تعليم قنا يعلن عن أسماء الأعمال الفائزة في المسابقة الوزارية الثقافية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بقنا عن أسماء الأعمال الفائزة في المسابقة الوزارية الثقافية والقراءة الحرة التي نظمها توجيه المكتبات تحت رعاية الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، وأشرف عليها صابر عبد الحميد زيان مدير عام الشئون التنفيذية بالمديرية، والذين يمثلون مديرية التربية والتعليم بقنا في التصفيات النهائية بوزارة التربية والتعليم.
حيث أعلن ناجح عبد الحميد حسن موجه عام المكتبات بالمديرية أن الفائزين هم:
رقية على محمد حسين - التلميذة بمدرسة الشيخ جاد الابتدائية بالوقف بالمركز الأول، وفيرنا أنيس شهدي زخاري بدشنا الابتدائية بنات بالمركز الثاني في مسابقة الألبومات.
وفاز مصطفى نصر أحمد نصر بمدرسة حسان بن ثابت الابتدائية بقنا بالمركز الأول وديما خالد عبد القادر يوسف مدرسة ناصر الابتدائية المشتركة بقنا بالمركز الثاني في مسابقة الإبداع الفني (الرسم).
كما حصلت أبرار حمادة حنفي الطالبة بمدرسة شركة السكر الإعدادية بقوص على المركز الأول، وفرحة أمين محمد مدرسة نقادة الإعدادية الجديدة على المركز الثاني في مسابقة الإبداع الأدبي (مقال)، وفي الإبداع الفني (رسم) حصلت علا علاء الدين محمد بمدرسة عبد الله القرشي الإعدادية بقنا على المركز الأول، وفاتن الطيب سيد - مدرسة نقادة الإعدادية الجديدة - على المركز الثاني.
ونجحت طالبات المرحلة الثانوية في حصد جوائز الإبداع الأدبي (مقال) وحققت مريم كرم شوقي بأبوتشت الثانوية بنات المركز الأول، ودنيا سيد عبد الرحيم عبد النعيم المركز الثاني.
وكذلك حصلت روضة خالد محمود عيادي الطالبة بمدرسة السيدة زينب الثانوية بنات على المركز الأول في البحث، و ندى يوسف أحمد المركز الثاني بمدرسة الشهيد حسني عبادي الثانوية بالوقف.
أثني الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التعليم بقنا على إسهامات الطالبات والطلاب المشاركين في المسابقة، و طالبهم بإشباع هواية القراءة وتسخيرها في الاستزادة من العلوم محل الدراسة مع التطرق لغيرها لتكوين شخصية مثقفة واعية قادرة على تمثيل محافظتها التمثيل اللائق في المنافسات الوزارية، وكذلك تحقيق آمال وطموحات الأسرة والمجتمع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تعليم قنا وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا التربیة والتعلیم المرکز الثانی المرکز الأول على المرکز
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم كمال يعلن إصلاحات جديدة في جهاز الرقابة لتعزيز الشفافية ودعم الإبداع
في خطوة نحو إعادة هيكلة وتنظيم عمل جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، أعلن الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال، مساعد وزير الثقافة، عن حزمة من القرارات الجديدة التي تهدف إلى تعزيز الشفافية، دعم المبدعين، وتحسين آليات العمل داخل الجهاز.
إطلاق منصة رسمية ومتحدث إعلامي لتعزيز التواصلحرصًا على توفير معلومات دقيقة وشفافة حول أعمال الجهاز، تقرر إطلاق صفحة إلكترونية رسمية، تكون بمثابة جسر للتواصل بين الرقابة، الإعلام، والجمهور، مما يساهم في توضيح القرارات والتطورات بشكل مباشر. كما تم تعيين الصحفي وليد أبو السعود متحدثًا رسميًا باسم الجهاز، لضمان تقديم المعلومات بوضوح وسهولة.
تسهيلات جديدة للمبدعين وإجراءات إلكترونية حديثةفي إطار دعم العملية الإبداعية، شدد كمال على ضرورة تبسيط إجراءات تقديم المصنفات الفنية للحصول على التراخيص بسهولة، مما يقلل التعقيدات الإدارية التي تواجه المبدعين. كما يجري حاليًا تطوير نظام إلكتروني متكامل لحفظ وأرشفة جميع الأعمال الفنية المقدمة، مع تعزيز التنسيق بين الإدارات الست المسؤولة عن الإعلانات، المسرحيات، التفتيش، الأغاني، الأفلام، والمسلسلات الأجنبية، لضمان سير العمل بكفاءة أعلى.
تطوير العنصر البشري وإعادة تقييم الأداءضمن خطته لتطوير الجهاز، أعلن كمال عن إعادة تقييم شاملة لأداء الإدارات خلال موسم رمضان، مع الاستعانة بكفاءات جديدة تمتلك الخبرة والقدرة على خدمة المبدعين، بما يتماشى مع رؤية الجهاز في دعم الفن والإبداع بدلًا من فرض القيود.
علاقة جديدة بين الرقابة والمبدعينأكد عبد الرحيم كمال أن جهاز الرقابة لا يجب أن يكون عقبة أمام الإبداع، بل دوره الأساسي هو المنح والإجازة في إطار احترام القيم والمبادئ الأخلاقية للمجتمع. وأوضح أن الجهاز يتعامل مع نخبة من العقول والمبدعين الذين يمثلون القوة الناعمة لمصر، وهو ما يتطلب التعامل معهم باحترام وتقدير لدورهم في تشكيل المشهد الفني والثقافي.
نحو مستقبل أكثر انفتاحًا وشفافيةمع هذه الإصلاحات، يسعى جهاز الرقابة إلى أن يكون أكثر انفتاحًا، مرونة، وتفاعلًا مع المبدعين، مؤكدًا أن هذه الخطوات ليست سوى البداية نحو تطوير بيئة العمل الرقابي، بحيث تصبح داعمة للإبداع بدلًا من أن تكون عائقًا أمامه.