وزيرة الهجرة: نولي أهمية كبرى وغير مسبوقة لملف الشباب المصري بالخارج بتوجيهات سياسية
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، إن وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، تولي أهمية كبرى وغير مسبوقة لملف الشباب المصري بالخارج وذلك في ضوء توجيهات القيادة السياسية بتنفيذ خطة تمكين الشباب ورعايتهم لربطهم بالوطن الام وتعزيز روح الانتماء لديهم بالإضافة إلى ضخ دماء جديدة في مؤسسات الدولة، وفي هذا الملف كان للوزارة دور كبير خلال عام 2023.
وأضافت وزيرة الهجرة، أن الجمهورية الجديدة تحرص على منح الشباب المصري الفرصة لخدمة الوطن وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث منحت القيادة السياسية الشباب الكثير من الفرص غير المسبوقة، سواء في منتدى شباب العالم أو في دمجهم في الوزارات ومؤسسات الدولة ومنحهم الكثير من الفرص للتدريب والتأهيل على يد الخبراء المتخصصين.
وكذلك اختيار المتميزين منهم للمشاركة في قيادة العمل بالوزارات والمحافظات وكبري المؤسسات لخلق جيل جديد قادر علي المشاركة في عملية صناعة القرار و تحمل المسئولية في بناء الوطن وتحقيق المزيد من الإنجازات سعيا لمستقبل افضل لهذا البلد العظيم.
وكانت قد تلقت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، تقريرا من فريق العمل بالوزارة بشأن الجهود المبذولة في دعم وتمكين شباب المصريين بالخارج والتواصل معهم خلال عام 2023.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ تخطيط عمراني يوضح أهمية مبادرة «سكن لكل المصريين» في الوقت الحالي
قال الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، إن المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين» تأتي في موعد مناسب لأنها تدعو إلى الاستغلال الأمثل لكل الأراضي المصرية، وفتح الاستثمار في عدة مجالات منها المجالات الصناعية والسياحية، لافتًا إلى أن هذه المجالات تتيح فرص عمل وتقلل من معدلات البطالة، وتمثل قيمة مضافة للاقتصاد القومي.
الدولة تركز على المناطق الصناعية والمشروعات السياحيةوأضاف فرج، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن الدولة في الوقت الحالي تركز على المناطق الصناعية والمشروعات السياحية، لأنها تنعكس على الاقتصاد القومي المصري ومتوسط دخل المواطن، وتقلل معدلات البطالة، لافتًا إلى أن المشروع السكنية تم تنفيذها بمعايير عالمية.
الاهتمام بمنطقة الساحل الشماليوواصل: «كانت منطقة الساحل الشمالي تعمل لمدة شهرين في فصل الصيف وتتعطل لباقي السنة، وأصبحت الآن منطقة اقتصادية وبها مشروعات وخدمات عامة، وتمثل في الوقت الحالي عنصرا جاذبا للاستثمارات، وأصبحت جاهزة بالطاقة الاستيعابية لشبكات الصرف والكهرباء، وشبكات المياه الصالحة للشرب، وهذا ما يُؤهلها لاستثمار مشروعات في مجال التخطيط العمراني».