نسرين طافش .. زهرة جذابة بفستان كلاسيكي
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
نشرت الفنانة نسرين طافش أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام.
وبدت نسرين طافش بإطلالة جذابة، حيث ارتدت فستان ناعم ينتمي لقصة الكلاسيكي صمم من قماش ناعم زين بالازرار من الأمام نسقت معه شراب كولون شفاف فيما انتعلت حذاء جذاب.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر كعكه من اعلى ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزا على ألالوان الترابية المتناغمة مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.
نسرين طافش
نسرين طافش (15 فبراير 1982 -)؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا. حصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام .
وُلدت نسرين في مدينة حلب، شمالي سوريا لأب فلسطيني من مواليد صفد، فلسطين وأم جزائرية من وهران، وهي تحمل الجنسية الجزائرية نسبة لوالدتها. انتقلت من مدينتها حلب إلى العاصمة دمشق في العام 1999، لتُكمل دراستها هناك، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرّجت منه في العام 2008.
شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، ودورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.
والدها هو الشاعر يوسف طافش، كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح. في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013، لدى نسرين 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم كما أعلنت سابقاً بصورة لها من الطفولة.
في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نسرين طافش أزمة نسرين طافش نسرین طافش فی عام
إقرأ أيضاً:
راكش تحتفل بتراثها العريق في الدورة 13 لموسم ‘زهرية مراكش’ للاحتفاء بزهر البرتقال”
انطلقت اليوم الجمعة في مدينة مراكش، الدورة الـ13 لموسم “زهرية مراكش”، الذي تنظمه جمعية منية لإحياء تراث المغرب وصيانته، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل والمجلس الجماعي لمراكش وعدد من الجهات الأخرى.
الحدث، الذي يعكس غنى التراث الثقافي للمدينة، يشهد مشاركة عدد من الفاعلين الجمعويين، الجامعيين، الباحثين، إضافة إلى شخصيات من عالم الثقافة والفن.
ويهدف موسم “زهرية مراكش” إلى الحفاظ على تقاليد تقطير زهرة البرتقال، وهو طقس سنوي تحتفل به العائلات المراكشية بمناسبة حلول فصل الربيع، حيث يشهد الموسم إطلاع الجمهور على التقنيات التقليدية لهذا الفن العريق.
وفي كلمة له خلال حفل الافتتاح، أشاد رئيس جمعية منية، جعفر الكنسوسي، بدور النساء اللواتي أسهمن في نقل هذا التقليد إلى الأجيال الجديدة، مؤكداً أن الجمعية تعمل على إشراك المؤسسات التعليمية، الثقافية، والمجتمع المدني في إحياء هذا التراث. كما أشار إلى أن “زهرية مراكش” تُحتفى بها بشكل خاص من قبل النساء الأعضاء في الجمعية.
من جهته، أكد رئيس المجلس الجهوي للسياحة بمراكش آسفي، حميد بن الطاهر، أن الموسم يعد فرصة لتعزيز مكانة مراكش كوجهة ثقافية وسياحية، مبرزاً دور النساء في نقل تقاليد تقطير زهرة البرتقال عبر الأجيال. وأوضح أن هذا الحدث يسهم في تعزيز الروابط الاجتماعية بين أفراد المجتمع، خاصة مع قدوم فصل الربيع.
وأضافت الكاتبة العامة لجمعية منية، ثريا عربان، أن النساء هن من حافظن على هذا التقليد العريق الذي يعود لقرون، مشيرة إلى أن موسم “زهرية مراكش” يشكل فرصة لتوطيد الروابط الأسرية والاجتماعية.
وقد تميز حفل الافتتاح بتنظيم ورشة تعريفية حول تقنيات تقطير زهرة البرتقال، قدمتها السعدية بوفوس، بالإضافة إلى سرد تاريخي قدمته الفنانة سعاد مدياني حول هذا التقليد المراكشي العريق.
يتضمن برنامج الموسم، الذي يستمر حتى 14 أبريل المقبل، العديد من الأنشطة الثقافية والاحتفالية، منها ورشات حول تقطير زهرة البرتقال، معارض فنية وحرفية، إلى جانب ندوة حول “حاضر ومستقبل المدن العتيقة” و”فن المحلون والحدائق العطرة”، فضلاً عن موكب تقليدي لإهداء ماء زهرة البرتقال لضريح مولاي عبد الله الغزواني وغرس شجيرات النارنج.
ويعتبر موسم “زهرية مراكش” مناسبة للاحتفاء بالتراث الثقافي المحلي وتعزيزه على المستوى الوطني والدولي.