مسيرة ووقفة طلابية في الحيمة الداخلية بصنعاء نصرة لغزة
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
الثورة نت../
نظمت بمديرية الحيمة الداخلية، محافظة صنعاء ، اليوم، مسيرة طلابية ووقفة حاشدة، نصرة للشعب والمقاومة الفلسطينية .
وردد الطلاب الهتافات الغاضبة، تجاه العدو الغاصب ،رافعين اللافتات المعبرة عن تضامنهم المطلق مع أطفال غزة والضفة الغربية ، بالأنفس والأموال ، والثأر لشهدائهم .
وخلال المسيرة، ثمن نائب مدير مكتب التربية والتعليم بالمحافظة محمد خميس هذا التفاعل الطلابي التربوي مع القضية الفلسطينية، الذي جسد الشعور بالمسؤولية تجاه وطنهم والأمة الإسلامية .
وبارك بيان صادر عن المسيرة والوقفة ضربات القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، ومنع مرور سفن العدو والسفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة من العبور عبر البحر الأحمر، بهدف ايقاف عدوانه وفك الحصار عن غزة .
وندد بالموقف العربي والإسلامي المتخاذل تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني، محذرا من التورط في التحالف الأمريكي لحماية السفن الصهيونية.
وجدد التأييد لكل خيارات القيادة الثورية والسياسية لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مسير طلابي لمركزي النبي الأعظم والإمام زيد بصنعاء تضامنًا مع غزة ولبنان
الثورة نت../
نظم مركزا النبي الأكرم والإمام زيد التابعين لمراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان التعليمي الثقافي في محافظة صنعاء، اليوم مسيرًا طلابيًا تضامنًا مع الشعب الفلسطيني واللبناني، وتأييدًا لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وخلال المسير الذي انطلق من شارع الخمسين إلى ميدان السبعين، رفع المشاركون الأعلام ولافتات معبرة، ورددوا هتافات منددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني في قطاع غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان.
وأعلنوا تأييدهم لمعركة “طوفان الأقصى”، وكل خيارات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الرد على جرائم العدو الصهيوني بحق غزة ولبنان، والعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن.
وفي المسير، أكد مدير مراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان، فضل أبو نشطان، أهمية استمرار الحراك على كل المستويات المساندة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية، والاستعداد تنفيذ الخيارات التي يراها قائد الثورة، لنصرة الشعب الفلسطيني والتنكيل بالعدو الصهيوني.
وأشار إلى أن هذا الجيل ومن خلال التربية القرآنية المحمدية، هو الجيل الذي يراهن عليه السيد القائد في نصرة الإسلام والمستضعفين وقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.