عطال يستأنف ضد الحكم بسجنه في فرنسا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشف المحامون عن قضية الدولي الجزائري يوسف عطال، اليوم الأربعاء، أن موكلهم استأنف إدانته بالسجن مع وقف التنفيذ.
وأكد موقع “الجزيرة نت”، عبر تقرير له، كلام المحامين الذين يدافعون عن قضية مدافع الخضر ضد الفرنسيين، بعدما نشر مقطع فيديو مناهض للكيان الصهيوني.
وكان عطال قد أدين بالسجن لمدة ثمانية أشهر مع التنفيذ إلى جانب غرامة مالية.
كما يتواجد عطال في الوقت في التربص المقام بمدينة بواكي الإيفوارية استعدادا لمنافسة كأس أمم افريقيا.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان يستأنف إنتاج النفط الخام الأربعاء
أعلن وزير النفط في جنوب السودان، بوت كانج شول، أن البلاد ستستأنف إنتاج النفط الخام في المناطق رقم 3 و7 اعتبارًا من اليوم الأربعاء، بإنتاج أولي يُقدر بنحو 90 ألف برميل يوميًا.
ويعاني اقتصاد جنوب السودان من ضغوط شديدة خلال السنوات الأخيرة نتيجة أعمال العنف الطائفية وتراجع عائدات النفط الخام، وهو مصدر الدخل الرئيسي للبلاد، بسبب تعطل حركة التصدير نتيجة الحرب في السودان.
وأشار شول خلال مؤتمر صحفي -أمس الثلاثاء- إلى أن السودان رفع حالة القوة القاهرة التي استمرت قرابة عام، مما يتيح نقل النفط الخام من جنوب السودان إلى الميناء المطل على البحر الأحمر، وذلك بعد تحسن الأوضاع الأمنية.
وقال الوزير: "تعلمون جميعًا أنها ستكون عملية تدريجية. لن نصل إلى الرقم المستهدف في اليوم الأول، لكننا نسعى للوصول إلى إنتاج 90 ألف برميل يوميًا".
وأوضح أن هذا المستوى هو الحد الذي يمكن أن يستوعبه خط الأنابيب في المرحلة الأولى، مؤكدًا: "إذا توافرت لدينا القدرة على زيادة الإنتاج، فسنفعل ذلك"، وفق قوله.
بتروناس بدأت إجراءات قانونية ضد جنوب السودان متهمةً إياه بعرقلة بيع أصولها المحلية التي تُقدر قيمتها بـ1.25 مليار دولار (شترستوك)كما كشف الوزير عن توصل الحكومة إلى اتفاق مع شركة بتروناس الماليزية لسداد قيمة أسهمها حتى تتمكن من العثور على شريك جديد يحل محل الشركة التي أعلنت في أغسطس/آب الماضي عن خطتها للخروج من جنوب السودان بعد نحو 3 عقود من العمليات في البلاد.
إعلانوكانت بتروناس قد بدأت إجراءات قانونية ضد جنوب السودان، متهمةً إياه بعرقلة بيع أصولها المحلية التي تُقدر قيمتها بـ1.25 مليار دولار، إضافة إلى الاستيلاء على أعمالها.
وأكد شول أن الاتفاق مع بتروناس لن يؤثر على الشركاء الآخرين، ومن بينهم مؤسسة البترول الوطنية الصينية وشركتا سينوبك وتراي أوشن إنرجي.
جدير بالذكر أن جنوب السودان كان ينتج نحو 150 ألف برميل يوميًا من النفط الخام عبر السودان للتصدير، وذلك قبل اندلاع الحرب الأخيرة، بموجب اتفاقية وُضعت بعد استقلال البلاد عن الخرطوم في عام 2011.