كان نظام التفتيش الذي بدأته الأمم المتحدة هو نوع الحل الذي يعطي الأولوية للرمزية على الفعالية والذي تخصصت فيه الأمم المتحدة: يمكن للسفن أن تذهب إلى جيبوتي للتفتيش قبل التوجه إلى الحديدة. ويمكن للأمم المتحدة بعد ذلك أن تؤكد أن مفتشيها وجدوا فقط سلعا إنسانية على كل سفينة. ومع ذلك، كانت الثغرة هائلة: إذا اختارت السفن عدم الإبلاغ للمفتشين، فلا يزال بإمكانها الذهاب مباشرة إلى الحديدة وتفريغ إمداداتها - غالبًا الأسلحة وغيرها من المواد المهربة - إلى عمال الموانئ الحوثيين الذين ينقلونها بسرعة بعيدًا.

 

كان لاتفاقية ستوكهولم وظيفة أخرى. لقد وفرت ذريعة لتجنب العمل العسكري. ولكن إذا كان بوسع العالم أن يزعم أن الاتفاق حل مشكلة تهريب الأسلحة عبر الحديدة وحل النقص الإنساني، فإنه قد يتجنب معركة وشيكة.

 

لكن رعاة الحوثيين الإيرانيين سعوا إلى التأمين. فقبل اتفاق ديسمبر/كانون الأول 2018، بدت قوات الإمارات العربية المتحدة متجمعة للسيطرة على المدينة. وكان للإماراتيين قوات في جنوب اليمن، وقاعدة عسكرية في بربرة، أرض الصومال، وسفينة قيادة بحرية قريبة.

 

في مايو/أيار 2019، بينما كانت الإمارات العربية المتحدة تستعد للاستيلاء على ميناء الحديدة الرئيسي الذي يسيطر عليه الحوثيون في اليمن لتوجيه ضربة قاضية للمتمردين الحوثيين، قام عناصر يشتبه في أنهم من الحرس الثوري الإسلامي بتخريب أربع سفن في المياه الإماراتية باستخدام عبوات تحت الماء. وفي الشهر التالي، قام عناصر يشتبه في أنهم من الحرس الثوري الإسلامي بربط ألغام لاصقة بسفينتين، مملوكتين لشركة يابانية وأخرى نرويجية على التوالي. ولم تعترف أبو ظبي قط بالصلة بحادثة الألغام اللاصقة، ولكنها ألغت الهجوم على الحديدة في تتابع سريع وسحبت معظم قواتها من أرض الصومال القريبة.

 

في ديسمبر/كانون الأول 2015، حدد علي فدوي، رئيس الحرس الثوري الإسلامي - البحرية، خليج عدن على أنه ضمن الحدود الاستراتيجية لإيران. بالنسبة للإماراتيين، كانت الرسالة واضحة: قد لا يوافقون على الرؤية الاستراتيجية التوسعية لطهران، ولكن إذا ضربت الإمارات العربية المتحدة مصالح إيران في الحديدة، فإن إيران ستضرب الإمارات العربية المتحدة في خاصرتها.

 

بدلاً من إحلال السلام، أدى التلاعب بالحديدة إلى تمكين الحوثيين وتفاقم التهديد الذي يشكلونه على الشحن. إذا كانت الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر والشركاء الدوليين الآخرين جادين في إنهاء التهديد الحوثي، فيجب عليهم إنهاء الوهم بأن اتفاق ستوكهولم يعمل وسد الثغرة التي تجعل التفتيش طوعيًا في الأساس. وبدلاً من إرسال إشارات الفضيلة عسكريًا بدوريات بحرية غير فعالة كما فعلت إدارة بايدن، يجب على الولايات المتحدة وشركائها حصار الحديدة، والسماح فقط للسفن التي تخضع لعمليات تفتيش حقيقية بالمرور.

 

يجب وقف جميع المدفوعات لعمال الموانئ التابعين للحوثيين؛ إن الحوثيين لا يتمتعون بشعبية في الحديدة، وسيطرتهم ضعيفة، وسيطرتهم سوف تنهار في المدينة الساحلية بشكل أسرع من انهيار حكم بشار الأسد في حلب ودمشق خلال الهجوم الأخير لهيئة تحرير الشام.

 

إن الضوابط الإنسانية مشروعة، ولكن طائرات أوسبري المتمركزة مؤقتًا في مطار بربرة في أرض الصومال يمكنها إسقاط الإمدادات جوًا، تمامًا كما فعلت الولايات المتحدة للأكراد السوريين أثناء حصار كوباني.

 

يرفض دونالد ترامب الانتشار الأمريكي المطول، ولكن كما تظهر حالة رئيس فيلق القدس الراحل قاسم سليماني، فإنه ليس رافضًا لاستخدام الجيش بالكامل. ترامب محق في معايرة السياسة بالواقع بدلاً من التفكير التمني. اليمن سيكون مكانًا جيدًا للبدء.

 

البلاد مهيأة لبداية جديدة، واليمنيون مستعدون وينتظرون أن يتبع الحوثيون حزب الله إلى النسيان.

 

يمكن الرجوع للمادة الأصل على موقع معهد المشروع الأمريكي لأبحاث السياسة العامة (   (aei


مقالات مشابهة

  • خبير سياسي يحذر: التهديد الأمريكي بالاستيلاء على غزة يحمل مخاطر كبيرة
  • لجنة خليجية تناقش احتياجات الأمن الغذائي في اليمن
  • معهد أمريكي: لماذا لا يستطيع الغرب هزيمة الحوثيين دون تأمين موانئ اليمن؟
  • الوزراء يوافق علي تخصيص أراض للمنفعة العامة
  • الصومال تصادر قارب يحمل معدات عسكرية قادمة من اليمن
  • مستشار الامن الأمريكي: مسألة “الحوثيين” ليست شأناً امريكياً فقط
  • مباحثات خليجية أممية بشأن الأحداث في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن
  • الصومال يعلن القبض على قارب يحمل إمدادات عسكرية من اليمن
  • لبنان يقدم شكوى جديدة إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لوقف الأعمال العدائية
  • هل يؤثر وصم الحوثيين بالإرهاب على القطاع المالي في اليمن؟