وكيل تعليم قنا يعلن نتيجة مسابقة جماعة أصدقاء بيت العائلة النموذجية
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، نتيجة مسابقة جماعة { أصدقاء بيت العائلة النموذجية } للمرحلتين "الابتدائية والإعدادية" على مستوى المحافظة، والتي أقيمت بقاعة معسكر قنا الدائم تحت إشراف توجيه عام التربية الإجتماعية للعام الدراسي ٢٠٢۳ _٢٠٢٤م.
أسفرت المسابقة فى المرحلة الأبتدائية عن فوز مدرسة الجديدة الأبتدائية بفرشوط على المركز الأول ومدرسة المشتركة الأبتدائية بنجع حمادى على المركز الثاني، ومدرسة قنا الأبتدائية المشتركة بقنا على المركز الثالث.
و فازت مدرسة البنات الاعدادية بفرشوط بالمركز الأول ومدرسة سيدي عبدالرحيم الأعدادية بنات بالمركز الثاني، ومدرسة نقادة الأعدادية الجديدة بنقاده بالمركز الثالث على مستوى المديرية.
وأعرب وكيل الوزارة عن خالص أمنياته لهم بدوام التوفيق والتميز وعن امتنانه لجهود كل من ساهم وساعد في المسابقة المقامة تحت إشراف صابر زيان مدير عام الشئون التنفيذية وتنفيذ أحلام محمود موجه عام التربية الاجتماعية والدكتور سيد مرزوق موجه أول المديرية ومصطفى عبدالصبور رئيس القسم وموجهو التربية الأجتماعية بالإدارات التعليمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا التربية والتعليم بقنا نتيجة مسابقة وكيل وزارة التربية والتعليم قنا مدرسة قنا وكيل تعليم قنا
إقرأ أيضاً:
“تعليم القاهرة” تشارك في فعاليات اليوم العالمي للتوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك مديرية التربية والتعليم بالقاهرة في فعاليات اليوم العالمي للتوحد تحت شعار:
"تعزيز التنوع العصبي وأهداف التنمية المستدامة".
وجهت "مدير المديرية" بإضاءة مبنى المديرية وجميع الإدارات التعليمية ومدارس القاهرة باللون الأزرق، تزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي للتوحد في الثاني من أبريل من كل عام.
كما أكدت على تنظيم ندوات توعوية وبرامج إذاعية خلال الأسبوع المقبل بجميع مدارس التربية الخاصة، بهدف رفع الوعي حول مرض التوحد، وتوضيح طرق التعامل مع الأشخاص المصابين به، لضمان دعمهم وتمكينهم من التفاعل الإيجابي مع المجتمع.
جدير بالذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أعلنت بالإجماع يوم 2 أبريل يومًا عالميًا للتوحد، بهدف تسليط الضوء على أهمية تحسين جودة حياة الأشخاص المصابين بالتوحد، ليتمكنوا من العيش حياة متكاملة كجزء لا يتجزأ من المجتمع.
ويُشار إلى أن مرض التوحد يعد من اضطرابات الإعاقة الاجتماعية، حيث تشير الإحصائيات إلى أن طفلًا واحدًا من بين كل 88 طفلًا يُصاب به. وتكمن أبرز تحدياته في صعوبة التواصل والتفاعل الاجتماعي، مما يستدعي زيادة الوعي المجتمعي بأعراضه وأساليب التعامل معه، لتعزيز فرص اندماج المصابين بالتوحد في المجتمع.