الكاتبة سلوى بكر لـ«الشاهد»: نحتاج لوزارة تجمع التعليم والثقافة ومحو الأمية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قالت سلوى بكر، الروائية والناقدة، إن المقصود بالثقافة هي كمية المعارف والخبرات التي يحصل عليها الفرد من خلال التعليم وجهوده الذاتية لتمكنه من إدارة حياته على نحو أفضل، موضحة: «أنا وظيفتي مش أقفل على نفسي الأوضة وأقعد أكتب، ولكن مهمتي أقول أفكار في مجالي تدفع المجتمع للأمام».
مصر تحتاج لوزارة تجمع التعليم والثقافةوأضافت «بكر» خلال حوارها ببرنامج «الشاهد»، مع الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن مصر تحتاج لوزارة تجمع التعليم والثقافة ومحو الأمية لأن مصر تعاني من مشكلة للأمية مبطنة غير ظاهرة، حيث أن الطلاب خريجي المدارس «شبه متعلمين»، وهذا ما أظهرته وسائل التواصل الاجتماعي.
وتابعت: «مصر طول عمرها بها فقر شديد وغنا فاحش وما بينهما منذ محمد علي لكن كانت مستنيرة»، لافتة إلى أن التعليم يساعد على استنارة الناس، ومحمد علي أقر التعليم الإلزامي والذي كرس فكرة المواطنة لأن الجميع يجب التعلم بشكل إلزامي.
تفاصيل برنامج «الشاهد»يعد برنامج «الشاهد»، الذي يقدمه الدكتور محمد الباز على شاشة «إكسترا نيوز»، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «الدستور»، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل، ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من هند مختار والبدري جلال ومحمد عاشور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلوى بكر الشاهد التعليم محمد الباز إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
كلامي اتحرّف .. عايدة رياض توضح رأيها في أحمد زكي ومحمد رمضان
تطرقت الفنانة عايدة رياض، للجدل الذي أُثير بشأن تصريحها عن الفنانين أحمد زكي ومحمد رمضان، موضحة أن كلامها تم تحريفه، حيث قالت: "سألوني من الأفضل، أحمد زكي أم محمد رمضان؟ فكان ردي أن أحمد زكي قامة فنية عظيمة لا يمكن مقارنتها بأحد، بينما محمد رمضان ممثل موهوب ولكن تاريخه الفني ما زال في طور التكوين، وسيكون له تاريخ قوي في المستقبل."
ونفت عايدة رياض خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الشائعات التي ترددت حول زواجها العرفي لمدة 10 سنوات، مؤكدة أنها مجرد إشاعات هدفها إثارة الجدل وصناعة "التريند".
موضحة "يا جماعة، هذا الكلام لم يحدث إطلاقًا، ولكن البعض يسعى دائمًا لصناعة المفاجآت وإثارة الجدل بأي شكل الفكرة كلها أن الشخص الذي أطلق هذه الشائعة كان يحاول التركيز على نقطة معينة وإبرازها بشكل يوحي بأنها حقيقة، رغم أنها غير صحيحة تمامًا."
وأضافت: "الموضوع الأساسي لم يكن هذا، بل كان نقاشًا حول لقب 'سيدة الشاشة'، حيث سألني أحد الإعلاميين: هل غادة عبد الرازق أم مي عمر تستحقان اللقب؟ فأجبت بكل وضوح أن ما زال هناك فارق كبير، وقلت إن فاتن حمامة هي الأجدر بلقب سيدة الشاشة، بينما مي عمر ما زالت في بداية مشوارها، وغادة عبد الرازق ممثلة موهوبة لكنها ليست سيدة الشاشة."