بشرى الكربوبي تحصد جائزة الحكم العربي قبل بداية أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
حصدت المحكمة المغربية بشرى الكربوبي، جائزة الحكم العربي، وذلك كونها أول صافرة عربية تتواجد في مونديال العالم للسيدات.
وكانت المغربية قد ضمنت المعقد النسائي الوحيد في بطولة أمم افريقيا والتي تقام في ساحل العاج، لتواصل كتابة التاريخ.
أرقام وبدايات المحكمة المغربيةصاحبة 43 عاما تعمل في الشرطة المغربية، لكن دخلت مجال التحكيم عام 2001، بسبب شغفها بالمجال منذ الطفولة.
واصبحت محكمة معتمدة في عمر صغير "18 عام"، لكن شخصيتها القوية جعلت من السهل منحها الثقة.
بايرن ميونخ يستهدف ضم نجم باريس سان جيرمان مواجهات قوية في مجموعة الصعيد بالقسم الثاني
أما الظهور الأول في البطولات الكبرى كان في عام كأس أمم إفريقيا للسيدات التي احتضنتها غانا 2018، بعد اعتمادها دوليا في عام 2016.
لكن في امم افريقيا الاخيرة والتي استضافتها الكاميرون، واصلت المغربية كتابة التاريخ المشرف بجانب مواطنتها فتيحة جرمومي، ليقدموا مباريات مميزة.
لكن التاريخ كان على موعد مع المغربية من اجل التواجد ضمن طاقم تقنية الفيديو، في النهائي الذي جمع بين المنتخب المصري والسنغالي، لتؤدي مباراة ممتازة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرطة المغربية المنتخب المصري كأس أمم أفريقيا مجموعة الصعيد بطولة أمم أفريقيا ساحل العاج بشرى الكربوبي
إقرأ أيضاً:
أقدم نظام كتابة بالعالم له أصوله من رموز غامضة..أين اكتُشف؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشف الباحثون عن روابط بين ما سبق أقدم نظام كتابة في العالم والتصاميم الغامضة والمعقّدة التي خلّفتها الأختام الأسطوانية المنقوشة المنتشرة على ألواح طينية قبل حوالي 6000 عام.
يعتبر العلماء أنّ الكتابة المسمارية هي أول نظام كتابة استخدم البشر أحرفه ذات الشكل الإسفيني، لنقش لغات قديمة مثل السومرية على ألواح طينية، بدءًا من حوالي 3400 قبل الميلاد. كما يُعتقد أنّ نظام الكتابة نشأ في بلاد ما بين النهرين، حيث تطوّرت فيها أقدم حضارة معروفة في العالم تُعرف اليوم بالعراق الحديث.
لكن قبل الكتابة المسمارية، كان هناك نص قديم يستخدم علامات تصويرية مجرّدة تُسمى الكتابة المسمارية الأوّلية. ظهرت لأول مرة بين حوالي 3350 و3000 قبل الميلاد بمدينة "أوروك"، في جنوب العراق الحديث.
لكن أصول ظهور هذا النوع من الكتابة الأولية كانت غامضة، ولا تزال العديد من رموزها غير مفهومة.
وفوجئ الباحثون الذين أجروا تحليلاً دقيقاً للرموز المسمارية الأولية باكتشاف أوجه تشابه عندما درسوا نقوش الأختام الأسطوانية التي اختُرعت في "أوروك" عام 4400 قبل الميلاد، واستُخدمت لطباعة الزخارف على الطين اللين، وتطابق بعض الرموز، التي يبدو أيضًا أنها تنقل المعاني ذاتها في ما يتعلّق بالمعاملات والتجارة القديمة.
ونشرت مجلة Antiquity الثلاثاء، دراسة تفصيلية عن أوجه التشابه.