«الصحة العالمية» تلغي سادس مهمة مساعدات لغزة بسبب مخاوف أمنية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات.. جهود إنسانية بارزة لإغاثة أهالي غزة تجدد الدعوات إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزةألغت منظمة الصحة العالمية مهمة مساعدات طبية أخرى مقررة أمس، بسبب مخاوف أمنية. وقال المدير العام لمنظمة الصحة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن «المهمة الملغاة هي سادس مهمة في شمال غزة تلغيها المنظمة نظراً لعدم الموافقة على طلبات الزيارة، فضلاً عن عدم تقديم تطمينات أمنية منذ آخر زيارة في 26 ديسمبر».
وفي سياق آخر، أفادت مصادر مطلعة بأن إسرائيل ستسمح في الأيام المقبلة بدخول 400 شاحنة مساعدات يومياً إلى قطاع غزة نزولاً عند مطلب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن. ولم تحدد المصادر موعد بدء دخول هذه الشاحنات، ولا طبيعتها.
وكان بلينكن ناقش مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمس، الجهود الجارية لتقليل الأضرار التي لحقت بالمدنيين في غزة وتسريع وزيادة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في جميع أنحاء غزة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تيدروس أدهانوم غيبريسوس منظمة الصحة العالمية قطاع غزة غزة فلسطين الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت المنظمة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان يعاني من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي.
ويعاني القطاع الصحي في لبنان من أزمات معقدة ويواجه تحديات ضخمة على خلفية الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، كما يتعرض النظام الصحي اللبناني لضغوط شديدة، نتيجة لعدة عوامل تتداخل بشكل سلبي، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل في منطقة صور جنوب لبنان؛ ليرفع عدد خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار إلى 227 خرقا.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله برعاية الولايات المتحدة وفرنسا حيز التنفيذ الأربعاء 27 نوفمبر، ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل)، وفقًا لتقارير إعلامية.
ومع انسحاب حزب الله وجيش الاحتلال بشكل تدريجي، يبدأ الجيش اللبناني انتشارًا تدريجيًا أيضًا في جنوب لبنان، وفقًا لبنود الاتفاق، ويخضع الاتفاق إلى إشراف دولي بقيادة الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يصبح اتفاقًا دائمًا بعد فترة الـ60 يومًا.