التحقيق في ضبط عامل قتل صديقه وأحرق جثته في السلام
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
فتحت نيابة السلام تحقيقات موسعة في ضبط عامل قتل صديقه الشاذ، وهشم رأسه، وأحرق جثته لعدم دفعه ثمن المخدرات بمنطقة السلام، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
تلقى قسم شرطة السلام ثان بلاغا من الاهالى بوجود جثة متعفنة ومحترقة داخل شقة بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن، وعثرت على جثة عامل، 50 عاما، مصاب بتهشم بالرأس، ومشنوق من رقبته ومصاب بحروق بالصدر والفخدين، والجثة فى حالة تعفن تام.
وبإجراء التحريات تبين سرقة هاتفه المحمول وبتتبع الهاتف تبين أنه بحوزة سائق “توك توك”، وتم ضبطه.
وقال سائق التوك توك، إنه اشترى الهاتف من أحد الأشخاص ركب معه بالتوك توك، وبالبحث عن الشخص تم ضبطه اثناء اختبائه بمنطقة العاشر من رمضان، وبتضييق الخناق عليه اعترف بارتكاب الواقعة، كما اعترف المتهم بسرقة 170 جنيها بجانب الهاتف، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إرتكاب الواقعة إجراء التحريات المخدرات
إقرأ أيضاً:
انقلاب سيارة ميكروباص بعد تصادمه مع تروسيكل في دار السلام بسوهاج
شهد مركز دار السلام شرق محافظة سوهاج حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص ودراجة بخارية من نوع "تروسيكل"، ما أدى إلى انقلاب السيارة داخل ترعة على الطريق الزراعي الشرقي، دون وقوع أي إصابات بين الأطراف.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة دار السلام، يفيد بورود بلاغ بوقوع حادث تصادم وانقلاب سيارة بترعة، دون تسجيل إصابات بشرية.
وبالانتقال والفحص، تبين أن طرفي الحادث هما: سيارة ميكروباص ملك المدعو "إبراهيم أ. ع. أ"، 54 عامًا، سائق، يقيم بدائرة المركز، ودراجة بخارية تروسيكل يقودها المدعو "عبد الله ح. ع. ع"، 24 عامًا، عامل، يقيم بنفس الدائرة.
وأوضحت المعاينة أن الحادث وقع نتيجة انحراف مفاجئ من قائد التروسيكل أمام السيارة، ما أدى إلى اصطدام الأخيرة به من الخلف.
واختلال عجلة القيادة بيد سائق الميكروباص، مما تسبب في انحراف السيارة وانقلابها داخل الترعة.
لم يسفر الحادث عن أي إصابات، كما تم انتشال السيارة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين حركة السير على الطريق.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات في أسباب الحادث وظروفه.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا