ترامب يحذر من فوضى بالبلاد إذا استمرت الملاحقات بحقه
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
حذر الرئيس الأمريكي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة "دونالد ترامب" من أن استمرار الملاحقات بحقه ستؤدي إلى فوضى في البلاد.
وصرح ترامب للصحفيين" أعتقد أنه من الظلم أن يلاحق معارض سياسي من قبل وزارة العدل، التي وصفها بأنها تابعة للرئيس الحالي "جو بايدن" وتحمل طابعا سياسيا.
وأشار إلى أن استمرار الملاحقات بحقه ستتسبب في فوضى تعم البلاد، لافتا إلى أنها "سابقة سيئة جدا".
ترامب الأوفر حظا
وأظهر استطلاع رأي حديث أجرته وكالة "رويترز"، تفوق "دونالد ترامب"، على باقي منافسيه من الحزب الجمهوري.
وأشارت الوكالة إلى أن الاستطلاع الأخير الذي شارك فيه 1941 من أتباع الحزب الجمهوري، أوضح تفضيل 49% من الجمهوريين على باقي المرشحين من الحزب نفسه، مثل المرشحة "نيكي هيلي" التي حصلت على نسبة تأييد بلغت 12%، فيما حصد حاكم ولاية فلوريدا "رون ديسانتيس" دعم 11% من المشاركين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية ترامب بايدن امريكا انتخابات بايدن ترامب المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
البنوك الأمريكية تطالب ترامب بالحفاظ على نفس مكتسباتها في عهد بايدن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت قيادات القطاع المصرفي الأمريكي من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بالحفاظ على نفس مكتسبات البنوك الأمريكية خلال فترة حكم الرئيس جو بايدن.
وذكرت منصة "دير ستاندرد" الأوروبية اليوم نقلا عن مصادر مصرفية أمريكية أن اللوبي المصرفي الأمريكي قام بعمل رائع في عهد الرئيس الديمقراطي جو بايدن، حيث تم تأخير اللوائح التنظيمية التي تهدد الصناعة أو تخفيفها أو حتى تجنبها.
وأضافت المنصة أنه اعتبارًا من شهر يناير القادم فصاعدًا، ستصبح الأمور أسهل بالنسبة لجماعات الضغط مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لأن الرئيس الجمهوري ليس من محبي القواعد التنظيمية والقيود الحكومية.
وذكرت المنصة بأنه بناء على ذلك، يأمل القطاع المصرفي الأمريكي أن يتمتع بحرية أكبر في إدارة أعماله مرة أخرى في ظل رئاسة دونالد ترامب.
وأشارت المنصة إلى أنه يبدو أن الدروس المستفادة من الأزمة المالية لعام 2008 قد تم نسيانها، عندما كاد إفلاس ليمان براذرز أن يدفع الاقتصاد العالمي إلى الهاوية.
ورجحت المنصة أن يكون الإشراف المصرفي أكثر سهولة مع تقليل حماية المستهلك، وتذليل العقبات التي تحول دون عمليات الاستحواذ وتيسير العملات المشفرة أو صفقات الأسهم الخاصة.
واعتبرت المنصة أنه بدعم من الأغلبية في الكونجرس الأمريكي، يستطيع ترامب إعادة إطار المعاملات المصرفية إلى المستوى الذي كان عليه قبل عام 2008.