برشلونة متهم بالتمييز بين الجنسين في لا ماسيا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عن اتهامات تحاصر نادي برشلونة الإسباني بالتمييز بين الجنسين في أكاديمية النادي "لا ماسيا".
ذكر "راديو كتالونيا" يوم الأربعاء، أن النادي الكتالوني "لا يُقدم الدعم الكافي" لفرق الفتيات "ما يهدد مسيرتهن الاحترافية".
وعمد برشلونة، الذي يعاني من أزمات مالية خانقة، إلى تقليص نفقاته على الأكاديمية مؤخراً.
وبدلاً من ذلك، وفّر النادي حافلات تجمع اللاعبين من مناطق محددة لنقلهم إلى الأكاديمية.
وفقاً للتقرير نفسه، فإن هذا الأمر الأمر مقتصر فقط على فرق الشباب لكنّ فرق الشابات لا يوفر لها النادي أي حافلات على الإطلاق ولا يتكفل بمصاريف الانتقال أيضاً.
وقال التقرير: "يضع هذا الأمر ضغطاً مادياً هائلاً على اللاعبات وذويهن. لأن الفرق تتدرب 3 أو 4 مرات في الأسبوع وتخوض مباراة على الأقل".
ولم يُصدر النادي الكتالوني أي رد على تلك الاتهامات.
وفي وقت سابق، طالبت نجمتا برشلونة أليكسيا بوتيلاس وأيتانا بونماتي بتحسين رواتب لاعبات الفريق.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط الأهلية تعزز كوادرها الأكاديمية.. 3 أعضاء هيئة التدريس في مناصب قيادية جديدة
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط والمفوض بتسيير أعمال جامعة أسيوط الأهلية، قرارات بندب ثلاثة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة أسيوط، ندبًا كليًا، للتدريس، والقيام بأعمال مديري برامج دراسية بجامعة أسيوط الأهلية بكليات، الألسن واللغات التطبيقية، والهندسة والعلوم التطبيقية، والعلوم الإدارية والمالية، وذلك في إطار تطوير الأداء المؤسسي لجامعة أسيوط الأهلية، وتعزيز قدرتها على المنافسة على المستوى الإقليمي، والدولي.
وتضمنت القرارات، ندب الدكتورة شيرين عبد الغفار محمد الأستاذ المساعد بقسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب بجامعة أسيوط، ندبًا كليًا للعمل بالتدريس والقيام بأعمال مدير لبرنامج الألسن واللغات التطبيقية، وندب الدكتور علي أحمد يونس إبراهيم المدرس بقسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة، ندبًا كليًا للعمل بالتدريس والقيام بأعمال مدير برنامج بكلية الهندسة والعلوم التطبيقية، وكذلك ندب الدكتور أحمد محمود محمد علام المدرس بقسم المحاسبة بكلية التجارة، ندبًا كليًا للعمل بالتدريس والقيام بأعمال مدير برنامج العلوم الإدارية والمالية.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي، إن تلك القرارات تأتي في إطار حرص جامعة أسيوط، على استمرار العمل في جامعة أسيوط الأهلية، بالفاعلية المطلوبة، ودعم العملية التعليمية، ومتابعة تسيير العمل بالجامعة، مشيرًا إلى نجاح جامعة أسيوط الأهلية، في تحقيق انطلاقة قوية منذ العام الأول لبدء الدراسة بها، في ضوء الخطة الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030م، من خلال تقديم برامج تعليمية متنوعة، وتخصصات بينية كثيرة ذات جودة عالية، تلبي احتياجات سوق العمل المتطورة، لتحظى بمكانة متقدمة بين جامعات الجيل الرابع، والجامعات الذكية.